انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 3 من 9 الأولىالأولى 1234567 ... الأخيرالأخير
عرض النتائج 21 الى 30 من 84

الموضوع: جبت لكم موضوع رائع لخاطر عيونكم __ متجدد __** متميز**

  1. #21
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    الردود
    4,154
    الجنس
    امرأة
    امين يا رب

    مشكورة بنت الاحرار على دعواتك
    وان شاء الله نستفيد كلنا

    بس وين الباقيين ما عجبكم الموضوع ؟؟
    لازم نغير التفكير قبل لنسوي دايت
    طالما ظلينا نسوي دايت بدون وعي ما في فايدة

    ولدت فجر الاثنين 11 _ 11 _ 1431
    وجبت ريما

    قالوا: ما آمالك ؟؟ قلت : آمالي عظام
    آمالي كجواد أبيض يطير في جو السماء
    صلاح ذريةٍ ونجاح دعوةٍ ومجتمع
    سعيد وأمة محمد ترفل في عز وسلام
    وفردوس بأعلى جنة وكأس من نهرالكوثر
    بيد خير الأنام

  2. #22
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    الموقع
    احن الى فلسطين
    الردود
    2,201
    الجنس
    امرأة
    ما شاء الله امووووله
    والله موضوووع بيجننن
    الله يبارك فيكي وتكملي مشوارك باذن الله وبعونه
    كملي وانا معك
    الله يجزيكي الخير انتي وصاحبة الموضوع

  3. #23
    تاريخ التسجيل
    Dec 2006
    الموقع
    في قلب زوجي واولادي الله يحفظهم لي
    الردود
    720
    الجنس
    أنثى
    شكرا لك على هذه المعلومات القيمة يلي فعلا نحن محتاجينها في ريجيمنا جعله الله في ميزان حسناتك

  4. #24
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    الردود
    4,154
    الجنس
    امرأة
    الوزن المثالي في ثلاث كلمات



    الوزن الزائد مشكلة .. مذلة بالنهار وهم بالليل ..


    تدفع السمينة ثمنها عدة مرات ..


    مرة من رشاقتها ..

    ومرة من أناقتها ..

    ومرات ومرات من صحتها .

    حركة بطيئة وجهد ملحوظ ونفس مقطوع ..

    وحرج في محلات بيع الملابس مع كل مرة تبحث فيها عما يناسبها من مقاسات ..

    ويا أرض انشقي وابلعيني من نظرات البائعة الساخرة عندما تسأل عن الموضة والمقاس ..

    تتندر على سمنتها بنفسها قبل أن يفعلها الآخرون ..

    ولكنا تبكي بمرارة من كلمة عن وزنها حتى من أقرب المقربين .

    مشكلة السمينة أنها لا تعرف سبب المشكلة وتفاصيلها .

    . هي تحاول أن تنظم غذائها ولكنها لا تنجح ..

    ويدفعها فشلها الى الزهق والملل من محاولة الالتزام في نظام غذائي محدد ..

    فتندفع في كسر كل نظام ..

    ويزيد الوزن ..

    وتتفاقم المشكلة ..

    فيحدث الاكتئاب الذي لا تجد له علاج الا بمزيد من الطعام ..

    وهكذا تدخل في الدائرة المفرغة الجهنمية .. لكن لا بد من حل ..



    أول خطوة في الحل هو معرفة سبب الزيادة في الوزن ..

    وبدون تعقيدات في التفسير العلمي الطبي لسبب الزيادة في الوزن سنوضح في السطور التالية كيف يقوم الجسم بتخزين الدهون ، وكيف نتعامل في الطعام حتى نتفادي هذا التخزين المؤدي الى السمنة ..

    وهكذا ببساطة سنعرف لماذا يزيد الوزن .. وماذا نفعل لكي نعود للوزن المثالي ..


    كلمة واحدة .. الانسولين :


    ولو حاولنا تلخيص مشكلة الوزن الزائد في كلمة واحدة لن نجد أبلغ من كلمة "الانسولين" ..

    وهو الهورمون الذي يفرزه البنكرياس في استجابة لتناول الانسان للمواد الكربوهيدراتية (السكريات والنشويات)

    . ويعمل الانسولين على حرق واستهلاك الجلوكوز الموجود في الدم بعد امتصاصه من القناة الهضمية ،

    ثم يخزن الزائد عن الحاجة في أنسجة الجسم ..

    والانسولين هو هورمون التخزين وهو المسئول الأول عن الوزن الزائد ..

    والبنكرياس في طبيعته غدة صماء بطيئة الاستجابة ،

    متوافقة في ذلك مع نوع وخصائص الغذاء المتاح حول الانسان في الطبيعة ،

    ذلك أن الخليقة كلها متوافقة في أصلها مع بعضها البعض ،

    ومن الملاحظ أن المخلوقات التي تتناول غذائها حسب فطرتها لا يزيد وزنها مثلما يفعل الانسان .

    فالأسد يأكل اللحوم منذ بدء الخليقة وحتى ساعتنا هذه ،

    كما يأكل الغزال حشائش الأرض بدون تغيير ، والنتيجة أنك لا تجد أسدا أو غزالا بدينا ..

