قال تعالى :
((محَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ
تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا
سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ
ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ
فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعجِبُ الزُّرَّاعَ
لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا)) سورة الفتح
في ظلام الليل مع الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه وارضاه
هي قصيده القت بعض ضوء على بعضا من خصال سيدنا عمر بن الخطاب
سيدنا عمر الذي جمع بين القوة ، والرحمة ، والعدل ، وصدق العبودية لله تعالى
شخصيته شخصية المسلم القدوة في كل زمان ومكان
نقرأ عنه فترتفع همتنا ونرجو من ان يجمعنا الله به
رحم الله ابا حفص عمر
وجمعنا به في الجنة
آمين
متمنية ان يرقى العمل ولو للجزء البسيط من مستوى القصيدة
وهو عبارة عن رسالة حب واعظام وتقدير لسيدنا عمر بن الخطاب ولكل ما قام به
ورسالة شكر للأستاذة خيال على مجهودها معنا
وفقنا الله دوما لما يحب ويرضى
:
الروابط المفضلة