قد لاأكون بذاك المستوى الأدبي
لكن هذه خاطرة كتبتها إلى صديقة عزيزه
عرفتها عن طريق النت
إلى المهاجرة
إلى القلب الكبير
إلى من اعتلت عرش الصداقة
إليكِ..
إليكِ أخط كلماتي هذه
...
يامن انبتت في داخل براعم السرور
وعلى يدها تعلمت أصول الصداقة
فقد كنت النور الذي أضاء درب حياتي..
وردة فواحة تنشر العطر في كل مكان
...
أمامها أكون لاشيء
وعند حديثها...
أكون مستمعة مستمتعه وكأن على رأسي الطير
وافقد الاحساس بالمكان والزمان
...
وعند ذكر اسمها تشتعل نيران انانيتي
لها قلب كبير
بكلماتها رسمت صورتها في مخيلتي
فهي أخت لي لم تلدها أمي
ورغم بعد المسافة
سأظل اذكر اسمها
وأنغام صوتها ماحييت
افتقدك كثيرا..
الروابط المفضلة