    ولقد أتاحت الطبيعة للانسان ما يتوافق مع طبيعة اعضائه ووظائفها الطبيعية ،

    وعندما ننظر الى هورمون التخزين "الانسولين" وكيف يتعامل مع السكر الموجود في ثمرة فاكهة مثلا ،

    نجد أن البنكرياس يفرز الانسولين ببطء متناسب مع بطء انسياب المادة السكرية الموجودة في الفاكهة

    فهي متداخلة مع ألياف تبطء من امتصاص السكر في الأمعاء ،

    مما يؤدي الى تزامن الافراز البطيء للانسولين مع الامتصاص البطيء للسكر

    ، هكذا يفرز البنكرياس كمية مناسبة تماما من الانسولين بدون زيادة أو نقص ..

    ولكن لو نظرنا الى السكر المكرر المنقى المصفي الذي نتناوله في أيامنا هذه في الشاي والقهوة والحلويات

    نجد أنه يمتص من الأمعاء في خلال دقائق فيرتفع مستوى السكر في الدم بصورة كبيرة خلال وقت قصير

    لا يسمح للبنكرياس بحساب المطلوب من الانسولين للتعامل معه بدقة ،

    فيضخ البنكرياس دفقة كبيرة من الانسولين بدون حساب ،

    وتكون النتيجة حرق سريع للمواد السكرية ،

    ومنها يحصل الجسم على الطاقة ،

    وبالتالي لا يحتاج الى الطاقة من عناصر الغذاء الأخرى التي يتناولها الانسان من بروتين ودهون ،

    فيتم تخزين المتاح من عناصرالغذاء في الدم لعدم احتياج الجسم اليها في انتاج الطاقة ..

    كما أن هذا الانسولين الزائد يتسبب في انخفاض مستوى السكر في الدم مما يؤدي الى الجوع ومزيد من الرغبة في التهام الطعام .. وهكذا يزداد الوزن ..


    ولكن ليست هذه هي المشكلة الوحيدة ، ولكن الأهم هو هذا الجهد غير المحسوب وغير المطلوب الذي يبذله البنكرياس باستمرار ، مما يؤدي الى تدهوره وانهياره وظهور مرض السكر .


    ولكن كيف يتم التغلب على هذه المشكلة والتعامل بحكمة مع الغذاء لكي لا يفرز البنكرياس الانسولين بهذه الطريقة الخاطئة ؟


    في كلمتين .. المخلوق وليس المصنوع :


    إن الوصول للوزن المثالي وبالتالي التمتع بالصحة الجيدة يحتم على الانسان التعامل

    مع الأغذية الموجودة في صورتها الطبيعية الأصلية ،

    وليست الأغذية المصنوعة التي تفنن الانسان في اتلافها وتدميرها باختزال بعض مكوناتها أو بتكريرها وتنقيتها من باقي المكونات المفيدة .

    خذ مثلا حبة القمح المتكاملة التي وضعت فيها الطبيعة كل عناصر الغذاء من نشويات وألياف وزيوت وفيتامينات ..

    أخذها الانسان وطحنها ونخلها وفصل نشوياتها عن أليافها وعن فيتاميناتها الثرية ..

    ومنها استخلق الدقيق الفاخر الذي ما أن يتناوله الانسان حتى يستفز البنكرياس الرقيق البطيء

    مطالبا اياه بافراز كمية كبيرة وسريعة من الانسولين ما كان يفرزها لو كان عليه أن ينتظر حتى

    تنفصل هذه النشويات ببطء عن أليافها في الأمعاء اذا تم تناول القمح بكامله .


    وتأمل أيضا اللبن الذي استخلص الانسان منه عنصر واحد هو الدهن في صورة الزبد ثم أذابه وزاد في تركيزه حتى أصبح سمنا ..


    ثم انهال به على أعضائه المسكينة التي لم تصمم في الأصل للتعامل مع كل هذه الدهون دفعة واحدة ،


    مما يزيد من مستواها في الدم رافعة نسبة الكوليسترول ومؤدية الى الاصابة بتصلب الشرايين وأمراض القلب والسكتة الدماغية ..


    ثم أنظر الى عبقرية الانسان المؤدية الي المرض ودمار الصحة عندما هداه تفكيره الى


    اضافة السكر المكرر الى الدقيق المكرر ثم اضافة السمن الصافي لصنع أنواع الحلويات المختلفة التي يفاخر صانعوها بمكوناتها غير الصحية المملوءة بطاقة لا يحتاجها الجسم ، والتي يتحملها جسم الانسان الصابر المسكين فلا يجد مجالا للتعامل معها الا التخزين هنا وهناك حتى يصرخ صاحب الجسد معانيا من السمنة والمرض وكيفية التخلص من الوزن الزائد ..


    مع أن الحل سهل وفي متناول اليد .. تناول الطعام المخلوق وليس الطعام المصنوع ..


    ولو كانت الطبيعة ترتضي للانسان السكر المكرر لكنا نرى أشجارا تحمل أكياسا من البلاستيك مملوئة بالسكر السنترفيش أو القوالب ، كما كنا نجد الدقيق الفاخر في أكياس تتدلى من أغصانها .


    ثلاث كلمات .. الخضروات .. الفاكهة .. البروتينات :


    ومن هنا نخلص الى الحل الواضح والبسيط ..


    العودة الى الطبيعة وتناول الغذاء الطبيعي الذي يتناسب مع وظائف أعضاء جسم الانسان .. وكما أسلفنا يتناول الأسد اللحوم .. والغزال الحشائش ..


    ولكن ماذا عن الانسان ..


