ـــــــ( قلــــ♥ــــب من حُــــ♥ــــب )ــــــــ

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • راجيةالجنة
    زهرة لا تنسى [ كاتبة متميزة ]"مبدعة النافذة الإجتماعية "زهرة الحوار "
    • Nov 2005
    • 7437

    ـــــــ( قلــــ♥ــــب من حُــــ♥ــــب )ــــــــ



    :

    :

    :

    هناك قلوب همها أن تنشر السعادة من حولها وإن كان المقابل

    التضحية بجزءٍ من سعادتها ..



    :

    ذهبت لمساعدتها في استقبال جاراتها اللواتي أجمعن على زيارتها عصر ذلك اليوم
    وصلت ..
    ولكن متأخرة قليلاً
    قبلتها وقد امتلأ وجهها الحبيب بشراً بقدومي رغم تأخري !
    سألتها هل هناك ما أفعله
    فأخبرتني أن أول ما يجب علي القيام به هو السلام على ضيفاتها
    ابتسمت لها إشارة إلى تلبية طلبها..
    ثم استجمعت قواي للدخول إلى ذلك المجلس المكتظ بالنساء ،
    فكما يقال الكثرة تغلب الشجاعة ..،
    وبعد السلام عليهن وتبادل الأحاديث المعتادة جلست على أحد المقاعد
    حتى أتقمص شخصية الضيفة ولو لبضعة دقائق ،
    وهناك رأيت حبيبتي وقد أخذت تُرحب بالجميع ثم تتحدث إليهن واحدة واحدة،
    نظراتهن كانت مملوءة بالحب لها ،
    جميعهن رغم اختلاف أعمارهن بين عجوز وامرأة وفتاة وطفلة
    قد غمرنها بنظراتهن المُحبة ،وأمطرنها بأسئلتهن عن صحتها وعن أحوالها،
    ثم أخذن يداعبنها بتعليقاتهن الظريفة وهي تتفاعل مع ذلك كله بكل حُب،
    ولا أعلم لما تعجبت فرغم اعتيادي على ذلك الموقف
    إلا إنه اليوم قد حرك في نفسي العديد من التساؤلات فقد بدا صادقاً ومؤثراً
    سبحان الله كيف أستطاع قلبها الصادق أن يجمع كل تلك القلوب المُحبة ؟

    ثم تناسيت الأمر واندمجت مع الحاضرات في حديثهن الذي لم يهدا
    حتى سمعنا صوت آذان المغرب ،
    عندها قامت حبيبتي تودع جاراتها الواحدة تلو الأخرى
    ووجهها مازال يطفق بالبشر طالبةً منهن تكرار الزيارة،
    عُدت لمنزلي ومازالت تلك الصور تثير المزيد من التساؤلات في نفسي،
    حتى بدأت ذاكرتي تٌمطرني بالإجابات لتُثبت لي أنها مازالت عند حُسن ظني بها،
    صوراً عديدة مرت أمام عيناي لمواقف
    تُفسر سر ذلك القلب الذي لا يملك سوى الحُب


    : ♥ :


    رأيتها

    وهي تمرر يدها على شعر أبنها الذي شارف على الثلاثين من عمره ،
    وقد وضع رأسه في حجرها ليستشعر حنانها ودفء مشاعرها ،
    غير مبالي بنظرات ابنته الصغيرة التي تنافسه على أحضان جدتها ،
    وترغب في أن يزيح رأسه قليلاً ،
    حتى تتمكن من ارتشاف بعض الحنان من مصدره الأكثر نقاءً في العالم .


    : ♥ :


    رأيتها

    ودموعها الصادقة تنهمر عند كل انفعال من انفعالاتها ،
    فبمجرد أن تسمع خبراً عن أبنائها بغض النظر عن نوع ذلك الخبر،
    لابد أن تصاحب تعبيرها دمعة سواءً أسعدها أو أحزنها .


    : ♥ :

    رأيتها
    وهي تحُث أبنائها على أداء الصلاة بأسلوبها البسيط وقلبها المُشفق
    فتقترب من ابنها اليافع
    ثم تُشير بأصبعها إلى مصدر صوت الآذان القادم من مسجد الحي
    وتقول له بكل هدوء : ماذا يقول من تسمعه الآن ؟
    وكالعادة تأتي الإجابة بابتسامة سريعة على محيا ذلك الابن
    تدل على خجله منها ومن لطف أسلوبها،
    أسلوب دعوي رائع أتقنته بفطرتها وحرصها على استقامة أبناءها.



