لايخفف عني ألم فقدك يا أبي الا يقيني بربي و أن هذه الدنيا كلها إلى فَناء و أن الله سيعوضني خيرا وسألتقي بكَ بالجنة ،لقاء لا أخشى فيه من الفراق ..
Printable View
لايخفف عني ألم فقدك يا أبي الا يقيني بربي و أن هذه الدنيا كلها إلى فَناء و أن الله سيعوضني خيرا وسألتقي بكَ بالجنة ،لقاء لا أخشى فيه من الفراق ..
أشتهي قرب شخص لا يمكنني الوصول إليه أصبح في عالم أجمل و أنقى من هذا العالم و لكن الإشتياق يقتلني.. رحمك الله يا أبي
رحم الله والدك وجبر الله قلبك
"
http://40.media.tumblr.com/e3f06bbb5...rgllo1_500.jpg
لا تحدث بعمل عملته سرّا ؛
فلربّما انتقل إلى العلانية فأفسده الشيطان !
عن عائذ الكلاعي قال:
إنّ الرجل ليعمل عملا في السر فيكتبه الله في عمل السر ، فيُحدّث به فيكتبه الله في عمل العلانية ،
فيأتي عليه ما أتى ، فيُحدّث به ، فيكتبه الله تعالى بها من المرائيين !
و قد قال عليه الصلاة و السلام :
” من استطاع منكم أن يكون له خِبءٌ من عملٍ صالحٍ فليفعل ” .
صححه الألباني في صحيح الجامع (6018)
فقد جاء التّوجيه النّبويّ الكريم بحثِّ العبد المؤمن على أن يكون له عبادة في السِّر .
صفحة: ابتسامة الدموع
http://40.media.tumblr.com/e864a7415...k0jo1_1280.jpg
عندما تعلق قلب إبراهيم بإسماعيل
أمره الله بذبحه !
وعندما تعلق قلب يعقوب
بيوسف أخذه منه !
يبتلي الله الذين يحبهم
بما يحبون ليجعلهم خالصين له …
كلما تعلقت بشخص
أذاقك الله مر التعلق
لتعلم أن الله يغار على قلب تعلق بغيره ،
فَـ يصدك عن ذاك ليردك إليه.
اللهم لاتعلق قلوبنا إلا بك
صفحة: شين ريفة
(الخطأ) طبع في البشر، ولكنه يذم ويقبح بشدة في ثلاث حالات، هي:
1.أن تنكري الخطأ الذي ارتكبتيه، وتتنصلي منه، وتحملي تبعاته ومسؤوليته الآخرين.
2.أن تستمري عليه مع علمك بأنه خطأ.
3.أن تعالجي أخطاءك بأخطاء أكبر منها.
لذلك: اجعلي فلسفتك في أي شيء تخطئين فيه قائما على ضرورة (التصحيح) والمحاولة مرة أخرى
فإنه كما يقال: "ليس عيبا أن يفشل الإنسان ويسقط، وإنما العيب أن يبقى حيث فشل وسقط".
يامن ظلمت نفساً وقهرت قلباً
اهرب حيث شئت : قال الله تعالى (إِنَّ إِلَى رَبِّكَ الرُّجْعَى)
واعمَل ماشئتَ فهناك كتابٌ ﴿لايُغادرُ صغيرةً ولا كَبِيرَة ًإلا أَحصَاهَا﴾
رحم الله أرواحاً لا تعوّض ولا تولد مرّة أخرى ،
رحمكَ ربِّ يا قطعة القلب فارقتني 💔
ولمنْ أسعدنيٰ يومـاً ،اللهمّ اذقه سعآدةً لا تنقطع."
"
قال أحد الحكماء: "احتمال السفيه خير من التحلّي بصورته، والإغضاء عن الجاهل خير من مشاكلته."