هذه مرأة تكتب لكم نبذة عن حياتها الطويلة والمليئة بالأحداث وهي مازالت في الثانية والعشرون من عمرها فقد تزوجت في عمر مبكر زوجا صالحا وأنجبت منه طفلا رائعا وقد أحبها حبا عظيما وهي أحبته بكل ماتملك فقد كانت تسميه (حبي الأول واللأخير)وفجأة اذا برفقاء السوء يقتحمون حياتهم السعيدة ويبعدونه عنها بكل ماتعنيه الكلمة من معاني فتغيرت حياتهم تغييرا جذريا وحدث مالم يكن في الحسبان وهو الطلاق بسبب اتصال اتى للزوج يخبره فيه المتصل أن زوجتك تخونك فجن جنون الزوج وطلقها وبعد أن ذهبت لأهلها وبدأت في اكمال تعليمها اذا به يأتي تائبا تادما يريد استرجاعها بعد سنة من الانفصال ومازالا يحبان بعضهما ويريدان الرجوع لبدء حياة جديدة من اجل الطفل البرى والان تحتاج الدعاء المكثف من أهل الخير والصلاح بأن يجعل الرجعة جائزة ولاا نظر فيها شرعا وأن يثبته الله ويسخره لها ولابنها اللهم امين يارب العالمين يامجيب السائلين يامن جمعت يوسف بيعقوب في احسن حال ياجامع الناس ليوم لاريب فيه اجمع اختنا الضعيفة بزوجها وابنه يامجيب الدعوات ياواحد يااحد يافرد ياصمد يامن لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد
أحتااااج للدعاء فحياتي سيقرر مصيرها قريبا
تقليص
X
تعليق