    : ♥ :

    رأيتها
    وهي تطبق( عامل الناس كما تُحب أن يعاملوك )على أجمل وجه،
    فهاهي تُشيح بوجهها عن ابنها وترفض الحديث معه،
    ليس لأنه قد فعل أمراً يوجب غضبها عليه بل لمجرد أن زوجته غاضبة منه،



    : ♥ :

    رأيتها
    وهي تصافح أكثر النساء إيذاءً لها،
    وتبتسم في وجهها وكأنه لم ينالها منها إلا كل خير،
    أذكر إنه أصابني القهر عليها وسألتها بتعجب :
    كيف تتحدثين إلى من تلك المرأة بعد كل ما فعلته في حقك ؟
    فلقنتني درساً في التسامح بكلمات بسيطة خرجت من قلبها الذي لم يعرف الحقد يوماً،
    قالت بمنتهى البساطة : وما لفائدة من العتب والقطيعة ؟
    إن كان هذا طبعها فعلي أن أتعايش معه وأن أتقبلها بجميع عيوبها،
    فالقطيعة والتباغض أمر لا يمكن أن أتحمله مع أي شخص والأقربون أولى بالمعروف ..
    يالجمال قلبها الذي لا يحتمل أن يظن مجرد ظن أن هناك من هو غاضباً عليها،
    وكأني بها تريد أن تُرضي الناس جميعاً رغم صعوبة الأمر،
    ورغم ما يصيبها من تعب بسببه
    إلا أنها تجده طبيعياً لأنه جزء من شخصيتها الرائعة،


    : ♥ :



    رأيتها
    وهي تكتب أسماء أبنائها وبناتها وزوجها رحمه الله رحمةً واسعة ،
    وذلك دون أن يسبق لها التعليم بل إنها تتذكر تاريخ ميلاد كل واحداً منهم
    وتحدده باليوم والساعة ،
    كل ذلك لم يمحى من ذاكرتها بتقادم الأيام لأنها قد حُفظته في قلبها .


    : ♥ :


    رأيتها
    وهي تحرص على أن يكون كتابها رفيقها الدائم،
    تتهجى حروفه وتربط بين كلماته، وتحاول أن تفهم عباراته،
    فهي شغوفةً بالعلم رغم تأخرها في اللحاق بركبه نظراً لأنها تناست نفسها
    في خضم اهتمامها بمن حولها،
    وغفلت عن احتياجاتها حتى تلبي احتياجاتهم فلم تبدأ بأول خطوة لتحقيق حلمها
    إلا عندما تأكدت أنهم أوشكوا على القيام بالخطوات الأخيرة
    لتحقيق أحلامهم والوصول لأهدافهم.


    : ♥ :


    رأيتها
    ابنة بارةً وزوجةً صابرةً،
    وأرملةً مكافحةً وأماً حنونةً،
    وجارةً كريمةً وصديقةً وفيةً،
    وجدةً معطاءة وطالبةً نجيبة،
    كل أولئك النساء رأيتهن في امرأة واحدة
    امرأةً عظيمة
    لم تخطط للوصول للمثالية،
    ولم تحلُم بأن تُصبح بطلةً لقصةً واقعية،
    ولا ترى فيما قدمت شيئاً يستحق أن نذكره أو أن يجعل منها قدوةً حية،

    إنها أمي الحبيبة
    حفظها الله ورعاها وجعل الفردوس منتهاها،
    وأعاننا على طاعتها ورزقنا برها ورضاها،


    :: ♥ ::

    ملاحظة:
    قال تعالى : ( إِنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤدُّواْالأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا)
    أرجو ممن ينقل الموضوع أن لا ينسب مشاعري لنفسه


    :

    التعديل الأخير تم بواسطة راجيةالجنة; 10-09-2007, 07:02 PM.
    ربي مايحرمني منك ياتوأم الروح
  • أنين الأمة
    زهرة لا تنسى
    • Sep 2006
    • 8661

    #2
    /
    وعليكـ السلام ورحمة الله وبركاته ,,
    راجيتي ,,
    (( حجز )) ولي عودهـ بحول ربي وقوتهـ فأنين تعشق أحرفكـ
    راجية ( أحبكـ في الله )
    /
    .
    وَحدها الابتسامة تَصنعنا َجمالاً
    وتُهديناَللأماني !!

