بسم الله الرحمن الرحيم
هي شابة جميلة و في سن الزواج .... ترتبط بعلاقة حب مع شاب في مثل سنها
و قد بدات هذه العلاقة من سنين ... هو كان جارها أو زميل في الدراسة أو تعرفت عليه
عن طريق معاكسة هاتفية .... تعددت الآسباب و الحب واحد
كل اللي بيربطهم هوالحب وطبعا الآهات و الدموع
اذا زعلوا مع بعض أو اذا مر يوم
و ما سأل عنها ... او اذا رأته يتكلم مع واحدة غيرها ...يطير النوم و تفقد الشهية
يعني حياة كلها عذاب في عذاب
يأتي لها أول عريس ... فترفضه
لآنها تنتظر الحبيب حتى ينهي دراسته
و يأتي ثاني عريس و أيضا ترفضه لآن حبيب القلب لا يزال بدون وظيفة
و الثالث و الرابع .... و كل مرة تخترع سبب للرفض مختلف عن الآخر
و يأتي العريس الذي لا تشوبه شائبة
.... الكل مقتنع و يقول هذا عريس لقطة
و لا تجد الفتاة أي سبب للرفض ... تطلب من الحبيب أن يتقدم لكن يتقدم بماذا
هو لا يملك أي شيء و لايزال المشوار أمامه طويل
... حتى يتمكن من الزواج
و تجد نفسها مخطوبة
و يوم ورا يوم تشعر بمزايا العريس و حسناته و يبدا يرق قلبها
و شهر و الثاني و تجد نفسها عروسة في الكوشة
و ساعات بسيطة >>>>> هي الآن
في بيت الزوجية و مع انسان بيقدرها و يحترمها ... و لا يتأخر عن شيء تطلبه منه
و بالعشرة الطيبة يتمكن الحب من قلبها و يصبح هذا الشخص هو كل شيء في حياتها
هي الآن تحبه بشده
و مخلصة له الى أبعد الحدود و تنتظر منه مولود سيقول لها ماما
لكن يبقى شيء عالق في ذهنها كلما تذكرته سبب لها الآذى في داخلها
و تسأل نفسها لماذا كل ذلك العذاب الذي مضى .... صحيح و الله هذا كان هبل في هبل
و تطلب من الله أن يغفر لها
أخواتي الحبيبات المقبلات على الحياة هذه القصة موجهة لكم ..... و فيها نصيحة صغيرة
ادخري حبك و مشاعرك لزوجك و أبو ولادك
هي شابة جميلة و في سن الزواج .... ترتبط بعلاقة حب مع شاب في مثل سنها
و قد بدات هذه العلاقة من سنين ... هو كان جارها أو زميل في الدراسة أو تعرفت عليه
عن طريق معاكسة هاتفية .... تعددت الآسباب و الحب واحد

كل اللي بيربطهم هوالحب وطبعا الآهات و الدموع

و ما سأل عنها ... او اذا رأته يتكلم مع واحدة غيرها ...يطير النوم و تفقد الشهية
يعني حياة كلها عذاب في عذاب

يأتي لها أول عريس ... فترفضه


و يأتي ثاني عريس و أيضا ترفضه لآن حبيب القلب لا يزال بدون وظيفة

و الثالث و الرابع .... و كل مرة تخترع سبب للرفض مختلف عن الآخر
و يأتي العريس الذي لا تشوبه شائبة

و لا تجد الفتاة أي سبب للرفض ... تطلب من الحبيب أن يتقدم لكن يتقدم بماذا

هو لا يملك أي شيء و لايزال المشوار أمامه طويل

و تجد نفسها مخطوبة

و شهر و الثاني و تجد نفسها عروسة في الكوشة

في بيت الزوجية و مع انسان بيقدرها و يحترمها ... و لا يتأخر عن شيء تطلبه منه
و بالعشرة الطيبة يتمكن الحب من قلبها و يصبح هذا الشخص هو كل شيء في حياتها
هي الآن تحبه بشده

لكن يبقى شيء عالق في ذهنها كلما تذكرته سبب لها الآذى في داخلها
و تسأل نفسها لماذا كل ذلك العذاب الذي مضى .... صحيح و الله هذا كان هبل في هبل

و تطلب من الله أن يغفر لها
أخواتي الحبيبات المقبلات على الحياة هذه القصة موجهة لكم ..... و فيها نصيحة صغيرة

ادخري حبك و مشاعرك لزوجك و أبو ولادك

تعليق