#الحضن_المجاني

ظاهرة شبابية جديدة بدأت في الظهور وهي


#الحضن_المجاني
free hug



و تقتصر الظاهرة حتى الآن على حمل لافتات مكتوب عليها بالانجليزية ‘free hug ‘

طبعاً مازالت في بدايتها والسالفة كلها احتضان لكل شخص يرغب في الحضن أمامهم
وانتشرت كثيراً في الجامعه والأسواق حتى بين الفتيات



بالمقابل الأجمل والأروع ما قام به شباب جدة
حيث أطلق شباب جدة الواعي مبادرة
#ابتسم_إنها_سنة

بحمل لافتات تدعو إليها وترغّب بها

http://www.lakii.com/img/free/Nov13/N0S1jt7gVdR.jpg


فيديو للداعية عصام الشايع رداً على المبادرين والمشجعين للحضن المجاني



bit.ly/IdNmJ6


:

تعليقي على الموضوع

الحضن مو عيب ولا حرام بالعكس نشجّع على الاحتضان يبدا بالعائلة بين الأم وابنائها والأب وابناءه وبنيّاته
حتى ما يكون عندهم جفاف عاطفي فيبحثون عن الحضن المجاني خارج المنزل


لكن المباردة بهذي الطريقة خطأ×خطأ
يحتضنون أي أحد بدون حتى يعرفونه !!
" مو كل شي يبادرون فيه الغرب ينفع يتطبق عندنا ينفس الطريقة !"

يعني بالعقل والمنطق لما نتعرّف على أحد في أي مكان أول شي نعمله مع بدء التعارف هو المصافحه
وليس العناق !

في المدرسة أو الجامعة لما نلتقي مع بعض يومياً راح نبدأها بالمصافحة مو بالعناق


ربّي يكون بعون المعلمات المعلمين الآن في مواجهة الطلبة والطالبات بالكلمة الطيبة الجميلة المحببة وإقناعهم بخطأ هذه المباردة

وليس التنفير وأخذ التعهد والأسلوب الجامد وفرض الأوامر فقط

ولو يطلقون مبادرة وحملة في المدارس على غرار الحضن المجاني
لازم نبتكر شي جميل للحملة تحببهم فيها مثل ما دخلت مزاجهم مباردة الحضن المجاني

همسة للمعلمات والمديرة والمرشدة :
" صفّوا النية مع الطالبات كونوا قريبات منهم أكثر
ولو وجدتوا احتضان في المستقبل لا تعيدوا عليهم وتتهمونهم بأنهم يعيدون الحملة من جديد "


(مبادرات الإصلاح وابتكاراته تهدم مبادرات الإفساد وخطواته )

كما غرد بها الدكتور خالد المصلح

:):)

:


http://www.lakii.com/img/all/May12/tSwO6g05050352.gif

:

الله يحييك خوختي الحبيبة ()
نورتِ الحوار بطلّتك ربي يسعدك :)

موضوع ظاهرة الحضن المجاني الذي انتشرت موضوع هام
وفيه دلالة كبيرة على الفراغ العاطفي والخواء الداخلي في أبناء المسلمين
حتى وصلوا لأن يقلّدوا الكفار في صرعاتهم بدون وعي ولا تفكير

ولو بحثنا لوجدنا هذه الظاهرة ( الحضن المجاني ) بدأها شخص في أستراليا يدعى "جون مان" في عام 2004
عندما قام برفع لافتة مكتوب عليها "حضن مجاناً Free Hug" وقام بنشر مقاطع فيديو له عبر موقع "يوتيوب"،
وتطورت هذه الفكرة ولاقت انتشاراً ودعماً كبيراً في "تل أبيب" ودعا إليه بني صهيون بداية من أكتوبر 2006,
وكذلك في إيطاليا وسويسرا وبلجيكا وسنغافورة، كما ظهرت في دول عربية

ولو أننا اتبعنا هدي نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ..
لكان الأولى هو إلقاء السلام على من عرفنا ومن لم نعرف

ومسألة إلقاء السلام ليس سنة فقط كما نعتقد
ولكنه حقّ من حقوق المسلم على أخيه المسلم

كما قال النبي صلّى الله عليه وسلّم :
( حقُّ المسلمِ على المسلمِ ستٌّ . قيل : ما هنَّ ؟ يا رسولَ اللهِ ! قال : إذا لقِيتَه فسلِّمْ عليه . وإذا دعاك فأَجِبْه .
وإذا استنصحَك فانصحْ له . وإذا عطِس فحمِدَ اللهَ فشَمِّتْهُ وإذا مرِضَ فعُدْهُ . وإذا مات فاتَّبِعْهُ )
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2162
خلاصة حكم المحدث: صحيح

فالأولى نشر ثقافة إعطاء المسلم حقه في إلقاء السّلام عليه عرفناه أو لم نعرفه
في جامعاتنا ومدارسنا ومجتمعاتنا وجلساتنا
وقد لا نعطي هذا الحق لمن لنا بينه وبينه خصومة فلا نسلم عليه ( وأقصد إلقاء السلام )
فهذا يبقى له في ذمّتنا حقّ يقتص له منا يوم القيامة

فالحقوق كما هو معروف أننا سنحاسب عليها يوم القيامة
فمن لم يوفي حق أخيه المسلم فسيؤخذ من حسناته يوم القيامة
وذلك بعد أن يعبر الناس الصراط فيقف أهل الجنة على قنطرة بين الجنة والنار
هناك يقتصّ لكلّ أحد له على أحد حقّ
حتى أن المسلم يقف على باب الجنة حتى يقتصّ منه لحقّ رجل من أهل النار عليه !

