معنى الكلمات من ايات القران

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سوسوفوفو
    النجم الفضي
    • Dec 2008
    • 1310


    سورة الحديد مدنية

    (وما ينزل من السماء ) من الملائكة والاقدار والارزاق

    ( لله ميراث السماوات والأرض ) اي جميع الاموال ستنتقل من أيديكم او تنقلون عنها .ثم يعود الملك الى الله ,فاغتنموا الانفاق ما دامت الاموال في ايديكم

    ( لايستوي منكم من أنفق من قبل الفتح وقاتل ) اي فتح الحديبية ودخول الناس في الدين افواجا .وكان المسلمون قبل الفتح لا يقدرون على الدعوة في غير المدينه .وكان من اسلم من اهل مكة يؤذى من المشركين ..فلذلك من اسلم قبل الفتح وانفق وقاتل اعظم ثواب ممن اسلم بعد الفتح
    * يوم القيامه ستكون الناس في ظلمه فحينئذ ترى المؤمنين يسعى نورهم بين ايديهم كل على قدر ايمانه
    * سيضرب باب بين المنافقين والمؤمنين .باطنه الرحمة للمؤمنين.وظاهره العذاب للمنافقين .فيقولوا المنافقين (ألم نكن معكم) يامؤمنين في الدنيا ونقول لا إله إلا الله ونصلي ونجاهد ونعمل مثلكم (قالوا بلى) ولكن عملكم من غير ايمان ولا نية صادقة(وغركم بالله الغرور ) وهو الشيطان زين لكم الكفر فوثقتم بوعده .وهذه هي النتيجة

    * الحث على الاجتهاد على خشوع القلب لله .ويتذكر الاحكام الشرعية في كل وقت ويحاسب نفسه
    ( ولا تكونوا كالذين أوتوا الكتاب من قبل فطال عليهم الأمد قست قلوبهم ) اي اهل الكتاب طال بهم الغفلة فاضمحل إيمانهم فقست قلوبهم
    * الله قادر على احيا القلوب الميته بالقران .ولا عقل لمن لم يهتد بايات الله

    ( وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور ) اي متاع ينتفع به لا يغتر به ويطمئن اليه الا اهل العقول الضعيفة..ثم امر بالمسابقة الى مغفرة الله ويكون باسباب المغفرة .من توبة نصوح والبعد عن الذنوب والعمل الصالح والاستغفار والاحسان الى الخلق

    * ما اصاب الناس من خير او شر فلا يأس وحزن على ما فاتهم مما طمحت له أنفسهم ..ولا يفرحوا بما اتاهم فرح البطر

    ( وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس )اي من الات الحرب والدروع .وينفع في كل الصناعات من الاواني وغيرها

    * الله قادر على الانتصار من أعدائه ولكنه يبتلي أولياءه باعدائه .ليعلم من ينصره بالغيب

    * الرهبانية عبادة ابتدعوها النصارى .وما قاموا بها وقصروا فيها

    ما سبق من تفسير بعض من ايات سورة الحديد

    تعليق

    • سوسوفوفو
      النجم الفضي
      • Dec 2008
      • 1310


      سورة المجادلة مدنية

      *المظاهرة من الزوجة ان يقول الزوج لها انت علي كظهر أمي او أنت علي حرام .فزوجته حرمت عليه ولو اراد العودة اليها لابد من كفارة من قبل الوطء ..تحرير رقبة مؤمنة من ذكر او انثى بشرط تكون سالمة من العيوب المضرة بالعمل فمن لم يجد صيام شهرين متتابعين فمن لم يستطع فإطعام ستين مسكين من قوة البلد .ولا يجوز يجمع طعام الستين ودفعها لواحد او اكثر .دون الستين

      ( ما هن أمهاتهم ) ومنها يكره للرجل ينادي زوجته ياأمي وياأختي لانه محرم

      ( إن الذين يحادون الله ورسوله ) اي مخالفتهم بالكفر ومعاداة أولياء الله

      ( وإذا جاؤوك حيوك بما لم يحيك به الله) اي يقولوا السام عليك يامحمد اي الموت لك .ويقولوا (لولا يعذبنا الله بما نقول ) اي هذا دليل بعدم تعحيل العقوبة وقولنا غير محذور

      (إنما النجوى من الشيطان ) اي طلب السوء من الشيطان الذي كيده ضعيف .ومهما مكروا فان الضرر عائد عليهم ولا يضر المؤمن إلا شيء قدره الله

      (إذا قيل لكم تفسحوا في المجالس فافسحوا )
      من فسح فسح الله له .

