للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
الحَرفُ يئن، يُريد ُ الصّراخ ْ يبحَث ُ عن فقيد ٍ لَم ْ يَعد ْ !
سُحقا ً لك ِ يا [ أوجـاع ] حَتـى لَحظات ُ السعادَة بِقربه ِ خطفتِها مِني بخوف ِ الفِراق
أريد ُ أن أنسَى أنّي سأكُون ُ يوما ً ما بعيدَاً عَنك
هَا هُو َ الآن َ قَد رَحل َ ،،،،،
نَعم ْ لَقد رَحل ولم ْ يَعد !