بسم الله الرحمن الرحيــم
...
- مدخل : مهما يكن، فالحذاء الطائر لم يصطدم بوجهه
...
وأيضًا سجّل أنا عربية ، أنتمي لأشهر مركز يبيع الكلام
..وببلاش - أو أرخص - !
../
أكثر الشعوب عشقًا للثرثرة - مع البصاق -
:::
يكفي أن " يفرقع " أحدهم بإصبعه الصغير؛ حتّى تشتعل القرائح بالمديح
والألسن بالدعاء، والتكبير - وياللمهزلة - !
الذين لا يجيدون حتّى الآن، كيفَ يصنعون هاتفًا نقّالاً خاصًّا بهم
طبيعي أن تسثيرهم "جزمة" مُجنّحة
وتوقظ بيسر نخوتهم النائمة،وليخرجوا في مظاهرة محترمة
وليأتِي أحدهم ويعرض الملايين مقابل حذاءٍ بنيّ !
ميزته أنّه طارَ على الهواء مباشرةً !
آسفة أنا
للأسف - فِعلاً - لم تصفعه، ولا خدّه !
ولا مسحت عنه ابتسامته
بانتظارِ محلاّت جزم خيرية
.
.
.
كل هــذا ..
لأنِّي منكم، بيّاعة " حَكِـي" !
تعليق