أيسمعوني ..!
لم لا يخرجون وإلى بيوتهم يعودون .؟!
من الذي احاطهم بالسور .؟
وأوصد عليهم الباب الجسور ؟!
جميلة خواطرك اخت امنية
استمري بابداعاتك واتحفينا بالقادم
ننتظرك
تحياتي
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
أيسمعوني ..!
لم لا يخرجون وإلى بيوتهم يعودون .؟!
من الذي احاطهم بالسور .؟
وأوصد عليهم الباب الجسور ؟!
جميلة خواطرك اخت امنية
استمري بابداعاتك واتحفينا بالقادم
ننتظرك
تحياتي
،،
قد أكون كبببرت بما يكفي ، لأتخذ قراراتي المصيرية
دون خوف ، دون قلق ، دون افكاراً تشاؤمية ..!
قد أكون كبببرت ..
فلم أعد أحتاج لأمي الراحلة ، التى بكيتها كثيراً
أنتظرتها عند عتبة الباب طووويلاً ..
املاً أن تعود ! لكنها لم تعود ..
وكببببرت وحدي ..
كبببرت بما يكفي ، ما اعدت أخشى أبي ،
ولا أتعطش لعطفٍ ميت ، و رحمة موؤدة ..!
كبببرت بكفاااح مميت ، و صبرٍ جميل
كبببرت بلا مساعد ..!
اليوم أنااا كبيرة ، عاقلة ، قوية . أستطيع أن ابدل ثيابي
وافرش اسناني ، و اكتبُ واجباتي .. وحــــدي
أعد طعامي ، انظف بيتي ، اتسوق ، ابقى وحدي
فقد كببرت بما يكفي ..!
تركت كرسي التلميذة الخائفة ، وقفت أمام الصف
معلمة عطوووفة جداً جداً ..؟!
فقد كبرت بما يكفي ..
ماعدت مرااهقة ساذجة ، تستهويها كلمات معسولة
من ذئب أحمق ، في اوقات غفلة ..!
تغرق بروايات حالمة ، مصاغة بحروف قلم خادع ، ومنسوجة
بخيوط خيال واااهية جداً ، تعلقني بأحلام فوق السحاب
حتى إذا غفوت ، تمزقت !
لتوقعني على صلابة الواقع فااااموت وجعاً ..!
كبببرت بما يكفي ..!
لأقول للطفلة البائسة التى تسكنني ، هيا ارحلي
لن ابكي بعد اليوم بخوف ، لن اصدق الأصدقاء
لن ابحث عن دمية بلا شعور ..!
ولن ابني بيت من رمال على الشواطئ والهو
به حتى المغيييب ..
سأنظف أدراج مكتبتي من قصص سندريلا و ليلى والأميرة النائمة
وارمي اقلامي الفسفورية ، و لصقات الأزهار .
واحرق دفتر مراهقتي الوردي ، و امزق رسائل صديقاتي الغادرات
وامحو من كراسة رسمي ملامح فارس لم يأتي ..!
وانسى هلوساتي و دموعي قبل النوم ..
قد كبببرت بما يكفي ..
لأقف أمام المرآه بثقة وعقل وإتزان
و ارى فيها إنعكاس ملامحي و انوثتي و روحي
بعد أن كبببرت ..!
و اشق طريقي في الحياة بلا تردد أو خوف ..
لأبني إمبروطورية تسعني بعد أن كببرت , واسيرها كيفما
شئت .. فقد كببرت ..!
آخر مرة عدل بواسطة بقايا أمنيه : 30-07-2011 في 09:45 AM
خواطر طيبه ومبدعه ننتظر المزيد
-يقوَل تعآإلىّ :*
[نحنُ قسَمنآ بينھَمْ مَعيشٌتھَم فِيٌ الحياھَ الدُنيآ]
لوٌ أإدرِگ الإنسّآإنْ آنّ الحزنْ*
مقسّمَ بين الخلق بَ التسّآوي َتـمآما !!*
مثَلِ الفرحَ..
لمَآ قَنطوْآإ !
لمَآ حَزنَوإ !
" بَلِ تيقنِوآإ آنّ لِگلَ قَدَر .. حگمھَ !
من فوّض أمرھ للّھ
مَا خيّبھ أبدا*
فَ اللّھ لـآيأخذ منا : ) !
إنما يستبدُل أشيائنآ بَ آشيآءء أجمل!*
فقطَ تفاءلـوآ*
(م/ن)
،،
ﭑلْحَيَآْة لَاقِيَمه لَہا . .
إِذَا تَجَرَّدْت مِن
ﭑلْادَب وَﭑلْذَّوْق
ۆمَآ أَجْمَلَهَا حِيْنَمَا تَجِد شَخْص . .