فالأولى برأيي أن ننشر التعريف بهذا الحقّ ونصحبه بابتسامة
ولا تسلّم المرأة على الرجل الغريب ولا هو يسلم عليها لأن هذا باب فتنة

:

أسأل الله أن يهدي فتياتنا وشباب أمتنا الإسلامية
ويرزقهم اتباع الحقّ والبعد عن التّقليد الأعمى

:

سعدتُ كثيراً بوجودك ها هنا خوختي ()
وأترقب طرحك الجديد بشوق :)

=)

:

طرح رائع ورد أروع من الغالية قطرات

مرحباً بالخيال والإبداع في الحوار، أشرقت الأنوار
مثل ما ذكرت الحبيبة قطرات ، Juan Mann جون
مان هو إول من جاء بهذه الفكرة ، الحضن المجاني free hug
حيث كان يعيش في بريطانيا وهو أسترالي الجنسية
الذي قال ان خلال عيشه في بريطانيا انقلبت حياته رأس على عقب،
فعاد أدراجه إلى إستراليا، وحين هبطتت الطائرة في بلد الوصول ،
أستراليا لم يجلب معه سوى حقيبة ملابسه، وعالم من العرقلات، وحزن حزناً
شديداً لان لم يكن احد في استقباله بالمطار، لا أهل ، ولا أصدقاء ، ولا
منزل يحويه، حيث أكمل قائلا كنت ضيفاً في بلدي
حزن حزناً شديداً عندما شاهد الجميع يرقب القادمون
لذويهم وأحببتهم يتبادلون الأحضان والأشواق ولم يكن
أحد ينتظره ، تمنى أن يكون احد بانتظاره ليستقبله ويحتضنه
ولكن لم يحالفه الحظ، فأسرع واحضر لوح من الكرتون وصنع منه لائحة
وذهب بها الى حيث أكبر عدد من المشاه ووقف هناك
في المدينة ورفع اللافتة مكتوب عليها free hug
في البداية نظر الناس اليه بازدراء ولكن بعدها بدء
البعض يتجاوب مع الفكرة
، وحين تسمعي لقصصهم مثل ما ذكرت الغالية قطورة،
معظمهم يعاني من الفراغ العاطفي لذا. يلجأ لمن ينصط إليه ويحتضنه
مختلفين عنا بكل شيئ ، قصة الحضن المحاني ، ذكرتني حين كنت بالمستشفى
بعد إنهاء عمليتي وكان عدد كبير من الناس ينتظروا خروجي من
غرفة العمليات، وتعجبوا من المسلمين لوقفتهم في
الأزمات ، وتمنوا لو أن هناك من يهتم بأمورهم ومواساتهم
الحمد لله على نعمة الاسلام
سعدت جداً لتواجدك بالحوار يا حبيبة لا حرمني الله قربك غاليتي

الله المستعان !!
ابتعدنا عن سنة نبينا صلى الله عليه وسلم .. وأصبحنا كالأسفنج نتشبع بكل غث ..
والتي أصبح فيها الشباب كالغراب الذي قلد مشية الحمامة
فلا هو أصبح مثلها ولا حفظ لنفسه قيمتها
عندما نرى هذه الظاهرة وغيرها من الظواهر الغربية الغريبة منتشرة
نصرخ ونحسن الصراخ والنقد واللوم
وننسى أو نعجز أن نضع البدائل التي تغنيهم عن التقليد وتشعرهم باعتزازهم بأنفسهم وهويتهم ..
ولا بديل أروع وأجمل وأنقى وأصفى و أسمى وأعلى من تطبيق سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم..
فوالله ما سلك شبابنا مسلك الغرب وقلدوهم إلا بعد انهارت فجوة التربية الإسلامية وابتعدت عن السنة النبوية ..
نظن أنّه إن كنا مسلمين بالفطرة أو الوراثة فقد طبقنا ذلك .. للأسف لا.. نحن ابتعدنا عن ذلك
وأهملنا ثغرات في التربية وبهرت أبصارنا حضارة سقيمة وعادات دخيلة
بينا نحن نملك أخلاق نبوية تقام عليها سعادة الدارين .. ولكن بدون تطبيق لها ..
نسأل الله العافية ونسأله تعالى أن يهدينا ويصلح حالنا ويردنا للحق ردًا جميلا ..
،’

تعقيب:

---

http://www.lakii.com/img/free/Nov13/N0S1jt7gVdR.jpg

---

لله درهم أسأل الله أن يوفقهم وأن يبارك جهودهم وينفع بهم



،’
سلمت يدا الخيال وقلبها الذي أضاء حوارنا
وأسعد قلوبنا
بورك الطرح المميز غاليتي خيولة
:)

وددت أن أضيف نقطة مهمة ،
أنه من وجهة نظري أن المسلمين لا ينبغي لهم تقليد الغرب ،
ولكن نتعامل برفق ولين معهم بنية نشر هذا الدين
ولا نقوم بتقليدهم بهذا الشكل

ولكن العناق كما ذكر الشيخ في المقطع أنه يكون حين الوداع
وهذا ما حدث لي وقت ودعت الممرضات
وحينها عانقتهن بغرض دعوتهن للإسلام