    خلق الله للانسان الخضروات والفواكه والبروتينات من لحوم ودواجن وأسماك .


    ومن المعروف أن الانسان الأول لم يعان من السمنة وزيادة الوزن ،


    كما لم يعان من كثير من الأمراض المعروفة حالية مثل مرض السكر وهشاشة العظام وتآكل المفاصل ،


    ونظرة واحدة للرسومات التي تصور المصري القديم لن تجد فيها انسانا بدينا واحدا ، بل أجساد رشيقة جميلة .


    ومن المعروف أن الجهاز الهضمي للانسان يحتوي على الانزيمات والعصارات الهاضمة للحوم ، تماما مثلما هي موجودة في فصائل الحيوانات آكلة اللحوم ،


    مما يجعل الانسان قادرا على التعامل مع اللحوم هضما وامتصاصا وتمثيلا غذائيا ،


    كما يستطيع الانسان هضم وامتصاص الخضروات والفواكه .. وهذه الأغذية الطبيعية تحتوي على كل احتياجات الانسان الغذائية من بروتين ونشويات ودهون ومعادن وفيتامينات ، مع البعد عن كل مصنوع من الغذاء يحتوي على سكر مكرر أو دقيق مكرر أو دهون مصنعة ومكررة . وقد يقول قائل وكيف يعيش الانسان بدون سكر ..


    والاجابة هي .. وكيف يعيش الأسد بدون سكر .. وكيف عاش البشر حتى القرن التاسع عشر بدون السكر ومصانعه التي انتشرت منذ أقل من مائتي عام فقط .. بل وكيف عاش الناس في مصر قبل أن يدخل محمد على زراعة قصب السكر الى مصر وبعدها ظهرت صناعته ..


    ان نظرة الى مخازن الغذاء الغنية الموجودة في الطبيعة سوف تغنينا عن الطعام المصنوع والذي لا يتعامل بحكمة مع طبيعة وظائف الأعضاء البشرية مثل غدده الصماء وعصاراته الهاضمة ..


    تمتعوا بالأوراق الخضراء للخس والجرجير والفجل والكرنب .. وبثمار الفاكهة التي لا تعد ولا تحصي ..

    وبجذور النبات التي تحمل ثروات من البروتينات والنشويات والفيتامينات والمعادن ..

    وبالبذور والحبوب والمكسرات الغنية بالزيوت غير المشبعة التي لا تضر الشرايين.. تمتعوا بالألوان الخضراء والصفراء والحمراء والبرتقالي .. وهي الألوان التي تحتوي على مواد مضادة للأكسدة تحمي الجسم من الشوارد الحرة الضارة التي تدمر الحمض النووي فتسبب الأمراض والأورام السرطانية ..

    تمتعوا بالأسماك والمأكولات البحرية الغنية بالأوميجا - 3 التي تحمي المخ من التدهور والمرض ، تناولوا الغذاء الصحي الطبيعي الذي سوف يحميكم من أمراض القلب والسكر وارتفاع ضغط الدم والنقرس والاكتئاب .. وقبل كل هذا وبعده أيضا .. سوف يخلصكم مما يحرمكم من الرشاقة والأناقة والحيوية والصحة .. الوزن الزائد .



    اكيد مليتوا من محاضرات الكيمياء الحيوية




    ولدت فجر الاثنين 11 _ 11 _ 1431
    وجبت ريما

    قالوا: ما آمالك ؟؟ قلت : آمالي عظام
    آمالي كجواد أبيض يطير في جو السماء
    صلاح ذريةٍ ونجاح دعوةٍ ومجتمع
    سعيد وأمة محمد ترفل في عز وسلام
    وفردوس بأعلى جنة وكأس من نهرالكوثر
    بيد خير الأنام

  5. #25
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    الردود
    4,154
    الجنس
    امرأة
    معليشي


    لسة شوية محاضرات بايو << كيمياء حيوية

    حنكتب لكم ملخصها

    والله يا بنات هالمعلومات

    راااااائعة

    فعلا استفدت منها انا شخصيا



    الماء .. سر الرشاقة

    لو نقدر نكتب فيه قصيدة غزل ما قصرت




    طبعا كلنا نحسابوا أن تنظيم الطعام هو الوسيلة الوحيدة لاستعادة الرشاقة و تقليل وزن الجسم الزائد ،

    وللاسف بعضنا يعتقد أن الماء عنصر هام في حدوث مشكلة الوزن الزائد ،

    حتى أن البعض يتهمونه بأنه السبب الأساسي وراء تكون "الكرش" الضخم
    ، و البطن المترهلة .
    لكن الماء بريء تماما من هذه الاتهامات ، و العكس صحيح ،
    ذلك أن الماء عنصر ضروري للشخص الذي يحاول أن يفقد وزنا ، بل و يساعد على استمرار حالة الرشاقة بعد فقد الوزن .

    يعمل الماء بطرق عديدة على تحسين معدلات فقد الوزن و الصحة العامة أيضا .

    و من المدهش أن الماء قد يكون العامل الوحيد الهام الذي يعمل على خفض الوزن و الحفاظ على الوزن المثالي .

    بل يكاد الماء أن يكون المفتاح السحري لخفض الوزن الدائم .

    يعمل الماء على خفض الشهية و يساعد على اجراء العمليات الأيضية (من هدم و احتراق) للدهون المختزنة في الجسم .

