السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم يا امورات
انا حليت بعضها وخليت سؤال تحلونه
وسؤال تاكدوا منه
اليكم الحلول
أ. كان النضر بن الحارث من أشد الناس عداوة للنبي صلى الله عليه و سلم و كان يقول لقريش إن الناس يأتونكم فيسألونكم عن محمد فلا تختلفوا بأن يقول بعضكم هو شاعر و الآخر كاهن .. و لكن قولوا هو ساحلاهلك النضر ببدر إذ أسره عبد الله بن مسعود و أمر الرسول صلى الله عليه و سلم بضرب عنقه لكثرة شره فقتله علي رضي الله عنه
ب.أنزل الله في النضر بن الحارث آية ،ماهي ؟
لست متاكدة من الجواب شوفوا يا بنات وابحثوا
قوله تعالى (وَإِذ قالُوا اَللَّهُمَّ إِن كانَ هَذا هُوَ الحَقَّ) الآية. سورة الانفال قال أهل التفسير: نزلت في النضر بن الحارث وهو الذي قال: إن كان ما يقوله محمد حقاً فأمطر علينا حجارة من السماء.
أخبرنا محمد بن أحمد بن جعفر قال: أخبرنا محمد بن عبد الله بن عبد الحكم قال: حدثنا محمد بن يعقوب الشيباني قال: حدثنا أحمد بن النضر بن عبد الوهاب قال: حدثنا عبيد الله بن معاذ قال: حدثنا أبي قال: حدثنا شعبة عن عبد الحميد صاحب الزيادي سمع أنس بن مالك يقول: قال أبو جهل: اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك فأمطر علينا حجارة من السماء أو ائتنا بعذاب أليم فنزل (وَما كانَ اللهُ لِيُعَذِّبَهُم وَأَنتَ فيهِم) الآية. ورواه البخاري عن أحمد بن قوله تعالى (وَما كانَ صَلاتُهُم عِندَ البَيتِ) أخبرنا أبو إسماعيل بن أبي عمرو النيسابوري قال: أخبرنا حمزة بن شبيب المعمري قال: أخبرنا عبيد الله بن إبراهيم بن بالويه قال: حدثنا أبو المنبيء معاذ بن المنبيء قال: حدثنا عمرو قال: وحدثنا أبي قال: حدثنا قرة عن عطية عن ابن عمرو قال: كانوا يطوفون بالبيت ويصفقون ووصف الصفق بيده ويصفقون ووصف صفيرهم ويضعون خدودهم بالأرض فنزلت هذه الآية.
.2 كان السؤال 2 للفريق أ عن تعذيب صحابيين جليلين من السابقين للاسلام ، و كان ما حدث للمسلمين في هذه الفترة تقريرا لقوله تعالى : أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا و هم لا يفتنون استخلص عبرة من هذا المقطع من السيرة و قارب بينها و بين واقعنا اليوم
ماحليته خليته لكمممممممممممممممممم
3. كان من شديدي العداوة للنبي صلى الله عليه و سلم ركانة بن عبد يزيد ، قص علينا موقفين له مع النبي صلى الله عليه و سلم
:::::::::::القصة الاولى :::::::::
قال هشام عن أبيه عن أبي صالح عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليهأنه عرض على ركانة بن عبد يزيد بن هاشم بن المطلب بن عبد مناف الإسلام ودعاه إلىالله وكان ركانة من أشد العرب لم يصرع قط فقال: لا أسلم حتى تدعو الشجرة فتقبلإليك فقال رسول الله صلى الله عليه وهو بظهر مكة للشجرة: أقبل بأذن الله وكانتطلحة أو سمرة فأقبلت وركانة يقول: ما رأيت كاليوم سحراً أعظم من هذا مرها فلترجعفقال لها رسول الله صلى الله عليه: ارجعي باذن الله فرجعت فقال له رسول الله صلىالله عليه وسلم: أسلم قال: لا والله حتى تدعو نصفها فيقبل إليك ويبقى نصفها فيموضعه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لنصفها: أقبل بأذن الله فأقبل وركانةيقول: ما رأيت كاليوم سحراً أعظم من هذا مرها فلترجع فقال لها رسول الله صلى اللهعليه وسلم: ارجعي بأذن الله فرجعت إلى مكانها فقال له رسول الله صلى الله عليهوسلم فقال له ركانة: لا حتى تصارعني فان صرعتني أسلمت وإن صرعتك كففت عن هذاالمنطق قال: فصارعه النبي صلى الله عليه وسلم فصرعه وأسلم ركانة بعد ذلك.
::::::::::::::::::القصة الثانية ::::::::::::::
وذكر السيوطي في رسالته (المسارعة إلى المصارعة) ما أخرجه البيهقي في (الدلائل) ما ذكره ركانة بن عبد يزيد ـ وكان أشد الناس، قال: كنت أنا والنبي صلى الله عليه وسلم في غنيمة لأبي طالب نرعاها في أول ما رأى إذ قال لي ذات يوم، « هل لك أن تصارعني؟ »، قلت له أنت؟، قال: « أنا »، فقلت على ماذا؟ قال: « على شاة من الغنم » فصارعته فصرعني، فأخذ مني شاة، ثم « هل لك في الثانية »، قلت: نعم، فصارعته فصرعني، وأخذ مني شاة، فجعلت أتلفت هل يراني إنسان، فقال مالك، قلت لا يراني بعض الرعاة فيجترئون علي، وأنا في قوى من أشهدهم، قال: هل لك في الصراع الثالثة ولك شاة "، قلت: نعم، فصارعته فصرعني، فأخذ شاة، فقعدت كئيباً حزيناً، فقال: " مالك " ؟ قلت: إني راجع إلى عبد يزيد وقد أعطيت ثلاثاً من نعاجه، والثاني أني كنت أظن أني أشد قريش، فقال: " هل لك في الرابعة "، فقلت لا بعد ثلاث، فقال أما قولك في الغنم فإني أردها عليك "، فردها علي، فلم يلبث أن ظهر أمره، فأتيته فأسلمت، فكان مما هداني الله أني علمت أنه لم يصرعني يومئذ بقوته، ولم يصرعني يومئذ إلا بقوة غيره ".
اذا فيها خطا صححوها الله يجزاكم الجنة
وانا اذا لقيت فرصة دخلت
الله يوفقنا واياكم لطاعته وللعمل الصالح
الروابط المفضلة