أذكرخلال فترة علاجي ، حين كنت أرى إحدى المصابات بالسرطان حزينة تبكي،
أسرع إليها وأعانقها وأواسيها
وكانت تفرح كثيرا بذلك،
وهم بالمقابل يفعلون نفس الأمر ،
أذكر حين كانت آخر جلسة إشعاع وكان الألم شديدا
وكنت أنتظر بفارغ الصبر النهاية،
فحين انتهيت حضرت جميع الممرضات لتهنئتي
لأني قد أنهيت فترة العلاج وقمن بالتسليم والمعانقة ،
ويرددن : تمنينا لو عرفناك في ظروف مختلفة
فلا تنسينا وعودي لزيارتنا،
وحين خرجت ، قاموا بتطويق عنقي بعقد من الورد
وجميع من في الصالة بدأ بالتصفيق،
وأخرى كانت تخفي خلفها باقة زهور
وعانقتني وقدمته لي مع رقم هاتفها

اللهم اهدنا لأحسن الأخلاق فإنه لا يهدي لأحسنها إلا أنت

تعقيب:

---

كتبت بواسطة قطـرات

:

الله يحييك خوختي الحبيبة ()
نورتِ الحوار بطلّتك ربي يسعدك :)

موضوع ظاهرة الحضن المجاني الذي انتشرت موضوع هام
وفيه دلالة كبيرة على الفراغ العاطفي والخواء الداخلي في أبناء المسلمين
حتى وصلوا لأن يقلّدوا الكفار في صرعاتهم بدون وعي ولا تفكير

ولو بحثنا لوجدنا هذه الظاهرة ( الحضن المجاني ) بدأها شخص في أستراليا يدعى "جون مان" في عام 2004
عندما قام برفع لافتة مكتوب عليها "حضن مجاناً Free Hug" وقام بنشر مقاطع فيديو له عبر موقع "يوتيوب"،
وتطورت هذه الفكرة ولاقت انتشاراً ودعماً كبيراً في "تل أبيب" ودعا إليه بني صهيون بداية من أكتوبر 2006,
وكذلك في إيطاليا وسويسرا وبلجيكا وسنغافورة، كما ظهرت في دول عربية

ولو أننا اتبعنا هدي نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ..
لكان الأولى هو إلقاء السلام على من عرفنا ومن لم نعرف

ومسألة إلقاء السلام ليس سنة فقط كما نعتقد
ولكنه حقّ من حقوق المسلم على أخيه المسلم

كما قال النبي صلّى الله عليه وسلّم :
( حقُّ المسلمِ على المسلمِ ستٌّ . قيل : ما هنَّ ؟ يا رسولَ اللهِ ! قال : إذا لقِيتَه فسلِّمْ عليه . وإذا دعاك فأَجِبْه .
وإذا استنصحَك فانصحْ له . وإذا عطِس فحمِدَ اللهَ فشَمِّتْهُ وإذا مرِضَ فعُدْهُ . وإذا مات فاتَّبِعْهُ )
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2162
خلاصة حكم المحدث: صحيح

فالأولى نشر ثقافة إعطاء المسلم حقه في إلقاء السّلام عليه عرفناه أو لم نعرفه
في جامعاتنا ومدارسنا ومجتمعاتنا وجلساتنا
وقد لا نعطي هذا الحق لمن لنا بينه وبينه خصومة فلا نسلم عليه ( وأقصد إلقاء السلام )
فهذا يبقى له في ذمّتنا حقّ يقتص له منا يوم القيامة

فالحقوق كما هو معروف أننا سنحاسب عليها يوم القيامة
فمن لم يوفي حق أخيه المسلم فسيؤخذ من حسناته يوم القيامة
وذلك بعد أن يعبر الناس الصراط فيقف أهل الجنة على قنطرة بين الجنة والنار
هناك يقتصّ لكلّ أحد له على أحد حقّ
حتى أن المسلم يقف على باب الجنة حتى يقتصّ منه لحقّ رجل من أهل النار عليه !

فالأولى برأيي أن ننشر التعريف بهذا الحقّ ونصحبه بابتسامة
ولا تسلّم المرأة على الرجل الغريب ولا هو يسلم عليها لأن هذا باب فتنة

:

أسأل الله أن يهدي فتياتنا وشباب أمتنا الإسلامية
ويرزقهم اتباع الحقّ والبعد عن التّقليد الأعمى

:

سعدتُ كثيراً بوجودك ها هنا خوختي ()
وأترقب طرحك الجديد بشوق :)

=)

:

---

ويحييك قطورتي
منور فيكم وفي اللي سحبني إلى هنا :D

كفيتي ووفيتي قطورتي

تعقيب:

---

فالأولى نشر ثقافة إعطاء المسلم حقه في إلقاء السّلام عليه عرفناه أو لم نعرفه
في جامعاتنا ومدارسنا ومجتمعاتنا وجلساتنا
وقد لا نعطي هذا الحق لمن لنا بينه وبينه خصومة فلا نسلم عليه ( وأقصد إلقاء السلام )
فهذا يبقى له في ذمّتنا حقّ يقتص له منا يوم القيامة

---

ياا كثر الحقوق اللي ضيعناها بيننا كمسلمين : (

تعقيب:

---

فالأولى برأيي أن ننشر التعريف بهذا الحقّ ونصحبه بابتسامة
ولا تسلّم المرأة على الرجل الغريب ولا هو يسلم عليها لأن هذا باب فتنة