      ( وإذا قيل انشزوا فانشزوا )اي ارتفعوا وتنحوا عن مجالسكم لحاجة تعرض .فبادوا في القيام لتحصيل تلك المصلحة

      ( إذا ناجيتم الرسول فقدموا بين يدي نجواكم صدقة ذلك خير لكم وأطهر فإن لم تجدوا فإن الله غفور رحيم ) اي كثرة المناجاة الرسول من عدم احترام الرسول ..فتقديم الصدقة للرسول دليل على حرص الشخص على مناجاة الرسول بكل خير ويتعلم من الرسول فلا يبالي بالصدقة ..ومن لم يكن حريص على ذلك بل يريد مجرد كثرة الكلام فتصعب عليه الصدقة ....اما الذي لايجد الصدقة يعفو الله عنه واباح له مناجاة الرسول بدون صدقة ..ولما رأى الله مشقة الصدقة على الناس سهل الامر عليهم وترك الصدقة ..وبقى تعظيم واحترام الرسول

      ما سبق من تفسير بعض ايات سورة المجادلة

      تعليق

      • سوسوفوفو
        النجم الفضي
        • Dec 2008
        • 1310


        سورة الحشر مدنية

        تسمى سورة بني النضيروهم طائفة من اليهود

        * المسلمين ظن ان لن يخرجوا اليهود من المدينة لانهم محصنون .ولكن اتاهم الله من حيث لم يحتسبوا وقذف الرعب والخوف الشديد وهو جند الله الاكبر في قلوبهم الذي لاينفع معه عدد ولا عدة ..وخرجوا من المدينة وصالحوا الرسول على ان لهم ما حملت الابل وخربوا ما بقي من بيوتهم التي لهم في المدينه بأيديهم.. وأخذ المسلمين الغنائم بدون تعب ولا بحرب يقسم الفيء خمسة اقسام( سواء افاء الله في وقت رسوله او بعده )
        & خمس لله والرسول يصرف في مصالح عامة المسلمين& وخمس لذوي القربى وهم بنو هاشم وبنو المطلب ويسوى بين ذكورهم وإناثهم
        & وخمس للفقراء اليتامى وهم من لا أب له ولم يبلغ &وخمس للمساكين &وخمس لأبناء السبيل وهم المنقطع عن وطنه
        وهذا التقسيم حتى لا يكون مختص الفيء للإغنياء

        ( وما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا )

        ( ولا يجدون في صدورهم حاجة مما أوتوا )اي الانصار لا يحسدون المهاجرين على ما اتاهم الله من فضله ..والانصار امتازوا بالايثار وهوبمحاب النفس من الاموال وغيرها وبذلها للغير مع الحاجة إليها ..وقاية النفس من البخل في كل الامورسمحت نفسه تنفيذ اوامر الله

        (والذين جاؤوا من بعدهم )اي بعد المهاجرين والانصار يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان

        * المنافقين حالهم مع اهل الكتاب مع نصرتهم ضد المسلمين
        & سيخرجوا معهم لحرب المسلمين وينصرونهم وهذا وعد كذب ولن يخرجوا معهم .ولو خرجوا معهم لن يصبروا على القتال ويخذلوا اهل الكتاب وسيفرون من القتال وهم ناس لا يفقهون لانهم يخافوا من الناس اكثر من الخالق
        & لا يقاتلوا الى من وراء جدر ..وعدم اجتماع كلمتهم وهم ناس لايعقلون

        * اللوم الشديد على من اطاع الشيطان لان الله حذر منه واخبر بمقاصده ونهايته .فالمقدم على طاعته عاص على بصيرة لا عذر له

        * من جعل الاخرة نصب عينه وقبلة قلبه اجتهد بالاعمال الموصله لها وتصفيتها من العوائق التى توقفهم عن السير ومحاسبة العبد نفسه بالتوبة والاعراض عن الاسباب الموصله للمعاصي .واجتهد واستعان بالله

        * التفكر ايات الله يفتح خزائن العلم ويبين له طرق الخير والشر. ويقايس بين منن الله وتقصيره وهذا يوجب الحياء من الله بلا محاله

        (القدوس السلام المؤمن ) اي المقدس السالم من كل عيب .المؤمن اي المصدق لرسله بما جاؤوا به

        ما سبق من تفسير بعض ايات سورة الحشر

        تعليق

        • سوسوفوفو
          النجم الفضي
          • Dec 2008
          • 1310

          سورة الممتحنة مدنية

          سبب نزول الايات الاولى من السورة قصة حاطب بن أبي بلتعه حين غزا النبي غزوة الفتح فكتب حاطب لقريش يخبرهم بمسير النبي إليهم ليتخذ بذلك يداً عندهم لا نفاقاً .وارسل ذلك مع امرأة .فأخبر النبي بشأنه فأرسل للمرأة قبل وصولها واخذ منها الكتاب .وعاتب حاطب .فاعتذر للرسول بعذر قبله النبي .وهنا جاء النهي عن مولاة الكفارحتي لو كان السبب القرابة او اموالك في بلدهم ..لابد نبغضهم في قلوبنا ونعاديهم طول الحياة ليس لوقت محدد