    تعليق

    • أنفآاااس
      النجم البرونزي
      • Jul 2007
      • 703

      #3
      لوفـــــاء قلبكـ ....وروعة قلبها...


      رائع ماكتبتِ غاليتي..


      راجيه الجنه


      أبحرت ملياً...أتأمــــــــــل سر إتفاق قلوبنا دومـــــــاً..


      قد كنت أسمع بالتوأمـــــيــــه ..أما الآن بت أستشعرها..


      مـــــــــعـــــــــــــكـــــــــــــم..


      :|


      رائعه هي أمك بكل معنى لهذة الكلمه..

      والرائع كفاحها...

      :|


      لا أستغرب وفاء ورقة قلبك..



      إذ كان هذا خُلق أمك..


      :|

      اللهم إرزقنا بر والدينا وإحفظهم لنا..


      :|

      تعليق

      • قنديل الأمل@
        عضو نشيط
        • Mar 2007
        • 466

        #4
        وهي تصافح أكثر النساء إيذاءً لها،

        وتبتسم في وجهها وكأنه لم ينالها منها إلا كل خير،

        من اروع ماقرأت كلماتك تلك حفظ الله لناو لك نبع الحنان واعاننا على برهن
        دمت نجمة في سماء الإبداع
        التعديل الأخير تم بواسطة قنديل الأمل@; 10-09-2007, 07:45 PM.

        تعليق

        • ناااصحة
          لجنة الجوال كبار الشخصيات "دانة الحوار" متألقة المداد
          • Aug 2003
          • 9439

          #5
          :
          :

          راااااااائــ ع ــه

          :
          :

          ربما سيكون صمتي أبلغ كثيرا من كل الحروف..!

          ولست أعجب أن تكون .. [هيَ أمكِ]..

          لأنكِ تحملين ذات القلب وذات الحب..!

          :
          :

          حفظك ربي

          :
          :
          مدونة زاد الطريق رائعة جدا للقراءة من الجوال فيها دروس استاذة اناهيد السميري في العلم عن الله وشروحات متميزة

          هُنا .. زاد الطريق

          وهنا مدونة علم ينتفع به .. تفريغات للدروس اكثر

          تعليق

          • * إبنة المسكـ *
            النجم الفضي
            • Nov 2004
            • 2637

            #6
            رجو غاليتي

            دائما استشعر بأن امي شيء مقدس لا يحق لأي كان المساس به

            فهي فوق الشبهات دائما

            كيف لا وهي قدوتي
            استقي منها كل ما احتاجه ولا احتاجه في حياتي

            هل تصدقيني اذا قلت لك
            بأني حال قراءتي لكل سطر مما خطته اناملك اقول لم اقابل هذه الانسانة
            لم اجد هذه الصفة سوى في أمي
            وحين وصلت لـ :
            إنها أمي الحبيبة
            علمت كم صدق احساسي
            فلا يوجد هناك من هو مثاليا سواها
            في نظري

            لا عدمتك

            حفظ الله لك امك
            وحفظ لي امي
            ولا حرمني منها
            وجمعنا بهما وبوالدينا في جنات النعيم

            فتعلمين مثلي بعد فقد الاب تكون الام هي كل ما في الحياة
            هي الهواء الذي نستنشقه
            ولا نعيش بدونه
            نتشبث بها بأيدينا واسناننا
            خوفا من فقدها

            اللهم ادمها لنا نعمة لا غنى لنا عنها


            صديقتي:
            ما أروعك!!!

            تعليق

            • حمامة الجنة
              "قلم ذهبي " كبار الشخصيات
              • Sep 2002
              • 12045

              #7

              حفظها الله ورعاها وأمهاتنا الحبيبات أجمعين.. ووفقنا لبرهم ..

              وصفٌ رائع وكلمات متميزة تنبض بالحب ..

