السلام عليكن ورحمه الله وبركاته
اخواتى الفضليات لى صديقه جدا غاليه على قلبى لانها صديقه الطفوله حكيت لى مشكله وقولت لها نصيحه ثم ندمت واخاف انى اكون عصيت رببى بهذا النصح بعرضها عليكن وانشاء الله بتفيدونى...
هى من اول زواجها كان فى كثير من المشاكل بين عائلتها وعائله زوجها وظلت النفوس حامله من بعض والان مرت الايام ولكن لم تصبح العلاقات تتعدى السلامات فى المناسبات التى تستدعى لقاء العائلتين كولاده احد ابنائها مثلا
البنت تتعامل معهم افضل مما يتوقع احد وتحسن اليهم جميعا وهم يتعاملونا معها من مبدائهم هم يعنى يحسنون ولكن من فى نفسه كلمه لا يمنع نفسه من قولها وان كان ايضا يعملونها على حد قولها ((احسن من غيرهم))وتحمد الله على ذلك
تسكن بجانب بيتهم تماما ولذلك كانت تذهب لعندهم تقريبا كل يوم وحتى وان كان ورائها ارتباطات فى بيتها من شئون المنزل..مبررة ذلك انها لا تريد ان تحرمهم من رؤيه الاطفال كل يوم وجزائها عند الله وحتى لايقولون انها لا تحب الذهاب اليهم((وهذا ما كنت اعارضه منها لانها كانت تاتى على حساب بيتها)
زيارات زوجها لبيت اهلها فى اضيق الحدود جدااااااااااااااااااا
الان بعد كل ذلك زوجها قرر ان لا يذهب لبيت اهلها ابدا لان امها تصرفت تصرف اغضبه وعليه قرر عدم الذهاب ابدا..وقال وانتى ان ارادتى لا تذهبى لبيت اهلى غير مرة بالاسبوع (وكانت اصلا تذهب دون ان يجبرها )
اتهمها فى اخر خلاف بينهم انها لا تحب اهله لانه حين اخبرها انه لن يذهب لبيت حماته ابدا ((ولم يذكر الموقف))
قالت له ان عليه ان(( يعدى)) بعض الموقف حيث ان من يتحدث عنها هى امها واخبرتها بموقف كثيرة حدثت من اخوته وليست امه وهى عدتها ولم تقوم بفتعال مشاكل فكان رده انها ذات قلب اسود وانها لا تحب اهله
الان تم الصلح بينهم و طببعا عند قراره ولم تصفى نفسه لها تمام بعد هذا الخلاف لانه اكتشف انها تحمل لها مواقف كما يقول.
اهله لم يعلموا بكل تفصيل الخلاف وعندما سالتها امه لما لاحظت ان بينهم شئ اخبرتها انه لا يحب امها وانها تعلم انهم ايضا لا يحبون امها وفتحت بعد المواقف القديمه وكان مبررها انه ما فات قد فات وكلاا اخطئه وطبعا امه ايضا اتهمتها انها قلبها اسود ..
الان وضعه مع اهلها كما اخبرها ولن يتغير
هى مع اهله تقريبا كما هى الا انها تشعر ان حماتها تغيرت قليلا من ناحيتها ..
نصيحتى لها كانت ان تعامل اهله كما يعامل اهلها فانتم لا تعلمون كيف هى اصلا معهم ولولا بعض الاسباب لحكيت لكم مواقف تتعجبون لها فى لا تعتبر ابدا زوجه ابن ابدا
قلت لها لا تذهبى الا كما قال لكى مرة بالاسبوع وهى تخشى للان زعلهم واتهمهم لها انها وانها..
تتحدث لتطمئن على امه تلفونيا كل يوم حتى قبل ان تكلم امها هى
قلت لها لا تتصلى كل يوم ...المعامله بالمثل متزعلش حدا ..