    و يحافظ الماء على حالة العضلات الجيدة ، كما يغسل الشوائب من الدم فتخرج مع البول ،
    و أيضا يمنع حدوث الامساك .
    و الشخص السمين بالذات يحتاج الى كثير من الماء ،
    والاشخاص الذين يعانون من اختلال في احتجاز الملح و الماء يساعدهم مزيد من الماء على اعادة التوازن لسوائل الجسم الموزعة في انسجته بطريقة غير سليمة .
    و أثناء فقد الوزن فان الشخص يحتاج الى كمية كبيرة من الماء قد تصل الى حوالي 3 لتر من الماء يوميا .
    و يستحسن أن يتم شرب كوبين من الماء خلال ثلاثين دقيقة في الصباح
    ثم من كوبين الى ثلاثة أكواب من الماء في فترة الظهيرة و قبل تناول الطعام
    ، و مثل ذلك قبل العشاء .
    مع مراعاة أن يتم شرب الماء حوالي نصف ساعة قبل الوجبات لكي يساعد على ارتواء الجسم
    وبالتالي ارتواء جدران المعدة و تشبعها بالماء ، و بالتالي تقليل الشهية للطعام .

    و من المعروف ان زيادة استهلاك ملح الطعام يساعد أيضا على احتجاز الملح و من ثم الماء في الجسم .
    و تلعب هرمونات الأنوثة أيضا دورا في هذا الشأن ،
    فتمر الفتيات البالغات و السيدات بهذه الحالة في الاسبوع الذي يسبق نزول الدورة الشهرية
    حيث يحتجز بعض الملح و الماء نتيجة لزيادة في نسبة بعض الهرمونات الأنثوية الدورية
    مما يؤدي الى زيادة الوزن و الاحساس بانتفاخ وتورم في بعض أجزاء الجسم ،
    كما قد يزداد التوتر العصبي و الانفعال في هذه الفترة ، و هى حالة مؤقتة تزول بعد بدء الدورة الشهرية .

    و يعتقد بعض الناس خطأ أن شرب الماء الساخن على معدة فارغة في الصباح يساعد على تخفيض الوزن ، و يتم تبادل هذه المعلومة كما لو كانت حقيقة واقعة ، و في الواقع أن هذه معلومة خاطئة تماما ذلك أن شرب الماء البارد - هو الذي يساعد على فقد الوزن ، - و ليس الساخن أو المثلج

    تحملوني شوية
    ونخشوا في شوية فيزيائية

    و تعالوا نحسبها معا :

    يرفع الجسم درجة حرارة كل ما يتناوله في جوفه من طعام أو شراب الى درجة 37 درجة مئوية
    وهي درجة حرارة جسم الانسان ،
    و عندما نشرب كوبا من الماء البارد في درجة 15 درجة مئوية مثلا فان الجسم يرفع درجة حرارة الماء الى درجة حرارة الجسم
    أي يرفعه 22 درجة مئوية .
    و كوب الماء يكون غالبا حوالى 200 جراما .
    هنا نقف لحظة لكي نعرف أن
    السعر الحراري الصغير هو كمية الحرارة اللازمة لرفع درجة حرارة جرام واحد من الماء درجة واحدة مئوية ، و بالتالي فان الجسم يتكلف كمية من الحرارة تعادل 22 درجة مئوية x 200 جراما = 4400 سعرا صغيرا أي 4.4 سعرا حراريا مما نعرفه في حساباتنا اليومية للسعرات الحرارية في الطعام .
    أي أن شرب كوب من الماء البارد يجعل الجسم يفقد حوالي 4.4 سعرا حراريا
    . في الواقع أن هذا لا يحدث عندما نشرب ماء ساخنا حيث أن الجسم لا ينفق أية طاقة حرارية عليه .

    كما أن مقولة أن الماء الساخن يذيب الدهون غير حقيقية ، ذلك أن الماء الساخن يتم امتصاص سخونته في الدورة الدموية للجسم فلا يمر على أية دهون أو يذيبها بأية طريقة .
    لذا ، يجب أن يصبح شرب الماء البارد عادة يومية و لا مانع من استمرارها مدى الحياة .


    و هكذا نرى أن الماء يساعد على زيادة الطاقة المنصرفة من الجسم و من ثم حرق الدهون .
    و الماء يقلل من الشهية بطريقة طبيعية و يساعد الجسم على تكسير الدهون المختزنة في الجسم .

    و لقد أظهرت الدراسات أن الانخفاض في تناول الماء يؤدي الى زيادة تخزين الدهون في الجسم ،
    في حين أن زيادة استهلاك الماء تقلل فعليا من المخزون الدهني.

    و السبب في ذلك أن الكليتين لا تستطيعان العمل بصورة مرضية بدون الماء الكافي .
    و عندما لا تعمل الكلي الى حدود طاقتها الطبيعية فان ذلك سينعكس على عمل الكبد حيث ستؤول اليه بعض أعباء عمل الكلى .

    و من المعروف أن واحدة من أهم وظائف الكبد
    هى تكسير الدهون المختزنة و تحويلها الى طاقة قابلة للاستخدام بواسطة الجسم ،
    و لكن اذا كان الكبد منشغلا بأداء بعض وظائف الكلى فانه لن يستطيع أن يعمل بكامل طاقته في وظائفه الطبيعية . و نتيجة لهذا فانه سوف يكسر دهونا مختزنة أقل ، وستظل هذه الدهون في الجسم وبذلك سيتوقف وزن الجسم عن النزول .

