|
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
بارك الله فيكم على الردود القيّمة والحوار الراقي
اتفقنا كلنا على ان الهديّة بقيمة الشخص وليس بثمنها
وكما يقال عندنا مثل بسيط : حجرة من عند الحبيب تفاحة
وسعرها من غير اللياقة تركه ، وهذا شيء أكيد
طيب نفرض انه حدث عندك فرح أو نجاح أو أي شيء مفرح ، ولم تهدي ولا هديّة بمناسبته
كيف سيكون شعورك آناذاك ؟ وهل يبقى فيك جرحا لكي تردّه في أقرب فرصة ؟
أمْ ...................؟
..
أَسْتَوْدِعُكُمْ الله الّذِي لاَ تَضِيعُ وَدَائِعُهُ
اهلين غاليتي شهدودة
موضوع حلو و ظريف الله يسعدك
بالنسبة لقيمة الهدية اعتقد بالعادة تكون موافقة لحددود قيمتها
ان كانت في حدود ما اعتاد عليه الناس
لكنها لا تنزل عن حد معين عندي حتى لو من قدم
قدم شيء زهيد للغاية حتى لو قادر يجيب افصل
طبعا انزع سعرها غير لظيف بالمرة ابقاء السعر
تهدى الهدايا احيانا كواجب اجمتماعي
في مناسبات معينة و خاصة
لكن تهدى احيانا اخرى كرغبة داخلية لمن نحبهم بدون اجبار او رد و هي احلى المشاعر
تسلم ايديك غاليتي عالموضوع الجميل
أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و أتوب إليه
عضو جديد
يسلمك ربي
طرح مميز
مساعدة مشرفة الأزياء
هل تترك سعرها أم تنزعه ؟ ولماذا ؟
في الحقيقة انا انزع السعر لانه من غير اللائق الابقاء على السعر وكاننا نترفع على الشخص الذي سنهدي له ونقول اشتريت لك بالثمن الفلاني ...والمسكين حتى لو اراد تقديم هدية لنا فانه سيحتار خصوصا اذا لم تكن حالته المادية بخير....
وهل أنت مضطر لإرجاعها بنفس ثمنها وقيمتها ؟
في الحقيقة انا ارجع الهدية بنفس قيمة الشخص عندي فحتى لو اهداني شخص هدية متواضعة فان كان عزيزا علي اهديه احسن منها بكثير
وهناك مثل فرنسي يقول
c'est le geste qui compte
ولم تقدّم الهديّة في حياتنا
في اي مناسبة زواج...ولادة....نجاح....ترقية....
احب اهداء الهدايا كما اعشق تلقيها مهما كانت وكيفما كانت لان ذلك يعتبر عندي تعبيرا عن الاهتمام والحب ....
كما اكره كره العمى عندما ارى هدية اهديتها لشخص عند شخص اخر......
وقد حدث لي هذه الايام اني قدمت هدية جميلة بمنظور الكل وثمينة لقريبة لي بمناسبة زواج ابنها فاخذت الهدية الى العروسة وبعد مدة عادت قريبتي وبابتسامة قالت اريني المحل الذي اشتريت منه الهدية حتى نغيرها اذا لم تعجب العروسة.....لا ادري بما اصبت وشعرت ان وجهي احمر حتى كاد ان ينفجر لانه قالت ذلك امام بعض الاقارب المدعويين لكني ضحكت وقلت ستدلكم عليه زوجة اخي فقد كانت معي.....وعندما عدت الى منزلي اتصلت اختي لتقول ان الهدية قدمت لشخص اخر في مناسبة اقيمت بعد سفري...
كتبت بواسطة * شهدوده *
من منا لم يَهدي هديّة ؟
ومن منا لم يُهدى له هديّة ؟
فهي شيء وخلق حسن في حياتنا ،
لكن لآداب الهديّة وكيفية تقديمها أساليب كثيرة ومتنوّعة ،
ونقاشنا يدور حول ثمن الهديّة ، وهل أنت مضطر لإرجاعها بنفس ثمنها وقيمتها ؟
انا اهدي نوعين من الهدايا
الاول هو هدية مضطرة ارجعها ولازم تكون بنفس قيمة او اكثر من قيمة الهدية المهداة الي مثلا هديا الزواج والسبوع وغيرها
التاني هو هدية اهديها انا لاشخاص احبهم او اريد ان اتقرب منهم بالهدايا ولا انتظر ابدا منهم ارجاعها ولا يهم شكلها او نوعها المهم تعجب من اهديها له
هل تترك سعرها أم تنزعه ؟ ولماذا ؟
اكيد انزع السعر فليس من اللائق الاخبار عن ثمن الهدية
لكن احيانا اطلب فاتورة مخفية السعر من المحل فلربما لن تعجب هديتي متلقيها فحلال عليه يردها ويشتري الي يعجبه
ولم تقدّم الهديّة في حياتنا ؟
سبق وان احبت عن هذا السؤال
ننتظر نقاش وإجابات منكم حول الهديّة وأصولها ، بما أننا في موسم النجاحات والأفراح
عندما اسافر الى اهلي تصبح الهدية بالنسبة الى هاجس ليس بسبب المال الحمد لله ولكن بسبب تنوع الاذواق والرغبات فلا استطيع ارضاء الكل
وكذلك انا احب الهدية بدون مناسبة ....تفرحني جدا ولا احبذ الهدايا الغالية خاصة من طرف اشخاص يتقربون منك لقضاء مصلحة
فمجرد حبة حلوى تفرحني .....