---

أي ظاهرة غريبة لابد نقابلها بما هو في أصل شريعتنا
ونحببها لهم
وهذي مسؤلية الجميع أهل ومدارس ومنتديات ومساجد
ولابد الطرح يكون شامل ويتقبله الجميع صغار وكبار

:
سعيده بك قطورتي ^^

تعقيب:

---

كتبت بواسطة وعود الخير

طرح رائع ورد أروع من الغالية قطرات

---

يسعدها ربّي الغالية :)

تعقيب:

---

كتبت بواسطة نورسين&

مرحباً بالخيال والإبداع في الحوار، أشرقت الأنوار
مثل ما ذكرت الحبيبة قطرات ، Juan Mann جون
مان هو إول من جاء بهذه الفكرة ، الحضن المجاني free hug
حيث كان يعيش في بريطانيا وهو أسترالي الجنسية
الذي قال ان خلال عيشه في بريطانيا انقلبت حياته رأس على عقب،
فعاد أدراجه إلى إستراليا، وحين هبطتت الطائرة في بلد الوصول ،
أستراليا لم يجلب معه سوى حقيبة ملابسه، وعالم من العرقلات، وحزن حزناً
شديداً لان لم يكن احد في استقباله بالمطار، لا أهل ، ولا أصدقاء ، ولا
منزل يحويه، حيث أكمل قائلا كنت ضيفاً في بلدي
حزن حزناً شديداً عندما شاهد الجميع يرقب القادمون
لذويهم وأحببتهم يتبادلون الأحضان والأشواق ولم يكن
أحد ينتظره ، تمنى أن يكون احد بانتظاره ليستقبله ويحتضنه
ولكن لم يحالفه الحظ، فأسرع واحضر لوح من الكرتون وصنع منه لائحة
وذهب بها الى حيث أكبر عدد من المشاه ووقف هناك
في المدينة ورفع اللافتة مكتوب عليها free hug
في البداية نظر الناس اليه بازدراء ولكن بعدها بدء
البعض يتجاوب مع الفكرة
، وحين تسمعي لقصصهم مثل ما ذكرت الغالية قطورة،
معظمهم يعاني من الفراغ العاطفي لذا. يلجأ لمن ينصط إليه ويحتضنه
مختلفين عنا بكل شيئ ، قصة الحضن المحاني ، ذكرتني حين كنت بالمستشفى
بعد إنهاء عمليتي وكان عدد كبير من الناس ينتظروا خروجي من
غرفة العمليات، وتعجبوا من المسلمين لوقفتهم في
الأزمات ، وتمنوا لو أن هناك من يهتم بأمورهم ومواساتهم
الحمد لله على نعمة الاسلام
سعدت جداً لتواجدك بالحوار يا حبيبة لا حرمني الله قربك غاليتي

---

تعقيب:

---

كتبت بواسطة نورسين&

وددت أن أضيف نقطة مهمة ،
أنه من وجهة نظري أن المسلمين لا ينبغي لهم تقليد الغرب ،
ولكن نتعامل برفق ولين معهم بنية نشر هذا الدين
ولا نقوم بتقليدهم بهذا الشكل

ولكن العناق كما ذكر الشيخ في المقطع أنه يكون حين الوداع
وهذا ما حدث لي وقت ودعت الممرضات
وحينها عانقتهن بغرض دعوتهن للإسلام

أذكرخلال فترة علاجي ، حين كنت أرى إحدى المصابات بالسرطان حزينة تبكي،
أسرع إليها وأعانقها وأواسيها
وكانت تفرح كثيرا بذلك،
وهم بالمقابل يفعلون نفس الأمر ،
أذكر حين كانت آخر جلسة إشعاع وكان الألم شديدا
وكنت أنتظر بفارغ الصبر النهاية،
فحين انتهيت حضرت جميع الممرضات لتهنئتي
لأني قد أنهيت فترة العلاج وقمن بالتسليم والمعانقة ،
ويرددن : تمنينا لو عرفناك في ظروف مختلفة
فلا تنسينا وعودي لزيارتنا،
وحين خرجت ، قاموا بتطويق عنقي بعقد من الورد
وجميع من في الصالة بدأ بالتصفيق،
وأخرى كانت تخفي خلفها باقة زهور
وعانقتني وقدمته لي مع رقم هاتفها

اللهم اهدنا لأحسن الأخلاق فإنه لا يهدي لأحسنها إلا أنت

---

الحمد لله على نعمة الإسلام
والله إنها نعمة ينبغي لنا أن نحمده ونشكره عليها ليل نهار

يارب يا غالية يهدينا لأحسن الاخلاق ويهديهم بهداية الإسلام


والفراغ العاطفي لدى شبابنا أيضاً كانت سبب في تقبل الفكرة + اندماج افكارهم وتأثرهم بكل ما يتم هُناك من افكار وعادات

ربي هديهم بهدايته ويسلح الأحوال

:

سعيده بقربك رموسه
ربي يحفظك من كل سوء ()()

موضوع جدي ومهم في زمن تدنت فيه الأخلاق لبعض شبابنا وشاباتنا
مذ متى نأخذ منهم أخلاقهم وتصرفاتهم الأن هم يستفيدون من ديننا ويعتنقون الأسلام
ونحن نأخذ من طباعهم المرجعيه هم الأن يرتقون الى ديننا ونحن ننحدر لمستوى شرذمة قليله
الحضن الحقيقي هو حضن الام فلا مثيل له حب عطف حنان كبير لن تجده في اي حضن
حضن الاب هؤلاء هم احق بالحضن الصادق ....ما العذر نقص عاطفه كلا ..بل نقص أيمان
وترك للقران الذي فبه تستقيم النفس والروح والجسد الى متى نرمي انفسنا في مهاوي الردى
هم ليس لديهم غيره الأسلام التي تحرم هذا الحضن الرخيص المتدني ....!!!؟؟؟؟؟

