بعد رحيلك...
كنت واثقة من عودتك إلي...

واثقة أن حبي مازال متربعا" على عرش قلبك...

فما بيننا أكبر من ان تهزه عاصفة هوجاء..

فما بالك بريح خفيفة...


كنت جالسة بانتظارك...


أضع العطر الذي تحبه..

و استمع الى أغاني الشوق..

أرقب الساعة

و انتظر عودتك...

أبدا" لم أيأس..

و لم أمّل...


إلى أن جاء من يخبرني.....

بعودتك....