    وفي حالة احتجاز الماء في الجسم فان العلاج الناجع هو شرب المزيد من الماء ،
    و رغم ما يبدو في هذه المقولة من مفارقة فان التفسير سهل وواضح ،
    ذلك أن الجسم عندما يعاني من نقص الماء فانه يعتقد أن هناك تهديدا للحياة ،

    و بالتالي فانه يبدأ في التمسك بكل قطرة ماء ، مع سوء توزيع سوائل الجسم في انسجته المختلفة .
    و يظهر هذا في أعراض مثل تورم القدمين و الساقين و اليدين .
    ان شرب الماء بكمية كافية سيحل هذه المعضلة كما أنه سيزيد من ادرار البول و خلال ذلك يتم أيضا التخلص من بعض أملاح الصوديوم الزائدة والتي يؤدي احتجازها في الجسم الى مضاعفة المشكلة .

    والماء مهم أيضا لليونة و طبيعية عمل عضلات الجسم ، و من ثم انقباضها و انبساطها بطريقة سلسة و طبيعية ، و أيضا لمنع جفافها . كما أن الماء هام جدا لمنع ترهل الجلد و ظهور التجاعيد به ، و هو شيء قد يحدث مع نزول وزن الجسم ، ذلك أن الماء يشكل جزء كبيرا من أنسجة الجلد .

    و للماء وظيفة هامة أخرى أثناء علاج البدانة و لوزن الزائد ،
    ذلك أنه خلال نزول وزن الجسم فان الجسم ينتج كثيرا من النفايات و الفضلات التي يجب التخلص منها ، اذ أن الدهن الذي تم تكسيره خلال عملية النزول ينتج عنه مواد سامة و نفايات مثل الأجسام الكيتونية و غيرها ، و هنا يكون دور الماء الذي يذهب بهذه الفضلات الى خارج الجسم عن طريق الكلي و ادرار البول .

    تلخيصا لما سبق فان الجسم لا يستطيع أن يعمل بطريقة طبيعية بدون ماء كاف ، و هو لن يستطيع تكسير الدهون المختزنة بطريقة فعالة بدون الماء . أيضا الماء المختزن قد يزيد من وزن الجسم الزائد أصلا . و لكي نتخلص من الماء الزائد يجب ان نشرب كمية أكبر من الماء . و يمكن بكل ارتياح الاقرار بأن الماء ضروري جدا لفقد الوزن الزائد .

    ولكن .. ما هي الكمية الكافية المطلوبة من الماء ؟

    في المتوسط يجب أن يشرب الانسان ثمانية أكواب من الماء كل يوم .
    لكن الشخص السمين يحتاج الى كوب اضافي من الماء لكل 10 كيلوجرامات من الوزن الزائد .

    و يجب مراعاة زيادة كمية الماء المستهلك أيضا في حالة القيام بتدريبات رياضية عنيفة أو في حالة الطقس الحار

    . و لايحتسب شرب القهوة من هذه الكمية على الاطلاق ، كما يجب الا تزيد مشروبات الشاي و الدايت و العصائر عن ثلث الكمية التي يجب استهلاكها ، أذ انها لا تؤدي الى التوازن المائي الذي يقوم به الماء العذب .

    أن الجسم يقوم بوظائفه بطريقة جيدة عندما تكون سوائله في حالة طيبة ، فلا يكون هناك احتجاز للماء في الجسم ، كما يحترق المزيد من الدهون حتى يمكن للجسم استخدام الطاقة الكامنة فيه . و هنا يشعر الانسان بالعطش بصورة طبيعية كما أن الجوع سيقل بالتدريج .

    و لو توقفت عن شرب كمية كافية من الماء ، فان سوائل الجسم ستكون في حالة غير متوازنة مرة أخرى ، و عندها سيتم احتجاز الماء ، و يزيد الوزن مع فقد حقيقي لاحساس العطش الطبيعي .

    لذا لا تعتمد على احساسك بالعطش بل تناول ثمانية اكواب من الماء يوميا .
    و الماء هام جدا لحياتنا ،

    فهو يكون حوالي 60 % من وزن جسم الانسان ، و يتكون 70 % من وزن المخ من الماء ، فيما يكون الماء 82 % من الدم و 90 % من الرئتين . و هو المكون الرئيسي للسائل الذي يحيط بالخلايا الحية و الداخل فيها .
    ولا يعادل الماء في أهميته للحياة سوى الأكسجين .

    فان الجسم فانه يحتاج الى حوالي 3 لتر من الماء يوميا لاستبدال الماء المفقود منه .
    و عندما يتعرض الجسم للحرارة فان 2 مليون غدة عرقية تفرز العرق الذي يتكون من 99% من الماء .

    كما تفقد كمية ضئيلة من الماء بصفة منتظمة خلال اليوم في عملية الزفير ،
    و أيضا في دموع العين الذي تحتاجها العين للتليين . و تؤدي التمرينات الرياضية و تناول الملح و أيضا السكني في المناطق العالية الى مزيد من استهلاك الماء .

    ومن المهم هنا الاشارة الى أن الاحساس بالعطش قم يتم تفسيره بواسطة الجسم خطأ على أنه شعور بالجوع .

