اشتقت اليك كثيرا,
اشتقت لأجوائك المزحومة بهيجان الكلمات,
اشتقت لمزاجك البليغ لحومك في افكاري
وانت تعتصر منها مالذ وطاب,
اشتقت لافتخارك لوجودي معك ,
ولالواني ترسم وجهك الجميل حينما تراني,
اشتقت لاصرارتك العنيفة ورجاءاتك الرقيقة,
لثورتك المفعمة بالعواطف,
كم اشتقت لايام شبابنا ,
وروائح الحب التي كانت تلفنا حتى اعمق اعماقنا,
كانت تقول انها دائمة ديمومة وجودي معك,
وهاقد مر زحم الايام واصبحت رجلا متعبا,
اعيش معه مع كومة الحياة التي كونت
ننسى مرات ونتذكر مرة
نسهى مرات ونفطن مرة
ولكني احبك كما كنت اول مرة
وزادت معه الوان وانواع اخرى متنوعة
صبغتها اللحظات كلها التي عرفناها معا
انت قراري واختياري واجمل زحم عشته في حياتي
الروابط المفضلة