السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا يا شيخنا الكريم وذادك الله طاعة وعلم واكثر من امثالك
سوف اضع نصائحك الغاليه نصب عينى وارجو منك ان تدعوا لى الله ان يثبتنى ويعنى على طاعته .
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا يا شيخنا الكريم وذادك الله طاعة وعلم واكثر من امثالك
سوف اضع نصائحك الغاليه نصب عينى وارجو منك ان تدعوا لى الله ان يثبتنى ويعنى على طاعته .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله انا مطبقة الاجزاء العملية الخمس ولكن هناك شيء واحد لا استطيع تطبيقه بالكامل ويحز في نفسي واتالم لانني مقصرة او بالاحرى مرغمة على التقصير وهو الالتزام بالصلاة في اوقاتها وهذا التقصير نتيجة لسوء صحتي الذي يمنعني من الوضوء بالطريقة الصحيحة فانا لا استطيع وضوء قدمي فقط اصب عليهما الماء وابذل جهد غير عادي في الوضوء , ولكني لست متضايقة من الجهد المبذول بل احس ان وضوئي غير كامل فماذا افعل ؟
جزاك الله خيرا شيخنا
متا بعة معكم ولكن اعتذر عن تأخري عنكم وذلك
لظروف خارجة عن ارادتي
ولكن تقصيري
في قراءة جزء من القرآن يوميا
انا بحفظ ايات من القرآن يوميا تبعا لجدول حفظ
ادعو لي ربنا يعني واقدر التزم بقراءة هذا الجزء ان شاء الله
اللهم آمين ..
وجزاك الله خيرا .. شيخنا المبارك - بإذن الله تعالى -
أجزل الله لك العطايا .. وبلغك في الخير الغاية ..
وكل من عبر من هنا ..
ونحن معكم متابعات
نسأل الله الهدى والسداد
جزاك الله خير ياشيخنا
[/CENTER]عدناااااااااااااااااا
فوضت امري الى الله
رحمك الله ياحبيتي مايا واسكنك فسيح جناته
بالقلب دوما
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ووفَّقَك الله لِكُلّ خَيْر وأعانك
لا يُكلِّف الله نفسا إلا وسعها
توضئي حسب استطاعتك
ويكفي في غسل القدمين أن يُصبّ عليها الماء صبا ، أو تُدخل في إناء بحيث يغمر الماء محلّ الفرض ، وهو إلى الكعبين ..
وأما دلك القَدَم فهو قدر زائد ، ولا يجب إمرار اليد ودَلْك القَدَم إلاّ إذا كان على القدم ما يحتاج إلى إزالة .
سبق الكلام في التسبيح بالمسبحة ، ونقلت إحدى الأخوات فتوى الشيخ المنجِّد - حفظه الله - ، وهي هنا :
http://www.lakii.com/vb/showpost.php...0&postcount=22
وعليكم السلام
وجزاك الله خيرا
قال تعالى : ( وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا وَمِنْ آَنَاءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَى ) .
وقال سبحانه وتعالى : ( وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ ) .
وجاء في تفسير الآيتين : المراد تسبيحه بالقول تَنْزِيهاً قبل طلوع الشمس وقبل الغروب . قاله عطاء الخرساني وأبو الأحوص .
فإذا كان كذلك فإن السنة أن تكون أذكار الصباح بعد صلاة الفجر وقبل طلوع الشمس ، فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا صلى الفجر تربّع في مجلسه حتى تطلع الشمس حسناء . رواه الإمام أحمد وأبو داود .
فإن نام عنها أو شُغِل أو نسيها ، فليَقُلها بعد ذلك ، أي بعد طلوع الشمس .
وأذكار المغرب تكون قبل غروب الشمس .
فإن نام عنها أو شُغِل أو نسيها ، فليَقُلها بعد ذلك ، أي بعد غروب الشمس .
والله تعالى أعلم .
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا
القراءة في القلب وحده لا تُسمّى قراءة .
والناظر في المصحف مجرد نظر لا يُقال إنه يقرأ .
لقوله عز وجل في الحديث القدسي : أنا مع عبدي ما ذكرني وتحركت بي شفتاه . رواه أحمد وابن ماجه وعلّقه البخاري .
قال الإمام البيهقي : باب لا تجزئه قراءته في نفسه إذا لم ينطق به لسانه .
ثم روى بإسناده إلى أبي معمر عبد الله بن سخبرة قال : سألت خبابا أكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ في الأولى والعصر ؟ قال : نعم . قال : قلنا : بأي شيء كنتم تعرفون ذلك ؟ قال : باضطراب لحيته .
قال البيهقي : مُخَرّج في الصحيحين من حديث الأعمش ، وفيه دليل على أنه لا بُدّ من أن يُحَرِّك لسانه بالقراءة .
وكذلك الأمر بالنسبة إلى الأذكار ..
والحكمة في ذلك أن يتوافق القلب مع اللسان ..
والله أعلم
الروابط المفضلة