ما صحه الحديث القدسي اوحي الله الي داود

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • الفراشه المؤمنة
    عضو نشيط
    • May 2009
    • 1158

    ما صحه الحديث القدسي اوحي الله الي داود






    الحديث القدسي التالي هل هو صحيح أم لا،
    (أوحى الله إلى داود عليه السلام فقال: يا داود لو يعلم المدبرون عني انتظاري لهم ورفقي بهم وشوقي إلى ترك معاصيهم لماتوا شوقا إلي ولتقطعت أوصالهم لمحبتي يا داود هذه إرادتي بالمدبرين عني فكيف بالمقبلين علي)،




    الفتوى:

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

    فالحديث المذكور ذكره الغزالي في إحياء علوم الدين في أخبار داود عليه السلام، ولم يذكر له سنداً، ولم يعلق عليه الحافظ العراقي في تخريج ما في الإحياء من الأخبار، ولعله مأخوذ من الإسرائيليات: لأننا لم نجد له ذكراً فيما اطلعنا عليه من المراجع.

    ويغني عنه ما جاء في الصحيحين وغيرهما واللفظ لمسلم، عن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    (لله أشد فرجاً بتوبة عبده حين يتوب إليه من أحدكم كان على راحلته بأرض فلاة فانفلتت منه وعليها طعامه وشرابه فأيس منها فأتى شجرة فاضطجع في ظلها قد أيس من راحلته فبينما هو كذلك إذا هو بها قائمة عنده فأخذ بخطامها ثم قال من شدة الفرح: اللهم أنت عبدي وأنا ربك. أخطأ من شدة الفرح)

    وقوله صلى الله عليه وسلم في حديث قدسي( يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك ولا أبالي.... الحديث رواه الترمذي وصححه الألباني،
    وما جاء في هذا المعنى من الأحاديث كثير.

    والله أعلم.

    المفتي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه


  • السهى
    كبار الشخصيات
    • Jun 2007
    • 11941

    #2

    ::

    بارك الله فيك غاليتي،،
    للأسف الحديث الأول في الموضوع هو من الأحاديث
    مما يُروى عن بني إسرائيل
    والذي لا يصحّ رفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم .
    فعلى هذا يكون الحديث يعتبر أقرب إلى الوضع منه إلى الصحة ..
    والله تعالى أعلم

    ..~




    ربيُ إنِ بين‘ ( ضلوعِـِـِـِيّ ) . . آمنيةةِ ,
    . . . . . . . يتمنإهآ : قلبيُ وَ روححيْ وَ عقليِ !
    ربيَ آن " أمنيتيْ " تنبضض‘ بين قلبَ هوِ ملڪكّ . . . ‘
    فلآ تحرمني منِ فرحهہِۧ تحقيقههإ’ :/
    فأنتْ آلوحييد , إلذيُ آذإ قققآلَ لشيُ : ڪنِ "

    فيڪڪونّ ‘






    غاليتي:
    ما أروع أن تزرعي كلمة جميلة تكن تاريخاً لكِ في هذهِ الدنيا
    الفانية







    تعليق

    يعمل...