موضوعك جميل شهدودة بارك الله فيك
انا رجعت الي لمة الاحباب
إذا لم تقدر على قيام الليل، ولا صيام النهار، فاعلم أنك محروم، قد كبلتك الخطايا والذنوب.
الحسن البصري
الهدية هي تعبير عن امتنان أو شكر
أو أنها تكون بمناسبة ما .. ولادة .. زفاف .. نجاح أو غيرها <<< أو سفر في حالتي ههههههههه
مجتمعنا يختلف عن المجتمع الأمريكي
هنا تعلمت أن الهدية بقيمتها المعنوية بمجرد أنك تتذكري شخصا ما باي هدية كانت يفرح بها كثيييراا و هذا ما صرنا نفقده في مجتمعاتنا للأسف
عن الثمن أنزعه فالقيمة المعنوية هي الاهم
<<< لكن للمقربين جدا أخبرهم انني أحتفظ بالفاتورة لو حبوا يغيروها و هذا في حال ماكانت ملابس للاطفال و أكرر للمقربين جدا
و هذا شي بيننا نعمله بصورة عادية لأنه اصلاا اي شي تشتريه رح يكون معروف من وين ههههه
عن نفسي أقبل اي هدية بفرح شديييد و لا تهمني قيمتها
حتى أنني افرح بالرسائل ههههههه
بنت اختي أرسل لي وردة مجففة ورسالة جميييلة فيها رسومات من ايدها أحتفظ بها إلى الأن
أحب البساطة في كل شيء
شكرا شهدودة للطرح الرااائع
أحبّكن في الله أخواتي
فعلا المثل رائع جدا و جميل و احبه كثيرا
الهدية لا تهم أن تصلني لكني أحب التهاني ههههه و السؤال عني
و لا اردها أبدااا إنما انتظر الفرصة كي اشتري أجمل هدية (في نظري) و أقدمها فأنا لا اكيل بنفس المكيال الحمد لله
أحبّكن في الله أخواتي
درة صيفنا إبداع 1432هـ - رِتال النزهة
طيب نفرض انه حدث عندك فرح أو نجاح أو أي شيء مفرح ، ولم تهدي ولا هديّة بمناسبته
كيف سيكون شعورك آناذاك ؟ وهل يبقى فيك جرحا لكي تردّه في أقرب فرصة ؟
أمْ ...................؟
مشكورة غاليتي على هذا التنوع المميز في موضوع الهدية مما يثري الموضوع ويجعله متجددا بإذن الله..
بالنسبة لطرحك الاخير..من ناحيتي لا اكترث كثيرا إن لم تهدى لي هدية بمناسبة ما..
بمعنى اني لا أكبر الموضوع بل لا أجعله هاجسا لي وأكثر في تفحصه وتقليب معناه..
ليس تعاليا ولا عدم مبلاة بل ان احب الهدايا مهما كانت ولو مجرد وردة او رسالة مزينة بشرائط..
احاول ان أجد عذرا لصديقتي أو قريبتي تلك...اقول ربما نسيتها او ان ظروفها المادية لم تسعفها المهم انها اتت لتشاركني فرحي وهذه اغلى هدية ان تجدين من يهتم لك ويحاول ان يقاسمك ويشاركك أفراحك ومنسباتاك الجميلة..
وان حدث وكان عندها مناسبة احرص على حظورها واقدم لها هدية..لكي احسسها اني لا احمل لها أية مشاعر سلبية بل اهنئها ..
وبالمناسبة قد حدث معي قبل يومين نفس الموقف في زفاف وحرصت ان اقطع مسافة 300كلم لأهنئ قريبتي وحرصت ان اهديها هدية قيمة وزوجي كدلك مدهم بمبلغ معتبر من المال كما تجري العادات عندنا في حفلات الزفاف...
مشكوورة غاليتي على موضوعك..في انتظار افكارك المميزة دوما.
..
الوصيفة الأولى
اهلا شهدوده واهلا بموضوعاتك الجديده
اولا تهادو تحابو فالهديه تهدى كتعبير عن الحب او التقدير او حتى الذكرى
طبعا عندما نهدى هديه ننزع من عليها السعر لان ترك السعر سلوك غير لائق وقلتها احسن
وقيمه الهديه تتحدد على قدر الحب والتقدير وباختلاف المناسبات والاشخاص ففى بعض الاحيان نتهادى بدون مناسبه وبعضها الاخر فى مباركه زواج اوعيد ميلاد
وفى بعض الاحيان تكون مساعده لشخص بشكل شيك لا يجرح المشاعر
فلكل مقام مقال
وانا شخصيا اهديت مدرستى حرف ذهب واهدتنى هى قبل سفرى خاتم احتفظ به ولا اخلعه من يدى واتمنى ان اراها ولو لمره واحده ويا رب انقذ سوريا واهلها واحفظها من كل شر على فكره مدرستى سوريه على فكره هذا من سنه 1991
بارك الله فيكم وجزاكم كل خير
الموضوع حلو كثير وأثناء تصفحي وجدته بالصدفة
أعتذر على عدم الرد حينها
لي عودة للرد عليكن إن شاء الله
أَسْتَوْدِعُكُمْ الله الّذِي لاَ تَضِيعُ وَدَائِعُهُ
أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0
الروابط المفضلة