التفسير الواضح ( الجزء الثلاثون) (3)
سورة العاديات
مكية وعدد اياتها (11) اية
المفردات
(العاديات) اى الخيل التى تعدو وتسرع فى الجرى
(ضبحا) الضبح نوع من السير او نوع من العدو وقيل
هو اسم للصوت
(فالموريات قدحا) اورى فلان اذا اخرج النار بزند
ونحوه وقد ضرب شئ بشئ ليخرج من بينهما شرار
النار
(فالمغيرات) الاغارة الهجوم
(فأثرن به نقعا) اى هيجن والنقع الغبار
( فوسطن به جمعا)توصطن به جمعا
(لكنود) الكنود فى الاصل الارض التى لاتنبث شبه
بها الانسان الذى يمنع الحق و الخير و الواجب عليه
والمراد بة الكفور او العاصى
( الشديد) اى البخيل ممسك شديد الضن بالمال
( بعثر ) اى بعث واثير واخرج
(حصل) أظهر ما فى الصدور
أقسم الله بالخيل كونها تضبح ضبحا التى تغير على العدو فى الصباح فالخيل التى تثير التراب وتهيجه فوق الرءوس فتتوسط به جموع الاعداء وتلك اوصاف للخيل التى تجاهد فى سبيل الله مع اصحابها
ام المقسم عليه هو الانسان وقد وصف الله الانسان بثلاث صفات مناعا للخير وجحودا بنعمه ربه ولايقوم بشكرهاوالثانيه كونه على اعماله شهيدا والثالثه انه
لحب المال لشديد ويحبه حبا جما ولاينفق منه الابقدر بسيط
فاذا بعثر ما فى القبور واخرجت الناس من القبور فان ربهم خبيبر بماعملوا
سورة القارعة
وهى مكية واياتها عشرة أية
المفردات
( القارعة) المراد بها يوم القيامة لانه يقرع الناس بالهول والفزع الشديد
(المبثوث ) المتفرق
( العهن ) الصوف ذات الالوان
( امه) يأ وى إليها كما يأوى الولد الى امه
( هاوية) نار جهنم
يوم القيامة والفزع الاكبر والهول الشديد يوم يكون الناس حيارى كالفراش المتفرقالذى يقع فى النار
فمن ثقلت موازينه لعمله الصالح فهو فى عيشة راضيه
واما من خفت موازينه لسوء عمله فهو فى النار
سورة التكاثر
مكية و آياتها (8) آيات
المفردات
(الهاكم ) شغلكم
( التكاثر) المفاخرة بكثرة المال و الولد
(علم اليقين)هو العام اليقينى المطابق للواقع عن عيان او دليل صحيح
( عين اليقين)ى اى لترونها رؤية حقيقية كانها هى اليقين نفسة
الهاكم التكاثر فى الاموال والاولاد الهاكم ذلك عن الخير الذى ينفعكم حتى صرتو موتى
اقسم لترون الجحيم ثم لتوونها ولا لتذقن عذابها
ثم بعد ذلك لتسألن عن النعيم الذى تتفاخرون به
وتتسابقون فى تحصيله فأنتبهو
صورة العصر
مكية وآياتها (3)
المفردات
(العصر) المراد بها الدهر كله او الوقت الذى يكون فى طرف النهار
(الخسر) ضلال فساد
(تواصوا) يوصى بعضهم بعض
( الحق (المراد الخير
( الصبر) قوة النفس على تحمل المشاق
يقسم الله بالدهر
لما فيه من عبرة
ان الانسان لفى خسر وضلال وكفر وهلاك بسبب ما يفعلة من معاصر
ان الانسان الذى يعمل الخير هو الذى يفوز بالجنة
والسلام عليكم و رحمة الله وبركاتة
التفسير القادم*( الهمزة- الزلزلة -القدر)*
سورة العاديات
مكية وعدد اياتها (11) اية
المفردات
(العاديات) اى الخيل التى تعدو وتسرع فى الجرى
(ضبحا) الضبح نوع من السير او نوع من العدو وقيل
هو اسم للصوت
(فالموريات قدحا) اورى فلان اذا اخرج النار بزند
ونحوه وقد ضرب شئ بشئ ليخرج من بينهما شرار
النار
(فالمغيرات) الاغارة الهجوم
(فأثرن به نقعا) اى هيجن والنقع الغبار
( فوسطن به جمعا)توصطن به جمعا
(لكنود) الكنود فى الاصل الارض التى لاتنبث شبه
بها الانسان الذى يمنع الحق و الخير و الواجب عليه
والمراد بة الكفور او العاصى
( الشديد) اى البخيل ممسك شديد الضن بالمال
( بعثر ) اى بعث واثير واخرج
(حصل) أظهر ما فى الصدور
أقسم الله بالخيل كونها تضبح ضبحا التى تغير على العدو فى الصباح فالخيل التى تثير التراب وتهيجه فوق الرءوس فتتوسط به جموع الاعداء وتلك اوصاف للخيل التى تجاهد فى سبيل الله مع اصحابها
ام المقسم عليه هو الانسان وقد وصف الله الانسان بثلاث صفات مناعا للخير وجحودا بنعمه ربه ولايقوم بشكرهاوالثانيه كونه على اعماله شهيدا والثالثه انه
لحب المال لشديد ويحبه حبا جما ولاينفق منه الابقدر بسيط
فاذا بعثر ما فى القبور واخرجت الناس من القبور فان ربهم خبيبر بماعملوا
سورة القارعة
وهى مكية واياتها عشرة أية
المفردات
( القارعة) المراد بها يوم القيامة لانه يقرع الناس بالهول والفزع الشديد
(المبثوث ) المتفرق
( العهن ) الصوف ذات الالوان
( امه) يأ وى إليها كما يأوى الولد الى امه
( هاوية) نار جهنم
يوم القيامة والفزع الاكبر والهول الشديد يوم يكون الناس حيارى كالفراش المتفرقالذى يقع فى النار
فمن ثقلت موازينه لعمله الصالح فهو فى عيشة راضيه
واما من خفت موازينه لسوء عمله فهو فى النار
سورة التكاثر
مكية و آياتها (8) آيات
المفردات
(الهاكم ) شغلكم
( التكاثر) المفاخرة بكثرة المال و الولد
(علم اليقين)هو العام اليقينى المطابق للواقع عن عيان او دليل صحيح
( عين اليقين)ى اى لترونها رؤية حقيقية كانها هى اليقين نفسة
الهاكم التكاثر فى الاموال والاولاد الهاكم ذلك عن الخير الذى ينفعكم حتى صرتو موتى
اقسم لترون الجحيم ثم لتوونها ولا لتذقن عذابها
ثم بعد ذلك لتسألن عن النعيم الذى تتفاخرون به
وتتسابقون فى تحصيله فأنتبهو
صورة العصر
مكية وآياتها (3)
المفردات
(العصر) المراد بها الدهر كله او الوقت الذى يكون فى طرف النهار
(الخسر) ضلال فساد
(تواصوا) يوصى بعضهم بعض
( الحق (المراد الخير
( الصبر) قوة النفس على تحمل المشاق
يقسم الله بالدهر
لما فيه من عبرة
ان الانسان لفى خسر وضلال وكفر وهلاك بسبب ما يفعلة من معاصر
ان الانسان الذى يعمل الخير هو الذى يفوز بالجنة
والسلام عليكم و رحمة الله وبركاتة
التفسير القادم*( الهمزة- الزلزلة -القدر)*
تعليق