هل اخطأت وعلى ذنب ولكن عذرى انى اعلمها واعرفها هى واهلها وزعلانه اوى علشانها
فى انتظار ردكم
اخواتى الفضليات لى صديقه جدا غاليه على قلبى لانها صديقه الطفوله حكيت لى مشكله وقولت لها نصيحه ثم ندمت واخاف انى اكون عصيت رببى بهذا النصح بعرضها عليكن وانشاء الله بتفيدونى...
هى من اول زواجها كان فى كثير من المشاكل بين عائلتها وعائله زوجها وظلت النفوس حامله من بعض والان مرت الايام ولكن لم تصبح العلاقات تتعدى السلامات فى المناسبات التى تستدعى لقاء العائلتين كولاده احد ابنائها مثلا
البنت تتعامل معهم افضل مما يتوقع احد وتحسن اليهم جميعا وهم يتعاملونا معها من مبدائهم هم يعنى يحسنون ولكن من فى نفسه كلمه لا يمنع نفسه من قولها وان كان ايضا يعملونها على حد قولها ((احسن من غيرهم))وتحمد الله على ذلك
تسكن بجانب بيتهم تماما ولذلك كانت تذهب لعندهم تقريبا كل يوم وحتى وان كان ورائها ارتباطات فى بيتها من شئون المنزل..مبررة ذلك انها لا تريد ان تحرمهم من رؤيه الاطفال كل يوم وجزائها عند الله وحتى لايقولون انها لا تحب الذهاب اليهم((وهذا ما كنت اعارضه منها لانها كانت تاتى على حساب بيتها)
زيارات زوجها لبيت اهلها فى اضيق الحدود جدااااااااااااااااااا
الان بعد كل ذلك زوجها قرر ان لا يذهب لبيت اهلها ابدا لان امها تصرفت تصرف اغضبه وعليه قرر عدم الذهاب ابدا..وقال وانتى ان ارادتى لا تذهبى لبيت اهلى غير مرة بالاسبوع (وكانت اصلا تذهب دون ان يجبرها )
اتهمها فى اخر خلاف بينهم انها لا تحب اهله لانه حين اخبرها انه لن يذهب لبيت حماته ابدا ((ولم يذكر الموقف))
قالت له ان عليه ان(( يعدى)) بعض الموقف حيث ان من يتحدث عنها هى امها واخبرتها بموقف كثيرة حدثت من اخوته وليست امه وهى عدتها ولم تقوم بفتعال مشاكل فكان رده انها ذات قلب اسود وانها لا تحب اهله
الان تم الصلح بينهم و طببعا عند قراره ولم تصفى نفسه لها تمام بعد هذا الخلاف لانه اكتشف انها تحمل لها مواقف كما يقول.
اهله لم يعلموا بكل تفصيل الخلاف وعندما سالتها امه لما لاحظت ان بينهم شئ اخبرتها انه لا يحب امها وانها تعلم انهم ايضا لا يحبون امها وفتحت بعد المواقف القديمه وكان مبررها انه ما فات قد فات وكلاا اخطئه وطبعا امه ايضا اتهمتها انها قلبها اسود ..
الان وضعه مع اهلها كما اخبرها ولن يتغير
هى مع اهله تقريبا كما هى الا انها تشعر ان حماتها تغيرت قليلا من ناحيتها ..
نصيحتى لها كانت ان تعامل اهله كما يعامل اهلها فانتم لا تعلمون كيف هى اصلا معهم ولولا بعض الاسباب لحكيت لكم مواقف تتعجبون لها فى لا تعتبر ابدا زوجه ابن ابدا
قلت لها لا تذهبى الا كما قال لكى مرة بالاسبوع وهى تخشى للان زعلهم واتهمهم لها انها وانها..
تتحدث لتطمئن على امه تلفونيا كل يوم حتى قبل ان تكلم امها هى
قلت لها لا تتصلى كل يوم ...المعامله بالمثل متزعلش حدا ..
هل اخطأت وعلى ذنب ولكن عذرى انى اعلمها واعرفها هى واهلها وزعلانه اوى علشانها

فى انتظار ردكم
تعليق