يُحادثُك بِأَفْضَلّ :
ﭑلْعِبَآرَآتْ ۈﭑلْمَشَاعِر
حين تدعوَ بقلبك ثق بآنہ . ./*
لا يجدرُ بك آن تحزن . ،
فالذي ٺطلُب منہ :
آكبرُ من الذي ٺطلبہ ،
فقط . ،
ٺعلّمَ كيفَ تستودع حياتك ﻟ الله . ،
و تمضي مطمئناً * ♥ :')
◦
لَيس هنآك مخرجٌ
من {آوجآع الحيآة}
سسوى ـآ آلله
(آستغفرك ربي وآتوب إليك
كُلّ " مَكسُور " سَينجَبر !
حِينَ يَعْلَم ، ،
أَنّ اليَد المُمتَدة إِلى السّسَماء ,
لآ تَعود فَارِغة ابَداً ♥
اللهم لا تترك بقلبي كرها لأحد
ولا تعلق فى نفسي بغضا وامنحنى
من اسمك الكريم"الصبور"الكثير
(م/ن)
،،
،،
ياا ربّ ..
علّم قُلوبنا كيف لا تحمل إلا*
حُبًا لك يرفعُها عن الدُّنيا..
كيف لا تشتاق إلا لِجنَّةٍ نعيمُها*
فوقَ إدراكنا وأمانينا..
ياا ربّ ..*
علّم قلوبَنا كيفَ تجعَلُ الآخرة*
نُصبَ عينيها ،
*
فلا الأحزانُ ؛ تَسلبُ يقينها وَ أملها ،
وَ لا الأفراح ؛ تستولي على اجتهادها*
وَ طاعتها أو تُزيغها ..
ياا ربّ ..*
علّمنا كيفَ نعبرُ الدُّنيا وَ لا نتلوث ..!
كيفَ نَصِلُ إليكَ كما ابتغيتنا وأمرتنا ..!
كيف نجعل الحياة طوبًا يُبنى*
لنا بهِ قصورًا في الجنَّة...
علمنّا ياا رب ..
كيفَ نضحَكُ مِنَ الأوجاع ..!*
كيفَ يعبرُ رحيل الأحبة فوق قلوبنا *
فلا يَزيدُنا إلا صبرًا وَ يقينًا ..
[ بأنَّ الجنَّة خيرٌ وَ أبقى ]*
وَ أنَّ الذي تركوه ؛
فانٍ وَ ما أقبلوا إليهِ هوَ الأبقى ..
وَ أنَّ الجنَّة موعِدُنا الذي فيهِ*
كلُ العِوَض ، كلُ السلوى..
*
إنَّ الجنَّه وطنُ كلُ*
الأمنيات وَ الأشواق..
إنَّ الجنَّة نهايةُ إنتظار الفرج ،*
وأنها .. مُنتهىَ الفرج..
(م/ن)
،،
،،
يوسفْ عليه آلسلام وشابّين آخرين
كانْ يوسف الأجّمل
والأحسنْ بشهادتهِم "إنا نراكـَ منْ المُحسنين "
لكّن اللّه أخرجَهم قبلُه !
وظل هو - رغم كُل مميزاته - بعدهم في السجن بضعَ سنين !
الأول خرجَ ليصّبح خآدماً
والثاني خرجَ ليُقتل !
وَ يوُسفَ !
انتظرْ وصبر كًثيراً
لكنُه خرجْ لُيصبح عزيز مصّرّ على قرآره ..,
ليُلاقي والديه ..
ليفرحَ حدْ الاكِتفاء
..
الى كُل أحلامناْ المُتأخِره !!
تزيني أكَثرْ
لكـِ فألْ يُوسِف
إلى كُل الرآئعيّن الذينْ تتأخْر أمانيُهم عَن كُل منْ يُحيط بهْم بضعَ سنِينْ
لا بــأسْ <3
فمْا حدثَ معْ يُوسفْ يحدُث دائماً معْ الرآئعِين ..
دائماً يبقى إعْلان الأولْ
لآخِر الحفلْ ..!
إذا سَبقكَـ آحدهم
فأعِرف أنْ مَا ستَحصْل علّيه أكَبر مَما تتصّور
تأكّدْ أنْ اللّه لآآآ ينسْىَ
وأنْ اللّه لآ يضُيع أجر المحُسنِينْ وآلصآبرين
(م/ن)
،،
- أحيَاناً . .
يبدُو أنّ الخَير آلذيٌ تَفعلہُ تجَآھ آحَدهُمْ '*
( غَيرُ مَلحُوظ ) وَ غيرُ مُقدَّرْ
أو غَيرُ مُنتَظر مِنگ ، وَ غيرْ مُتبَآدلْ أيضاً
ذَلگ يُشعِرگ أنّ گل مَ فعلتہُ أوُ سَتفعلُہَ '
أو لٱزِلتَ مُحآفِظآ عليہَ*
- [ لٱ قِيمَةة لَہ ]*
• إلىَ أنّ تقرَأ ː*
" وَمآ تفعَلُوآ مِنْ خَيرٍ فَإنَّ اللّہ بہِ عَلِيمْ "
- هُنآ يُصبح لگلِ شيءٍ قيمَہ عظيمة
(م/ن)
الروابط المفضلة