قال الله تعالى ( إن أكرمكم عند الله اتقاكم ) ..
بصراحة هذا موضوع حساس والرجاء من من يعلق عليه أن يتذكر بأن الله سبحانه وتعالى رقيب عليه فيجب مراعاة الأمانة ..
هذه القضية كانت ومازالت :
إنها قضية خطوط المجتمع فيقال هذا خط 110 وهذا خط 220 بمعنى هذا قبيلي وهذا لا ...
وهناك من يطلق على خط 110 الصنانيع وخط 220 الشيوخ .
شئنا أم أبينا هذه نظرة المجتمع والتي لا اؤيدها ولا يؤيدها الكثير من الناس المتعلمين لإنها سبب في إثارة التعصب والنعرات القبلية ..
حتى في موضوع الزواج نجد أن هذا لا يزوج هذا والعكس ..
قال الرسول صلى الله عليه وسلم " إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه "
الرجاء من كل من يقرأ الموضوع يعلق عليه مع ذكر اسباب العصبية القبلية ولماذا هي موجودة إلى الأن وكيف نوازن بين أعضاء المجتمع بإلغاء الفوارق بينهم وجعلهم سواسية
انطلاقاً من قول الرسول صلى الله عليه وسلم :
( لافرق بين عربي ولا أعجمي إلا بالتقوى )
الروابط المفضلة