    و أحيانا كثيرة عندما تشعر بالجوع يكون المطلوب هو الشرب فقط ، أي أنك قد تكون عطشانا أو في حالة احتياج للماء ،
    فيتعرف المخ على المستوى المنخفض من الماء في الجسم و يسجل اشارة الاحتياج ، و هنا قد لا نستطيع ان نفرق بين اشارة الاحتياج الى الطعام أو الى الماء ، اذ أن الجسم يميل غالبا الى تفسير اشارة الاحتياج على انها احتياج للطعام ، فيتناول الشخص الطعام بدلا من أن يشرب الماء ، مما يؤدي الى تفاقم مشكلة الوزن الزائد .

    ان تناول الماء بصورة منتظمة و بكمية لا تقل عن ثمانية أكواب يوميا ،
    و بدون انتظار لاحساس العطش ، قد يكون هو الحل لمشكلة السمنة التي لا تستجيب للأنظمة الغذائية المختلفة .
    و نختم بملاحظة أن الماء له وظيفة هامة اضافية ولو انها تتم خارج جسم الانسان ،

    رغم صلتها الوثيقة بالصحة و الرشاقة ، فالماء هو الوسط الذي تمارس فيه واحدة من أهم رياضات الرشاقة ، وهي رياضة السباحة .

    فالسباحة تؤدي الى معدل صرف طاقة عال اذ أن دقيقة السباحة تكلف الشخص البالغ من الوزن 70 كيوجراما 11.2 سعرا في الدقيقة ، فيما يكلفه المشي 5.2 سعر في الدقيقة ، بينما يكلفه الجلوس 1.3 سعرا في الدقيقة



    ولدت فجر الاثنين 11 _ 11 _ 1431
    وجبت ريما

    قالوا: ما آمالك ؟؟ قلت : آمالي عظام
    آمالي كجواد أبيض يطير في جو السماء
    صلاح ذريةٍ ونجاح دعوةٍ ومجتمع
    سعيد وأمة محمد ترفل في عز وسلام
    وفردوس بأعلى جنة وكأس من نهرالكوثر
    بيد خير الأنام

  6. #26
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    الردود
    4,154
    الجنس
    امرأة


    تعيش البدينة إجباريا مع جسد تكرهه ..

    فهو السبب في تباعد الناس عنها وسخريتهم منها ..

    وقد يكون هو السبب في عدم نجاحها في الارتباط والزواج وتكوين أسرة ..

    أو في ابتعاد زوجها عنها إذا كانت متزوجة بالفعل ..

    أو عدم ترقيتها في العمل ..

    أو حتى عدم فوزها بالوظيفة من الأساس ..

    تنظر إلى نفسها في المرآة وتشعر بالضيق من جسدها ..

    وحتى عندما تفكر في العلاج من السمنة فإنها تفعل ذلك من منطلق الكراهية والرغبة في التخلص من ذلك الجسد .

    تصبح مثل هذه الإنسانة في موقف صعب للغاية .. كيانان يكره كل منهما الآخر يعيشان في حيز ضيق واحد ..

    وإذا كانت النفوس كبارا تعبت في مرادها الأجساد ..

    والنفوس تبحث عن الرشاقة والجمال .. والجسد السمين يلهث تعبا وزهقا مما تريده منه النفس .. محروم من الحلويات .. محروم من النشويات .. حتى الشوكولاتة الجميلة محروم منها ..

    يثور الجسد ويرد على النفس .. انتى ها تقرفيني ليه .. هو أحنا ها نعيش كام مرة ؟ هو الحياة فيها ايه غير أكل وشرب .. اليوم نأكل ونشرب فغدا نموت
    ..


    علاج هذه الحالة لا يكون سوى بالحب .. حب النفس للجسد ..

    وعدم وجود أي تناقض أو صراع أو كراهية ..
    وهنا يكمن دور الطب الشمولي في العلاج

    . من المهم أن تبحث البدينة عن العلاج وهي تشعر بالحب لجسدها ..

    هى تريد أن تفقد وزنا لكي يتمتع جسدها بالصحة والعافية فتستريح النفس وتشعر بالرضا

    . ويجب أن تشعر البدينة بحبها لجسدها وأن تثق بنفسها وأن تعلم أنها تستطيع أن تعيش بنفس منتعشة وجسد رشيق صحيح ..


    والواقع أن الطبيب الذي يعالج السمنة لن يسخر إطلاقا من مرضاه ،

    وهو يدرك تماما هذه العلاقة المتناقضة بين النفس والجسد ،

    لذا فليس غريبا أن العلاج بالوخز بالإبر في منطقة الأذن لعلاج السمنة يستعمل بعض النقاط المشتركة التي تعالج الاكتئاب أيضا.

    حيث أن الأبحاث أثبتت بالفعل أن المادة الكيماوية التي تعمل في المخ والمسماة "سيروتونين" تنخفض في حالتي الاكتئاب والسمنة ..

    وفي دراسة مفصلة أثبت أحد الباحثين أن نقصان هذه المادة في فئران التجارب يقود إلى السمنة ، وعند رفعها للمعدل الطبيعي تعود الفئران إلى أوزان طبيعية . كما أن النساء اللاتي ينقضون على الأكل ليلا في شراهة ونهم يكونون عادة من المصابات بالاكتئاب الراغبات في رفع مستويات السيروتونين في أجسادهم عن طريق تناول أغذية غنية بمادة التربتوفان ، حتى يحول الجسم مادة السيروتونين إلى هرمون الميلاتونين الذي يساعدهم على العودة للنوم مرة أخرى ..