              سلمت يمينك أختي الحبيبة
              أؤمن كثيراً.. بأن المساحة الفاصلة بين السماء والأرض.. وبين الحلم والواقع.. مجرد دعاء..

              تعليق

              • الأنبارية
                كبار الشخصيات "زهرة الحوار"
                • Apr 2006
                • 5453

                #8
                إنها أمي الحبيبة حفظها الله ورعاها وجعل الفردوس منتهاها،
                وأعاننا على طاعتها ورزقنا برها ورضاها،
                اقشعر بدني عندما قرأت تلك العبارةحفظها ربيوحفظكـ











                اللهم ارضنا وارضى عنا .. وأعنا ولاتعن علينا





                \\ على الثغور المكشوفة تقف داعية

                تعليق

                • آمال غير
                  كبار الشخصيات
                  • May 2006
                  • 4154

                  #9
                  حفظ الله امك

                  وحفظ الله لي امي

                  امي دفعتني لانجاز يعد الاكبر في حياتي

                  انجاز لن احقق اكبر منه

                  انه حفظ كتاب الله

                  كم اثارني موضوعك لبوح مشاعري نحو امي

                  جزاك الله خيرا يا راجية وبارك بامك وبامي وارزقهم يا رب رفقة الانبياء والصالحين

                  ولدت فجر الاثنين 11 _ 11 _ 1431
                  وجبت ريما

                  قالوا: ما آمالك ؟؟ قلت : آمالي عظام
                  آمالي كجواد أبيض يطير في جو السماء
                  صلاح ذريةٍ ونجاح دعوةٍ ومجتمع
                  سعيد وأمة محمد ترفل في عز وسلام
                  وفردوس بأعلى جنة وكأس من نهرالكوثر
                  بيد خير الأنام

                  تعليق

                  • ! ليان !
                    عضو نشيط
                    • Nov 2005
                    • 412

                    #10
                    : ♥ :


                    رأيتها

                    وهي تمرر يدها على شعر أبنها الذي شارف على الثلاثين من عمره ،

                    وقد وضع رأسه في حجرها ليستشعر حنانها ودفء مشاعرها ،

                    غير مبالي بنظرات ابنته الصغيرة التي تنافسه على أحضان جدتها ،

                    وترغب في أن يزيح رأسه قليلاً ،

                    حتى تتمكن من ارتشاف بعض الحنان من مصدره الأكثر نقاءً في العالم .



                    : ♥ :


                    رأيتها

                    ودموعها الصادقة تنهمر عند كل انفعال من انفعالاتها ،

                    فبمجرد أن تسمع خبراً عن أبنائها بغض النظر عن نوع ذلك الخبر،

                    لابد أن تصاحب تعبيرها دمعة سواءً أسعدها أو أحزنها .



                    : ♥ :


                    رأيتها
                    وهي تحُث أبنائها على أداء الصلاة بأسلوبها البسيط وقلبها المُشفق

                    فتقترب من ابنها اليافع

                    ثم تُشير بأصبعها إلى مصدر صوت الآذان القادم من مسجد الحي

                    وتقول له بكل هدوء : ماذا يقول من تسمعه الآن ؟

                    وكالعادة تأتي الإجابة بابتسامة سريعة على محيا ذلك الابن

                    تدل على خجله منها ومن لطف أسلوبها،

                    أسلوب دعوي رائع أتقنته بفطرتها وحرصها على استقامة أبناءها.




                    : ♥ :

                    رأيتها
                    وهي تطبق( عامل الناس كما تُحب أن يعاملوك )على أجمل وجه،

                    فهاهي تُشيح بوجهها عن ابنها وترفض الحديث معه،

                    ليس لأنه قد فعل أمراً يوجب غضبها عليه بل لمجرد أن زوجته غاضبة منه،




                    : ♥ :

                    رأيتها
                    وهي تصافح أكثر النساء إيذاءً لها،

                    وتبتسم في وجهها وكأنه لم ينالها منها إلا كل خير،

                    أذكر إنه أصابني القهر عليها وسألتها بتعجب :

                    كيف تتحدثين إلى من تلك المرأة بعد كل ما فعلته في حقك ؟

                    فلقنتني درساً في التسامح بكلمات بسيطة خرجت من قلبها الذي لم يعرف الحقد يوماً،

                    قالت بمنتهى البساطة : وما لفائدة من العتب والقطيعة ؟

                    إن كان هذا طبعها فعلي أن أتعايش معه وأن أتقبلها بجميع عيوبها،

                    فالقطيعة والتباغض أمر لا يمكن أن أتحمله مع أي شخص والأقربون أولى بالمعروف ..

