مرحبا بك في منتديات لكِ النسائية. إذا كانت هذه هي زيارتك الأولى، فيمكنك الإطلاع على الأسئلة المتكررة بالضغط على الزر اعلاه. قد تحتاج للتسجيل من هنا
قبل أن تتمكن من كتابة مواضيع جديدة.
هي فقط محاولة ساذجة لتقليد ما تحدث بـه أهالي غـزة عن آيات الله ومبشرات النصـر في المعـركة.. فإسرائيل وجنودها يقولون لغزة إن الملائكة أيضا قاتلت معنا"!!.
فعلا
الإسرائيليين اصابهم الغيره واخذوا يكررون قصة راحيل
الله أعلم من صحة الخبر
مع أنه ليس ببعيد عن رب العباد
لكن ....
لو كانت الملائكة تقاتل معهم لم كانت الخسائر في الجانب اليهودي محدودة ( نسبة الذين قتلوا منهم لا تتجاوز 2% مقارنة بمن استشهد من الفلسطينيين ؟؟؟؟؟؟؟)
الله أعلم من صحة الخبر
مع أنه ليس ببعيد عن رب العباد
لكن ....
لو كانت الملائكة تقاتل معهم لم كانت الخسائر في الجانب اليهودي محدودة ( نسبة الذين قتلوا منهم لا تتجاوز 2% مقارنة بمن استشهد من الفلسطينيين ؟؟؟؟؟؟؟)
انا من ناحيتي لا أشكك بصحة الخبر أبدا
فرجاال مقاومين يخافون الله اكثرهم من حفظة كتابه
المتبعين لسنته
كيف لا يؤيدهم الله بجنود من عنده
الله يؤيد الصالحين من عبااده
ما دخل هذه اختي المقدسية بالنسبة
الحمد لله اندحر الاحتلال بغزة وصمد اهل غزة وانتصرت المقاومة
ماذا يعني هذا؟
الله أعلم من صحة الخبر
مع أنه ليس ببعيد عن رب العباد
لكن ....
لو كانت الملائكة تقاتل معهم لم كانت الخسائر في الجانب اليهودي محدودة ( نسبة الذين قتلوا منهم لا تتجاوز 2% مقارنة بمن استشهد من الفلسطينيين ؟؟؟؟؟؟؟)
أنا معك أختي في تساؤلك، ولكن الله سبحانه وتعالى يريد أن يختبر ايمان المؤمنين، لو كانت نسبة القتلى الصهاينة كبيرة ونسبة القتلى الفلسطينيين قليلة بماذا يختبر سبحانه وتعالى صبر الصابرين، لن يعتبر صبرهم صبراً أو ايمانهم ايماناً لو كانت الحرب سهلة
وما أعرفه أن المجاهدين رأو الكثير من المعجزات خلال المعركة ولا يريدون التحدث عنها
ولا أظن أن الله سبحانه وتعالى سيري معجزاته لأيٍّ كان، والله تعالى أعلم بكل الأمور
جزاكن الله كل خير
أشكر لكن رد فعلكن أخواتي ( ندى الإخاء و متحمسة جداً )
لكن ...
كما يقولون أهل مكة أدرى بشعابها
وأنا لكوني فلسطينية وأعيش بالقدس الشريف أدرى بأحوال بلدي
أنا لا أكذب ولا أنكر أن الله قادر على بعث جنود من عنده
ولكن نحن لم ننتصر بمعنى الإنتصار الذي نروج له
ولكن يمكن القول أننا أيضاً لم ننهزم
ومسألة الجنود هذه تحتاج لتفحص وتمحص حتى لا نهوى بها الى الهاوية
وأخيراً
نشترك جميعاً في حب فلسطين لاشتراكنا بالأخوة في الاسلام
لكن لا أظن أن حبكم لها أكثر من حبنا نحن الفلسطينيون
ومع هذا نشير الى مواطن الضعف عندنا وهذا ليس عيباً ، ونضع حداً للأقاويل الهدامة حتى لا تزهو أنفسنا ونضيع في فوهة أخرى .
تعليق