قصة الفارس الذهبي الذي سجنه الخنزير باسل الأسد لانه سبقه بسباق الفروسية ...
البطل ؛ الفارس محمد عدنان القصار .. الفارس السوري العظيم الذي رفع اسم سوريا عاليا وكان هذا آخر همه وكل ذو نعمة محسود لكن كيف اذا كان هذا الحاسد ينحدر من عصابة اجرامية خبيثة تدعى آل الاسد . لقد امضى هذا الشاب صاحب الاسم اللامع بقية حياتة بسجون آل الاسد السفاح الذي حرم ابنه وبنته وزوجته منه حتى يشتفي غليل المقبور باسل الاسد الذي هزم امام البطل عدنان القصار بمباريات الفروسية و قفز الجواجز وعلاقتي بعدنان ك...انت علاقة الانسان الذي يحب التقرب من المشاهير واللامعين واقسم انه كان فارس ذو تواضع لا يوصف كان يحب شرب الشاي والبابونج من العربة المتواضعة التي كنت ابيع عليها المشروبات اثناء دراستي الجامعية بكلية الحقوق قرب نادي الفروسية وفجأة انقطعت اخبار هذا الفارس حاولت ان افهم سبب اختفائه من أهله و كان جوابهم المرتبك " سافر إلى الكويت للعمل " نعم إنه جبروت المقبور حافظ منعهم وصدهم من قول الحقيقة لي اي مستحيل ما بيعملها مستحيل قلت بنفسي. بذلت المستحيل لأعرف مكانه و مقابل(( ٨ ))ليرات سورية زمنها قمت بدفعهم لشبيح من شبيحة النادي اخبرني بجملة تتردد بأذني حتى اللحظة قال" هاد يلي بكبر راسو على ابن المعلم "لا رحمهما الله ولا رحم من اخبرني ايضا ٢١ سنة من السجن حتى الان يا عباد الله تخيلوا وانا الآن على تواصل مع احد سجانيه اطمأن على حاله وعندي معلومات انه على قيد الحياة وبحالة جيدة وانا وبصفتي رجل قانون احمل النظام البعثي كامل المسؤولية عن سلامه هذا الفارس السوري البطل ما منعنا منه الزمان زال وانتها آن أوان الظالمين وحسبي الله ونعم الوكيل والله ما منعني من البوح عن اسمي إلا رغبتي بتتمة عملي ألا وهم اسقاط نظام بشار الفاشل ولا عدوان إلا على الظالمين وعاشت سورية حرة ابية والحرية للمعتقلين الاحرار.
تعليقي :تعقيب:
حصانه لباسل الذي كان له البطاقة الرابحة حرن مرة فأوقع الحواجز فغضب باسل منه وقام بجلده بقوة ثم قاموا الناس بإعطائه ابرة على أثرها لم يعد الحصان إلى الحياة !!!!! , قتل حصانه اللي مفروض " كفارس " يكون أغلى عليه من كل ماله , قتله وبكل سهولة , كل هذا وأمام التلفزيون وعيون الجميع