    إذن فالحل يكمن في تصالح النفس والجسد ..

    ومن هنا يبدأ الجسد في العمل مع النفس لتحقيق الهدف المشترك ..

    الرشاقة والرضا ..
    وتأثير الحالة النفسية في الجهاز العصبي اللامركزي مؤكد علميا ،

    وعندما تثور النفس تتأثر الغدد الصماء فتختل نسب الهرمونات ويسقط الجسد فريسة للنفس واضطرابها . الحل يبدأ من النفس وصولا إلى تنظيم هرمونات الجسم ..

    وهذه ليست مشكلة عويصة بمساعدة الطبيب الذي يساعد البدينة نفسيا وبدنيا لكي تحقق المعادلة ..



    سأكرر للاهمية


    ، ما هي الأخطاء التي نرتكبها في حق هرموناتنا عندما نأكل ونشرب حتى تقودنا إلى البدانة والمرض ؟

    في نظرة محددة وبسيطة نعرف أن كل جهاز في الدنيا له مصدر طاقة محدد ..

    يعمل التليفزيون على كهرباء بجهد محدد ..

    كما تعمل التليفونات المحمولة وتستمد طاقتها من أنواع مختلفة من البطاريات .

    وعندما خلق الله المخلوقات من نبات وحيوان وبشر وضع لكل نوع الغذاء الذي يمده بالطاقة بما يتفق مع قدرة الأعضاء على التعامل مع هذا الغذاء هضما وامتصاصا ،

    .. كانت عظمة الخالق تقتضي أن يحصل الانسان على الطاقة من مصادرها الغذائية الطبيعية .. وهذه تأخذ وقتا للهضم والامتصاص بما يتفق وطبيعة الأعضاء في جسم الانسان .. خذ عندك مثلا .. البنكرياس الذي يفرز الأنسولين اللازم لعملية التمثيل الغذائي للنشويات والسكريات من حرق وامتصاص وتخزين .. هذا البنكرياس عضو بطيء بما يتفق مع الطبيعة المعقدة للنشويات والسكريات في الطبيعة .. ولكن السكر الأبيض والنشويات النقية تصيب البنكرياس بالارتباك .. فيندفع إلى إفراز أنسولين بكمية كبيرة غير محسوبة ، تقضي على كل كميات السكر الموجودة في الدم ، فينخفض معدل السكر بسرعة كبيرة .. وتكون النتيجة أن يشعر الانسان بالجوع الشديد .. فيأكل أي شيء أمامه .. وتكون النتيجة الحتمية .. السمنة ..


    ماذا لو تعاملنا مع البنكرياس حسب طبيعته البطيئة ؟

    يكون ذلك عن طريق الابتعادقدر الامكان.. عن السكر الأبيض النقي وكل ما يدخل في صناعته من حلويات .. والتقليل من الخبز الأبيض الذي يحتوي على كثير من النشاء أكثر مما وضعته الطبيعة بنسب سليمة في حبة القمح .. واستبداله بالخبز الأسمر أو المصنوع من دقيق القمح الكامل .. ثم أكل الكثير من الخضروات .. وتناول الفاكهة .. على أن تكون بمفردها أو قبل تناول الطعام ومحددة بكميات .. ذلك لأن الفاكهة تنشط إفراز الأنسولين الذي يعتبر وهرمون التخزين الأول الذي يقود كل نواتج الهضم الموجودة في الدم إلى ما تحت الجلد ..


    وهرمون الأنسولين هذا هو المشاغب الأول

    وقائد مظاهرة الهرمونات التي تصيب الجسد بالارتباك ..

    فبالاضافة للسمنة ..

    ترتبك باقي هرمونات الجسم نتيجة ارتفاع مستوى هرمون الأنسولين ..

    فتزيد أيضا الهرمونات التي تفرزها المبايض .. وتكون النتيجة ارتباك الدورة الشهرية ..

    وقد تصل الأمور إلى حد الاصابة بالعقم وعدم الانجاب ، وهي حالة يمكن علاجها بخفض الوزن وبالتالي خفض هرمون الأنسولين ثم ضبط مستوى بقية الهرمونات .. كما قد تعاني الفتاة أيضا من ظهور الشعر في مناطق غير مرغوب فيها مثل الوجه مما يسبب لها كثير من المشاكل والقلق ..

    وكما يؤثر الأنسولين في الإصابة بالسمنة ، فان السمنة تؤثر على الأنسولين أيضا .. إذ تقل حساسية الأنسجة الدهنية للأنسولين مما يدعو البنكرياس إلى إفراز المزيد .. وتكون الدائرة المفرغة أن هذا الأنسولين الزائد يحرق مزيدا من سكر الدم فيشعر الانسان بالجوع فيأكل أكثر .. وهكذا يكون الانسان السمين نهم وشره باستمرار مما يزيد من بدانته .

    الأنسولين إذن هو المفتاح .. والسيطرة عليه سهلة .. امتنعي عن السكريات والنشويات ..

    وعودي إلى ما قسمه الله للإنسان .. الخضروات والبروتينات من لحم وطيور وأسماك ، والفواكه .. وفي حالة أكل الخبز يفضل الخبز الكامل أو الأسمر .. كما يفضل أكل البطاطس بقشرها بعد شيها في الفرن أو بعد السلق بدون إضافات .. يعنى العودة للطبيعة ..


