السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المسرحية التي سأكتبها الآن مسرحية كاتبها ومؤلفها أبي الحبيب لقد كتبها لي عندما كنت في الصف السادس الابتدائي أو في أولى متوسط لا أذكر المهم أرجو أن تنال إعجابكم
بسم الله الرحمن الرحيم
عنان :السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الأطفال : وعليك السلام ورحمة الله وبركاته .
عنان : أنا كوني عنان فهل لنا ان نتعرف على الجميع .
الفلسطيني : أنا سائد حسن من القدس الفلسطينية .
البوسني : و أنا ميلاد ميلادو فيتش البوسني .
الأفغاني : و أنا محمد علي خان الأفغاني .
العراقي : و أنا خالد جبار عبد الله العراقي .
عنان : ما بكم ؟ ولنبدأ بك يا سائد .
سائد : تسأل ما بنا كأنك لست أمين الأمم المتحدة .
عنان : بل أنا كذلك ولكن أريد السماع منكم من داخل واقعكم .
سائد : ماذا أقول ومن أين أبدأ ، مسيرة المأساة الطويلة .
عنان : لنبدأ مآسيك الصغيرة مع مآسيك الكبيرة .
سائد : أريد وطني ، أريد مستقبلي ، أريد حياتي ، أريد إخوتي .
عنان : وأين إخوتك ؟
سائد : شهداء لأحيا حياتي و أحقق مستقبلي في وطني .
عنان : وأين وطنك ومن سرق مستقبلك و أضاع حياتك ؟
سائد : اليهود الخنازير والصهيونية العنصرية والصليبية الحاقدة .
عنان : وماذا عنك يا ميلاد ؟
ميلاد : و أما انا فمن بلاد الإسلام في أرض الكفر .
عنان : وكيف ذلك ؟
ميلاد : بلادي في أوروبا ومحاطة بعيون الكفر من كل جانب .
عنان : وكيف هي المأساة ؟
ميلاد : إن قتل العائلات و تشتيت الأبناء ةالبنات وتمزيق الوطن ومذابح الشعب وتدمير النفوس وهتك الستور لهو مأساة ما بعدها مأساة .
عنان : أين كل ذلك ؟ وكيف ؟
ميلاد : في سراييغة وسربربيتشل وغيرهم كثير .
عنان : وكيف ذلك ؟ ومن فعل ذلك ؟
ميلاد : بالحصار والرصاص والتجويع والتشريد و التجهيز وتغريب العقيدة كل ذلك بيد الصرب الصليبيين الحاقدين .
عنان : حقا إنها مأساة لا تقل عن مأساة سائد الفلسطيني . وماذا عنك يا محمد خان ؟
محمد : أنا من بلاد تبجث عن الضوء بواسطة الظلام .
عنان : كيف أنا لا أفهم ؟
محمد : نطلب الاستقرار والأمان بواسطة الأمريكان .
عنان : وهل من سبيل غير ذلك ؟
محمد : ماذا تقول أتعني أنهم قدرنا .
عنان : هذا ما أعتقد .
محمد : لا و ألف لا . فالإسلام قدرنا فبغيره لا امان ولا استقرار .
عنان : وحاليا هناك أمن و أمان بوجود الأمريكان .
محمد : بل تخريف وضياع للأديان وتهميش للإيمان .
عنان : والحل بنظرك .
محمد : وحدتنا الإسلامية حماية لعقيدتنا الفطرية .
عنان : ممتاز ممتاز !! والآن ماذا عنك ياخالد جبار ؟
خالد : ماذا عني بعد أن سلمتموني للأقدار .
عنان : ومن سلمك ؟ و أين ؟
خالد : أنت و دائرتك لجحيم الأمريكان دون أن تنبس الشفتان .
عنان : ألم يتم تغيير و إزالة حاكمكم المتسلط الظالم .
خالد : بلى ولكن من طلب منكم ذلك ؟
عنان : فعلوا ذلك رحمة بكم ودفاعا عن حريتكم .
خالد : لا . وكلا . بل فعلوه للسيطرة على نفطنا بعد إذلالنا وتخويف شعبنا ةقهره ارضاء لليهود الخنازير و أبناء القردة والعمل على تفتيت بلادنا وسرقة علمائنا وتجهيل أبنائنا ونشر الفقر والمرض في مدننا وقرانا والعمل على تركيع أمتننا .
عنان : لكم جميعا يا أبنائي . هل ستسكتون على ذلك ؟
الجميع معا : طبعا لاسنعمل على إزالة هذا الطغيان .
عنان : وكيف ؟
الجميع :سنتحد ونؤلف وحدة إسلامية عالمية تقاوم طغيان تتار العصر ونعمل على أمان المسلمين ونبعدهم عن القهر .
عنان : انظروا من جاء . من أنت يا بنيتي .
البنت الجديدة : أنا تشيلي جونسون .
عنان : ومن أين أنت ؟ وما بك ؟
تشيلي : أنا من كاليفورنيا و أبحث عن لاسي ؟
عنان : ومن هي لاسي ؟
تشيلي : إنها قطتي الجميلة ذات العيون الزرقاء والفرو الأبيض .
عنان : إذا إنها كارثة عالمية ومصيبة دولية يجب على مجلس الأمن الاحتماع و إصدار القرارات لنهب ثروات العالم لتستخدم للبحث عن لاسي . هيا هيا هيا اجتمعوا ولنطلب من كل الرؤساء المشاركة في البحث ليجل الأمان والهدوء لنفسية تشيلي العزيزة الغالية .