بارك فيك خيولة موضوعك قيم ومهم ويستحق النقاش

هي ظاهرة ظهرة ولا اعلم عنها شيئا و لأول مرة اسمع عنها
ولكن سوف اتحدث من منظور اسلامي

طبعا جميعا مسلمون ولكل مسلم على أخيه المسلم حقوق
ارتبطت هذه الحقوق بموجب عقد هذا العقد هو الرابطة الوحيدة التي تربط بين كل مسلم ومسلم
هي رابط الدين الإسلامي

لهذا العقد شروط لا يحل لـ أي طرف من الطرفين الإخلال به
منها :
* أن لا ينتهك حرمته
* السلام عليه عند لقائه
* إجابة دعوته
* قبول النصيحة
* تحميده اذا عطس
* عيادته عند مرضه
* متابعته عند موته
* عدم ظلمه
* عدم خذلانه
* عدم تحقيره
*

قال النبي صلى الله عليه و سلم ، فمن ذلك قوله صلى الله عليه و سلم :
" حقّ المسلم على المسلم ستّ : إذا لقيته فسلّم عليه ، و إذا دعاك فأجبه ،
و إذا استنصحك فانصح له ، و إذا عطس فحمد الله فشمته ، و إذا مرض فعده ، و إذا مات فاتبعه "
(متفق عليه)

وقال صلى الله عليه وسلم : " …..و كونوا عباد الله إخوانا ، المسلم أخو المسلم ،
لا يظلمه و لا يخذله و لا يحقره ، التقوى ههنا … و يشير إلى صدره ، بحسب امرئ من الشرّ أ
يحقر أخاه المسلم ، كل المسلم على المسلم حرام : دمه و عرضه و ماله "
(رواه الشيخان)

من هذان الحديثين الشرفين نستنتج ان عقد الأخوة
أو الرابطة التي تجمع بين المسلم واخيه المسلم
عقد يترتب عليه حقوق
وعلينا مراعاة تلك الحقوق
وما تلك الحقوق إلا لـ تدوم المحبة وتزداد الألفة
لـ ينالان الأجر والثواب

هنا لن اتطررق لجميع الحقوق التي يتباها هذا العقد
لأنني على يقين تام أن الأغلبية العظمى تعلمها
ولكن سوف اتطرق إلى نقطة مهمة
هي نقطة المحبة أو التحبب أو الحب الذي يربط بين الأخوين المسلمين
رابطة المحبة رابطة التودد رابطة الحب في الله

١- التودد له بالسؤال عنه وتفقده

٢- إخباره بمحبتي له

عن أنس بن مالك قال : مر رجل بالنبي صلى الله عليه و سلم و عنده ناس ، فقال رجل ممن عنده :
إني لأحب هذا لله ، فقال النبي صلى الله عليه و سلم :"أعلمته؟" قال : لا ،
قال : " قم إليه فأعلمه " فقام إليه فأعلمه ،
فقال : أحبّك الذي أحببتني له ثم قال ، ثم رجع فسأله النبي صلى الله عليه و سلم
فأخبره بما قال فقال النبي صلى الله عليه و سلم :
"أنت مع من أحببت ، و لك ما احتسبت "
(رواه أحمد و الحاكم و صححه الذهبي)

٢- إلقاء السلام عليه
قال النبي صلى الله عليه و سلم : " لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا ،
و لا تؤمنوا حتى تحابوا ، ألا أدلكم على شيء إذا
فعلتموه تحاببتم ، أفشوا السلام بينكم "
( رواه مسلم ، و قال النووي : قوله :" لا تؤمنوا حتى تحابوا "
معناه لا يكمل إيمانكم ، و لا يصلح حالكم في الإيمان إلا بالتحاب "

٤- دعوته بأحب الأسماء إليه

قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
ثلاث يصفين لك ودّ أخيك : أن تسلّم عليه إذا لقيته أولا ، و توسّع له في المجلس ،
و تدعوه بأحب الأسماء إليه

٥- الثناء عليه

٦- الذب عنه في غيبته

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
" المسلم أخو المسلم ، لا يظلمه و لا يحرمه و لا يخذله "
(رواه مسلم)

٧- النصيحة والتعليم

قال الشافعي رحمه الله : من وعظ أخاه سرا فقد نصحه و زانه ،
و من وعظه علانية فقد فضحه و شانه و قال رحمه الله :

تعمّدني بنصحك في انفرادي *** و جنّبني النصيحة في الجماعة
فإنّ النصح بين الناس نوع *** من التوبيخ لا أرضى استماعه
و إن خالفتني و عصيت قولي *** فلا تجزع إذا لم تعط طاعة

٨- الدعاء له في حياته وبعد مماته
عن أبي الدرداء قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
" ما من عبد مسلم يدعو لأخيه بظهر الغيب إلا قال الملك : و لك بمثل
(رواه مسلم)

٩- الوفاء والإخلاص له
قد جاء أنّ رسول الله صلى الله عليه و سلم أكرم عجوزا أدخلت عليه فقيل له في ذلك ، فقال :
"إنها كانت تأتينا أيام خديجة ، و إنّ حسن العهد من الإيمان"
(صححه الحاكم و الذهبي و حسنه الألباني في الضعيفة)