    تلك هي بعض الأفكار التي سوف تساعدك بصورة مؤكدة في العودة بجسمك إلى ما تحبين ، وبنفسك إلى ما ترضين .. وقديما قالوا "من حب نفسه كرهه الناس" .. ولكننا نقول ..

    من أحب نفسه وتعامل مع جسده وحياته بالرعاية والاهتمام اللازمين للحصول على الصحة والعافية ، فان الناس سوف تحبه .. الزوج .. الأصدقاء .. المجتمع .. ذلك أن الجسم السليم والصحيح ينعكس على نفسية راضية حلوة تشع بالحنان والأمل والإشراق والسعادة على الجميع .



    يتبعــ

    ولدت فجر الاثنين 11 _ 11 _ 1431
    وجبت ريما

    قالوا: ما آمالك ؟؟ قلت : آمالي عظام
    آمالي كجواد أبيض يطير في جو السماء
    صلاح ذريةٍ ونجاح دعوةٍ ومجتمع
    سعيد وأمة محمد ترفل في عز وسلام
    وفردوس بأعلى جنة وكأس من نهرالكوثر
    بيد خير الأنام

  7. #27
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    الموقع
    فلسطين - غزة
    الردود
    44,703
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    18
    التكريم
    • (القاب)
      • مكتسحات القمة
      • نجمة إبداع في ركن الجوال
      • خبيرة برامج
      • وهج عطاء الكمبيوتر
      • درة صيف31/ 1432هـ
      • لؤلؤة شتوية نادرة
      • تربوية مثقفة
      • لمسة عطاء
      • مبدعة صيف1430هـ
      • مدربـة متميزة
      • ريحانة الحوار
      • عطاء ركن التغذية والصحة
      • ضياء العلم
      • شعلة العطاء
      • فرحة عدسة
      • لمسة إبداع
      • مستشارة ركن الحاسوب
      • احساس راقي
      • الأم الحنون
      • متميزة ركن الأمومة والطفولة
      • بصمة مبدعة
    (أوسمة)
    أوصلت لعند الماء
    بتعرفي والله بالفعل الواحد مع الماء بنقص كويس
    أنا بشرب يوميا تقريبا 2 لتر
    لو بستمر عليها بكون أخر حلاوة
    بس للأسف لما أعمل رجيم بلتزم فقط
    الله المستعان
    حكملهم بإذن الله في الغد
    ربنا يسعدك ويوفقك يارب

  8. #28
    تاريخ التسجيل
    Sep 2006
    الموقع
    في ارض الله الواسعة
    الردود
    277
    الجنس
    أنثى
    الله يجزيك الف الف خير ويبارك فيكي والله عاجزه عن الشكر

    الصراحه افدتيني كثيرا ورفعتي معنويتي بأنتظار المزيد

    ومشكورة مره ثانية .

  9. #29
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    الموقع
    ღ مسلمه ღ مصريه ღ عربيه ღ و حقى افتخر بالتلاته
    الردود
    12,428
    الجنس
    امرأة



    لأ لأ لأ معقول موضوع روعه يجعله فى ميزان حسناتك

    حيوى هو فى احلى من الكيميا الحيوى

    تسجيل اعجاب ولى عوده للرد بالتفصيل موضوع لا يمر عليه مره واحده

    الحمد لله الحمد لله الحمد لله زالت الغمه
    صباح نسائم الحريه و الديمقراطيه
    احبكم فى الله




    على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء ** انا مصر عندى احب واجمل الاشياء



  10. #30
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    الموقع
    بين احبابي
    الردود
    4,275
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    2
    التكريم
    • (القاب)
      • لؤلؤة الاحسان
      • متميزة صيفنا إبداع 1431هـ
    (أوسمة)
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    ماشاء الله روعة يا امال
    انا حامل ومتابعة رجيم من الدكتورة سبحان الله فيه نقاط كثير ساهمت في خفض وزني بدون التاثير على الجنين خاصة
    شرب الماء +الليمون وعدم اكل السكريات بتاتا
    وكذلك الحركة الدائمة

    الله يبارك فيك رح اواصل القراءة وادعيلك
    انا رجعت الي لمة الاحباب
    إذا لم تقدر على قيام الليل، ولا صيام النهار، فاعلم أنك محروم، قد كبلتك الخطايا والذنوب.
    الحسن البصري






مواضيع مشابهه

  1. معا..وداعا للفوضى ..اهلا بالنظام..متجدد**موضوع متميز **
    بواسطة ام سمية في الأمومة والطفولة
    الردود: 125
    اخر موضوع: 24-11-2015, 01:43 AM
  2. الردود: 104
    اخر موضوع: 24-11-2015, 01:40 AM
  3. شعار ♥موضوع متميز وصفات الحلويات الجزائرية الي كنت حطيت صورها ** موضوع متجدد **
    بواسطة مهاجرة إلى ربي في الحلويات والكب كيك والكيك وحلويات العيد
    الردود: 52
    اخر موضوع: 29-11-2008, 01:26 PM
  4. بوريك تركي 100% ومن ايدي وحياة عيونكم الحلوة ..تفضلوا**موضوع متميز**
    بواسطة ام أيهم في المعجنات والسندويشات والفطائر والخبز
    الردود: 43
    اخر موضوع: 29-10-2007, 02:14 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