                    يالجمال قلبها الذي لا يحتمل أن يظن مجرد ظن أن هناك من هو غاضباً عليها،

                    وكأني بها تريد أن تُرضي الناس جميعاً رغم صعوبة الأمر،

                    ورغم ما يصيبها من تعب بسببه

                    ((إلا أنها تجده طبيعياً لأنه جزء من شخصيتها ))


                    احسست بهذه المشاعر طيبة قلب مع صفاء نيه قمممممممممه في العطاء المستمر والتسامح الصادق..


                    اسأل الله ان يجعلني كامك عندما اصل لمستوى عمرها الطويل بإذن الله فهي امرأة راااائعة الصفات قليلة الوجود ..

                    لك الشكر ياغاليه
                    تباريحك اجبرتني ع الرد مع اني قليلة التواجد هنا ..

                    تعليق

                    • البسمة المنيرة
                      النجم الفضي
                      • Mar 2007
                      • 1631

                      #11
                      لله درها

                      لله درها



                      كم هي أم راااااااااااااااااااااااااائعة



                      أسأل المولى جل في علاه أن يحفظها لكِ ويديم عليها نعمته ألى يوم لقياه



                      فلتعذريني حبيبتي راااااااااااااااجية



                      فوالله أشعر بالأحراج عندما أقف بين صفحاتكن


                      أحبكـِ وكفى


                      أختكـِ التي عشقت أسطركـِ


                      البسمة المنيرة

                      تعليق

                      • أم الولاء
                        كبار الشخصيات "مبدعة لكِ "
                        • Oct 2005
                        • 10492

                        #12
                        :

                        :



                        موضوعكـ أثار شجوني

                        الله يخليها لكـ يا رب ويحفظها

                        عذراً يا غالية ... حروفي عاجزة أمام ما خطته أناملكـ ***





                        |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
                        تصوير فوتغرافي .. تصميم وجرافيكس

                        تعليق

                        • راجيةالجنة
                          زهرة لا تنسى [ كاتبة متميزة ]"مبدعة النافذة الإجتماعية "زهرة الحوار "
                          • Nov 2005
                          • 7437

                          #13



                          أنين الأمة
                          سعيدة بك ياغالية وسأسعد بعودتك..

                          راجية ( أحبكـ في الله )
                          أحبكِ الذي أحببتني فيه
                          لكِ في القلب نفس الحُب وزيادة ..

                          :
                          ربي مايحرمني منك ياتوأم الروح

                          تعليق

                          • راجيةالجنة
                            زهرة لا تنسى [ كاتبة متميزة ]"مبدعة النافذة الإجتماعية "زهرة الحوار "
                            • Nov 2005
                            • 7437

                            #14



                            رغووده
                            حضور رائع لانملك إلا احترامه ..
                            أبحرت ملياً...أتأمــــــــــل سر إتفاق قلوبنا دومـــــــاً..
                            قد كنت أسمع بالتوأمـــــيــــه ..أما الآن بت أستشعرها..
                            مـــــــــعـــــــــــــكـــــــــــــم..
                            هو الحُب في الله ياغالية ..
                            رائعه هي أمك بكل معنى لهذة الكلمه..
                            والرائع كفاحها...
                            أمي حفظها الله ورعاها قلب شفاف لايعرف سوى الحُب
                            لاحرمني الله دفء حنانها ..
                            اللهم إرزقنا بر والدينا وإحفظهم لنا..
                            اللهم آمين ,,

                            :
                            ربي مايحرمني منك ياتوأم الروح

                            تعليق

                            • omamaal
                              عضو نشيط
                              • Jul 2007
                              • 434

                              #15
                              مشكورة على تذكيرى الزمن الجميل مثل أمك كثيرات أختفوا وراء أسوار الحياة المزعجة فهنيئا لك على أمك الجميلة وبارك فى عمرها وصحتها وسلام خاص منى لها ودعائى لك ولها بحسن الخاتمة

                              تعليق

                              يعمل...