١٠- حسن الظن به
قال الله تعالى"يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظنّ فإنّ بعد الظنّ إثم"
(الحجرات 12)

ولكننا والله المستعان
أصبحنا في زمن أبتعدنا به عن الطريق الصحيح
طريق الإسلام طريق الهداية والنور
فلذلك أصبحنا نفتقد الى ذاك العقد الجميل
الذي يربط بين المسلمين في أقطار العالم

عدت إلى هنا ثانية

أتساءل أحياناً
هل التفكك الأسري في الغرب هو السبب في لجوئهم لهذه الطرق
فقد قرأت من فترة أن شركة في لوس انجلوس (الولايات المتحدة) مختصة في العناق
حيث يأتون لمنزل الشخص المتصل ويقدمون له خدمة معانقتك نظير مبلغ مادي بالطبع وليس بدون مقابل
هل ابتعاد الأبناء في بلادنا عن الآباء سيصل بهم من باب التقليد الأعمي لهذا الطريق
وسنرى شركات تقدم خدمات العناق للمحتاجين لها؟؟؟؟

صدق من قال
عش رجبا ترى عجبا

تعقيب:

---

كتبت بواسطة سمو الحياة

الله المستعان !!
ابتعدنا عن سنة نبينا صلى الله عليه وسلم .. وأصبحنا كالأسفنج نتشبع بكل غث ..
والتي أصبح فيها الشباب كالغراب الذي قلد مشية الحمامة
فلا هو أصبح مثلها ولا حفظ لنفسه قيمتها
عندما نرى هذه الظاهرة وغيرها من الظواهر الغربية الغريبة منتشرة
نصرخ ونحسن الصراخ والنقد واللوم
وننسى أو نعجز أن نضع البدائل التي تغنيهم عن التقليد وتشعرهم باعتزازهم بأنفسهم وهويتهم ..
ولا بديل أروع وأجمل وأنقى وأصفى و أسمى وأعلى من تطبيق سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم..
فوالله ما سلك شبابنا مسلك الغرب وقلدوهم إلا بعد انهارت فجوة التربية الإسلامية وابتعدت عن السنة النبوية ..
نظن أنّه إن كنا مسلمين بالفطرة أو الوراثة فقد طبقنا ذلك .. للأسف لا.. نحن ابتعدنا عن ذلك
وأهملنا ثغرات في التربية وبهرت أبصارنا حضارة سقيمة وعادات دخيلة
بينا نحن نملك أخلاق نبوية تقام عليها سعادة الدارين .. ولكن بدون تطبيق لها ..
نسأل الله العافية ونسأله تعالى أن يهدينا ويصلح حالنا ويردنا للحق ردًا جميلا ..
،’

لله درهم أسأل الله أن يوفقهم وأن يبارك جهودهم وينفع بهم



،’
سلمت يدا الخيال وقلبها الذي أضاء حوارنا
وأسعد قلوبنا
بورك الطرح المميز غاليتي خيولة
:)

---

هلا بسموّي الحبيبة
أنا أسعد بالقرب^^"

صدقتِ يالغالية
ابتعدنا عن سنة المصطفى عليه الصلاة والسلام
وابتعدنا عن ابناءنا صار بيننا وبينهم مسافات ولم نعمّق فيهم مبدأ الاعتزاز بدينهم
ابتعدنا عن التحاور معهم وتلمّس حاجاتهم النفسية

وبعد هذا كله نلومهم ونعتب عليهم في تصرفاتهم!!

اسأل الله ان يحفظهم وينير بصيرتهم

تعقيب:

---

كتبت بواسطة وردة البنسفج

موضوع جدي ومهم في زمن تدنت فيه الأخلاق لبعض شبابنا وشاباتنا
مذ متى نأخذ منهم أخلاقهم وتصرفاتهم الأن هم يستفيدون من ديننا ويعتنقون الأسلام
ونحن نأخذ من طباعهم المرجعيه هم الأن يرتقون الى ديننا ونحن ننحدر لمستوى شرذمة قليله
الحضن الحقيقي هو حضن الام فلا مثيل له حب عطف حنان كبير لن تجده في اي حضن
حضن الاب هؤلاء هم احق بالحضن الصادق ....ما العذر نقص عاطفه كلا ..بل نقص أيمان
وترك للقران الذي فبه تستقيم النفس والروح والجسد الى متى نرمي انفسنا في مهاوي الردى
هم ليس لديهم غيره الأسلام التي تحرم هذا الحضن الرخيص المتدني ....!!!؟؟؟؟؟

---

هلا بالورده ربّي يسعدها :)

هو تقليد أعمى لكل ما عندهم من أفكار غريبة وإذا انتقدنا هذا التقليد الأعمى اعتبرونا متخلفين ومستحيل نتقدّم !