المسرحية التي سأكتبها الآن مسرحية كاتبها ومؤلفها أبي الحبيب لقد كتبها لي عندما كنت في الصف السادس الابتدائي أو في أولى متوسط لا أذكر المهم أرجو أن تنال إعجابكم
بسم الله الرحمن الرحيم
عنان :السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الأطفال : وعليك السلام ورحمة الله وبركاته .
عنان : أنا كوني عنان فهل لنا ان نتعرف على الجميع .
الفلسطيني : أنا سائد حسن من القدس الفلسطينية .
البوسني : و أنا ميلاد ميلادو فيتش البوسني .
الأفغاني : و أنا محمد علي خان الأفغاني .
العراقي : و أنا خالد جبار عبد الله العراقي .
عنان : ما بكم ؟ ولنبدأ بك يا سائد .
سائد : تسأل ما بنا كأنك لست أمين الأمم المتحدة .
عنان : بل أنا كذلك ولكن أريد السماع منكم من داخل واقعكم .
سائد : ماذا أقول ومن أين أبدأ ، مسيرة المأساة الطويلة .
عنان : لنبدأ مآسيك الصغيرة مع مآسيك الكبيرة .
سائد : أريد وطني ، أريد مستقبلي ، أريد حياتي ، أريد إخوتي .
عنان : وأين إخوتك ؟
سائد : شهداء لأحيا حياتي و أحقق مستقبلي في وطني .
عنان : وأين وطنك ومن سرق مستقبلك و أضاع حياتك ؟
سائد : اليهود الخنازير والصهيونية العنصرية والصليبية الحاقدة .
عنان : وماذا عنك يا ميلاد ؟
ميلاد : و أما انا فمن بلاد الإسلام في أرض الكفر .
عنان : وكيف ذلك ؟
ميلاد : بلادي في أوروبا ومحاطة بعيون الكفر من كل جانب .
عنان : وكيف هي المأساة ؟
ميلاد : إن قتل العائلات و تشتيت الأبناء ةالبنات وتمزيق الوطن ومذابح الشعب وتدمير النفوس وهتك الستور لهو مأساة ما بعدها مأساة .
عنان : أين كل ذلك ؟ وكيف ؟
ميلاد : في سراييغة وسربربيتشل وغيرهم كثير .
عنان : وكيف ذلك ؟ ومن فعل ذلك ؟
ميلاد : بالحصار والرصاص والتجويع والتشريد و التجهيز وتغريب العقيدة كل ذلك بيد الصرب الصليبيين الحاقدين .
عنان : حقا إنها مأساة لا تقل عن مأساة سائد الفلسطيني . وماذا عنك يا محمد خان ؟
محمد : أنا من بلاد تبجث عن الضوء بواسطة الظلام .
عنان : كيف أنا لا أفهم ؟
محمد : نطلب الاستقرار والأمان بواسطة الأمريكان .
عنان : وهل من سبيل غير ذلك ؟
محمد : ماذا تقول أتعني أنهم قدرنا .
عنان : هذا ما أعتقد .
محمد : لا و ألف لا . فالإسلام قدرنا فبغيره لا امان ولا استقرار .
عنان : وحاليا هناك أمن و أمان بوجود الأمريكان .
محمد : بل تخريف وضياع للأديان وتهميش للإيمان .
عنان : والحل بنظرك .
محمد : وحدتنا الإسلامية حماية لعقيدتنا الفطرية .
عنان : ممتاز ممتاز !! والآن ماذا عنك ياخالد جبار ؟
خالد : ماذا عني بعد أن سلمتموني للأقدار .
عنان : ومن سلمك ؟ و أين ؟
خالد : أنت و دائرتك لجحيم الأمريكان دون أن تنبس الشفتان .
عنان : ألم يتم تغيير و إزالة حاكمكم المتسلط الظالم .
خالد : بلى ولكن من طلب منكم ذلك ؟
عنان : فعلوا ذلك رحمة بكم ودفاعا عن حريتكم .
خالد : لا . وكلا . بل فعلوه للسيطرة على نفطنا بعد إذلالنا وتخويف شعبنا ةقهره ارضاء لليهود الخنازير و أبناء القردة والعمل على تفتيت بلادنا وسرقة علمائنا وتجهيل أبنائنا ونشر الفقر والمرض في مدننا وقرانا والعمل على تركيع أمتننا .
عنان : لكم جميعا يا أبنائي . هل ستسكتون على ذلك ؟
الجميع معا : طبعا لاسنعمل على إزالة هذا الطغيان .
عنان : وكيف ؟
الجميع :سنتحد ونؤلف وحدة إسلامية عالمية تقاوم طغيان تتار العصر ونعمل على أمان المسلمين ونبعدهم عن القهر .
عنان : انظروا من جاء . من أنت يا بنيتي .
البنت الجديدة : أنا تشيلي جونسون .
عنان : ومن أين أنت ؟ وما بك ؟
تشيلي : أنا من كاليفورنيا و أبحث عن لاسي ؟
عنان : ومن هي لاسي ؟
تشيلي : إنها قطتي الجميلة ذات العيون الزرقاء والفرو الأبيض .
عنان : إذا إنها كارثة عالمية ومصيبة دولية يجب على مجلس الأمن الاحتماع و إصدار القرارات لنهب ثروات العالم لتستخدم للبحث عن لاسي . هيا هيا هيا اجتمعوا ولنطلب من كل الرؤساء المشاركة في البحث ليجل الأمان والهدوء لنفسية تشيلي العزيزة الغالية .
تعليق