الجواب :
وبارك الله فيك .
كما أسلفت في أكثر من جواب : طبيعة هذه الدنيا لا تصفو لأحد ، حتى أفراحها لا تخلو من تنغيص ، وهذا ليس دائما وليس لكل أحد .
وأما تأنيب الضمير فقد يكون مع الأشر والبَطَر والخروج بالفَرَح عن حدوده الشرعية .
وأما مع ضبط الفرح بضوابط الشرع فلا مجال لتأنيب الضمير .
والله تعالى أعلم .
تعليق