لكن بالمقابل فيه شباب واعين وفاهمين إنه مو أي شي ننقله لمجتمعنا المُسلم
وتحاول تنشر سنة الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام في المحبة والسلام


#ابتسم_إنها_سنة

#حملة_تحابوا

تعقيب:

---

كتبت بواسطة الثمال

بارك فيك خيولة موضوعك قيم ومهم ويستحق النقاش

هي ظاهرة ظهرة ولا اعلم عنها شيئا و لأول مرة اسمع عنها
ولكن سوف اتحدث من منظور اسلامي

طبعا جميعا مسلمون ولكل مسلم على أخيه المسلم حقوق
ارتبطت هذه الحقوق بموجب عقد هذا العقد هو الرابطة الوحيدة التي تربط بين كل مسلم ومسلم
هي رابط الدين الإسلامي

لهذا العقد شروط لا يحل لـ أي طرف من الطرفين الإخلال به
منها :
* أن لا ينتهك حرمته
* السلام عليه عند لقائه
* إجابة دعوته
* قبول النصيحة
* تحميده اذا عطس
* عيادته عند مرضه
* متابعته عند موته
* عدم ظلمه
* عدم خذلانه
* عدم تحقيره
*

قال النبي صلى الله عليه و سلم ، فمن ذلك قوله صلى الله عليه و سلم :
" حقّ المسلم على المسلم ستّ : إذا لقيته فسلّم عليه ، و إذا دعاك فأجبه ،
و إذا استنصحك فانصح له ، و إذا عطس فحمد الله فشمته ، و إذا مرض فعده ، و إذا مات فاتبعه "
(متفق عليه)

وقال صلى الله عليه وسلم : " …..و كونوا عباد الله إخوانا ، المسلم أخو المسلم ،
لا يظلمه و لا يخذله و لا يحقره ، التقوى ههنا … و يشير إلى صدره ، بحسب امرئ من الشرّ أ
يحقر أخاه المسلم ، كل المسلم على المسلم حرام : دمه و عرضه و ماله "
(رواه الشيخان)

من هذان الحديثين الشرفين نستنتج ان عقد الأخوة
أو الرابطة التي تجمع بين المسلم واخيه المسلم
عقد يترتب عليه حقوق
وعلينا مراعاة تلك الحقوق
وما تلك الحقوق إلا لـ تدوم المحبة وتزداد الألفة
لـ ينالان الأجر والثواب

هنا لن اتطررق لجميع الحقوق التي يتباها هذا العقد
لأنني على يقين تام أن الأغلبية العظمى تعلمها
ولكن سوف اتطرق إلى نقطة مهمة
هي نقطة المحبة أو التحبب أو الحب الذي يربط بين الأخوين المسلمين
رابطة المحبة رابطة التودد رابطة الحب في الله

١- التودد له بالسؤال عنه وتفقده

٢- إخباره بمحبتي له

عن أنس بن مالك قال : مر رجل بالنبي صلى الله عليه و سلم و عنده ناس ، فقال رجل ممن عنده :
إني لأحب هذا لله ، فقال النبي صلى الله عليه و سلم :"أعلمته؟" قال : لا ،
قال : " قم إليه فأعلمه " فقام إليه فأعلمه ،
فقال : أحبّك الذي أحببتني له ثم قال ، ثم رجع فسأله النبي صلى الله عليه و سلم
فأخبره بما قال فقال النبي صلى الله عليه و سلم :
"أنت مع من أحببت ، و لك ما احتسبت "
(رواه أحمد و الحاكم و صححه الذهبي)

٢- إلقاء السلام عليه
قال النبي صلى الله عليه و سلم : " لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا ،
و لا تؤمنوا حتى تحابوا ، ألا أدلكم على شيء إذا
فعلتموه تحاببتم ، أفشوا السلام بينكم "
( رواه مسلم ، و قال النووي : قوله :" لا تؤمنوا حتى تحابوا "
معناه لا يكمل إيمانكم ، و لا يصلح حالكم في الإيمان إلا بالتحاب "

٤- دعوته بأحب الأسماء إليه

قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
ثلاث يصفين لك ودّ أخيك : أن تسلّم عليه إذا لقيته أولا ، و توسّع له في المجلس ،
و تدعوه بأحب الأسماء إليه

٥- الثناء عليه

٦- الذب عنه في غيبته

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
" المسلم أخو المسلم ، لا يظلمه و لا يحرمه و لا يخذله "
(رواه مسلم)

٧- النصيحة والتعليم

قال الشافعي رحمه الله : من وعظ أخاه سرا فقد نصحه و زانه ،
و من وعظه علانية فقد فضحه و شانه و قال رحمه الله :

تعمّدني بنصحك في انفرادي *** و جنّبني النصيحة في الجماعة
فإنّ النصح بين الناس نوع *** من التوبيخ لا أرضى استماعه
و إن خالفتني و عصيت قولي *** فلا تجزع إذا لم تعط طاعة

٨- الدعاء له في حياته وبعد مماته
عن أبي الدرداء قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
" ما من عبد مسلم يدعو لأخيه بظهر الغيب إلا قال الملك : و لك بمثل
(رواه مسلم)

٩- الوفاء والإخلاص له
قد جاء أنّ رسول الله صلى الله عليه و سلم أكرم عجوزا أدخلت عليه فقيل له في ذلك ، فقال :
"إنها كانت تأتينا أيام خديجة ، و إنّ حسن العهد من الإيمان"
(صححه الحاكم و الذهبي و حسنه الألباني في الضعيفة)

١٠- حسن الظن به
قال الله تعالى"يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظنّ فإنّ بعد الظنّ إثم"
(الحجرات 12)

ولكننا والله المستعان
أصبحنا في زمن أبتعدنا به عن الطريق الصحيح
طريق الإسلام طريق الهداية والنور
فلذلك أصبحنا نفتقد الى ذاك العقد الجميل
الذي يربط بين المسلمين في أقطار العالم

---

الله يسعدك ثمال على التفصيل بحقوقنا بيننا كمسلمين

وليتنا نؤديها على ما يرضاه ربّنا : (

وليت الآباء يركزون أيضاً على حقوق ابناءهم وأن يُربّيه هو وليس وسائل الإتصال والتقنية الحديثة تقوم بالمهمة عنه ويلتهي هو بالكدح في هذه الحياة بحجّة أن الكدح والتعب كله لأجلهم !

تعقيب:

---

كتبت بواسطة وعود الخير

عدت إلى هنا ثانية

أتساءل أحياناً
هل التفكك الأسري في الغرب هو السبب في لجوئهم لهذه الطرق
فقد قرأت من فترة أن شركة في لوس انجلوس (الولايات المتحدة) مختصة في العناق
حيث يأتون لمنزل الشخص المتصل ويقدمون له خدمة معانقتك نظير مبلغ مادي بالطبع وليس بدون مقابل
هل ابتعاد الأبناء في بلادنا عن الآباء سيصل بهم من باب التقليد الأعمي لهذا الطريق
وسنرى شركات تقدم خدمات العناق للمحتاجين لها؟؟؟؟

صدق من قال
عش رجبا ترى عجبا

---

هلا بك خالتي وعوود

http://www.lakii.com/img/free/Dec13/IYtCUdR9rJS.jpg
هذي الصورة آلمتني :(



التفكك الأسري هو السبب الرئيسي
لو كان عندهم عائلة مشبّعة بالحب والحنان لما لجأو لهذه الظاهرة وإقامة مثل هذه الشركات << فعلاً تفاجأت !!!!

والخطر عظيييم لو استمرينا في البعد عن ابناءنا ولا نستغرب لو لقينا أول فرع لها في الشرق الأوسط !

كل طفل لم يشبعه أبواه منذ نعومة أظفاره من الأحضان الحنونة ( حسب الاحصائيات التربوية ما لا يقل عن 35 حضن يوميا )،
و لم يشبعه أبواه من معين الدين الإسلامي من حب الله و حب نبينا صلى الله عليه و سلم و حب القرآن الكريم
لا ريب انه قد يكون مشروع لمثل تلك الظاهرة عياذا بالله ....
جل الظواهر السلبية ... أو الظواهر الدخيلة على مجتمعنا الإسلامي .. هي حصاد تربية فاشلة لأبوين كان همهما هو إطعام و كسوة وإلحاق الطفل بالمدرسة والاعتماد على الخدم أو الأهل غير الكفؤ....

ولا انسى أبدا قصة الطفل الذي أوكلت أمه مهمة التربية للخادمة فلما أصبح رجلا و أبا كان ولا بد أن يسافر للخادمة في بلدها كلما أصابته مشكلة أوضائقة و احتاج لمن يسمعه و يحتويه بالحضن الدافئ الأمومي ..وقال : تلك التي منذ صغري كانت تمسح دمعاتي و تشد أزري بحضن دافئ حنون ما وجدته عند أمي و أبي .
إن حاجة أبنائنا لأحضاننا الآمنة لا تدانيها أبدا أي حاجة أخرى .
الحمد لله الذي جعلنا مسلمين ، في ديننا الكفاية و الوقاية ...
اللهم احفظ أبنائي و أبناء المسلمين و انبتهم نباتا طيبا يا رب العالمين .... و اجعلهم ذخرا للإسلام و المسلمين .. آمين
بارك الله فيك أختنا الفاضلة خيال ..... و رائعة جدا مبادرة شباب جدة أتمنى أن يطبقها كل شباب الدول الإسلامية الأخرى .... لو عمت بنورها لطمست بإذن الله ظلام الدعاوي الفاسدة ... و صدق فضيلة الشيخ خالد في قوله :
(مبادرات الإصلاح وابتكاراته تهدم مبادرات الإفساد وخطواته ) .
و تلك قاعدة غاية في النفع ... لا تنقد .. جد البديل ثم تكلم .

و حقيقة مداخلة الأخت الفاضلة الثمال جدا قيمة ... فروعة وجمال و عظمة ديننا الإسلامي فيها الكفاية في كل زمان و مكان ... فالحمد لله على نعمة الإسلام ... و مداخلة أختي الحبيبة وعود الخير تدق جرس إنذار للانتباه و من ثم العودة إلى الصواب قبل فوات الآوان

نفع الله بكم ورفع قدركم على رقي قلمكم

رفع للأهمية. بوركتم

ما أجمل مدادك خيولة =)

نحن في زمن نحتاج لإحتواء الأم والأب وكل مسؤول لأبناءه وبناته ومن حوله
قبل أن يبحث عن عن هذا الحضن عند من يستغله أو يؤذيه
فديننا دين الحب وليس الشدة كما يزعم البعض!
ومن يبحث في سيرة قدوتنا عليه الصلاة والسلام يجد سيرته مليئةً بالحب والكلمة الطيبة والأسلوب الحسن

اختلطت الموازين
و كثرت التباعية الهماجية
لم يصبح لنا عقول تفكر و تعي خطورة ما نقوم به
و اصبحت لمسات الغرب كأنها اعمال مصونة ملائكية
ذخل الشك و عشش الشيطان على قلوبنا فلم تعد لثقة و علو النفس
و قيمة اسلامنها لدينا مكانة
نسال الله الهداية و الثبات
و ان يعلمنا ما ينفعنا

....

بورك بقلمك و فكرك الواعي