          ( فقد ضل سواء السبيل ) لانه سلك مسلك مخالف للشرع والعقل والانسانية

          ( إن يثقفوكم ) لو يجدوكم يؤذوكم

          ( ربنا لا تجعلنا فتنة للذين كفروا ) اي لا تسلطهم علينا بذنوبنا ولا يفتنوا بأنفسهم لو شاهدوا لهم الغلبة ظنوا انهم على حق ونحن على الباطل فازدادوا كفرا

          ( كان يرجو الله واليوم الاخر )
          احتساب الاجر يسهل على الغبد كل عسير ويقلل لديه كل كثير

          *لا ينهاكم الله عن البر والصله والمكافأة بالمعروف من اقاربكم وغيرهم طالما لم يقاتلوكم ويخرجوكم

          * الرجال لو امنوا وذهبوا للرسول يردهم الرسول للمشركين وفاء بشرط الصلح الحديبية..اما النساء يمتحن صدقهن في الايمان فلا يردوا للمشركين ويعطوا ازواج الكفارما انفقوا عليهن من المهر وتوابعه عوضاً عنهن .ولا جناح على المسلمين ان ينكحوهن ولو كان لهن ازواج في دار الشرك .بشرط ان تؤتوهن اجورهن من المهر .والمسلمه لا تحل لكافر ... وان كان ايمانهم بسبب زوج او بلد او اي مقصد دنيوي ترد للمشركين

          ( واسألوا ما أنفقتم.وليسألوا ما أنفقوا ذلكم حكم الله ) وحين ترجع زوجاتكم المؤمنات مرتدات الى الكفار ياخذوا من الكفار المهر والنفقة

          ما سبق من تفسير بعض ايات سورة الممتحنة

          تعليق

          • سوسوفوفو
            النجم الفضي
            • Dec 2008
            • 1310


            سورة الصف مدنية

            ( إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفاً كأنهم بنيان مرصوص) النبي كان صف اصحابة ورتبهم في مواقفهم .بحيث لا يحصل اتكال بعضهم على بعض .وكل واحد يهتم بوظيفته .وبهذه الطريقة تتم الاعمال ويحصل الكمال

            ( يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم ) بما يصدر منهم من فساد التي يريدون بها الحق وهي لا حقيقة لها .بل تزيد البصيرة معرفة بما هم عليه من الباطل

            * الايمان بالله والجهاد في سبيله مكفر للذنوب ولو كانت كبائر...والثواب بالدنيا النصر الذي يحصل به العز.
            والفتح البلاد يجصل به الرزق

            *(إن في الجنة مئة درجة ما بين كل درجتين كما بين السماء والارض اعدها الله للمجاهدين في سبيله )

            ( ومساكن طيبة ) جمعت كل طيب من علو حتى ان غرفهم يتراءهم اهل الجنة كما يتراءى الكواكب في الافق وحسن بناء وزخرفة

            * الله أنشأ اهل الجنة نشأة كامله .ولولا ذلك لماتوا من الفرح من جمال الجنة

            * من حكمة الله ان الله لو أرى الخلق الجنة حين خلقها لما تخلف عنها احد .ولما هناهم العيش في الدنيا النغصة
            وسميت جنة عدن لان اهلها مقيمون فيها ابداً

            ( كونوا أنصار الله ) بالقول والفعل ونصر الحق على الباطل بإقامة الحجة والتحذير منه

            ما سبق من تفسير بعض ايات سورة الصف

            تعليق

            • سوسوفوفو
              النجم الفضي
              • Dec 2008
              • 1310

              سورة الجمعة مدنية
              ( وهو الذي بعث في الأميين )اي الذين لا كتاب عندهم وكانوا في ضلال يتعبدون الاصنام

              (ولا يتمنونه أبداً بما قدمت أيديهم ) لو كانوا على الحق فتمنوا الموت لتدخلوا الجنة ..ولكن لا يمنوا الموت لكثرت ذنوبهم

              * نهى العدو عند المضى للصلاة

              ما سبق تفسير بعض ايات سورة الجمعة

              تعليق

              • سوسوفوفو
                النجم الفضي
                • Dec 2008
                • 1310


                سورة المنافقين مدنية

                ( اتخذوا أيمانهم جنة ) اي ترساً يتترسون بها من نسبتهم الى النفاق

                ( كأنهم خشب مسندة يحسبون كل صيحة عليهم هم العدو ) لا منفعة فيها.ويحسبون كل صيحة عليهم لجبنهم وضعف قلوبهم فهؤلاء العدوا..العدوا البارز اهون من العدوا الذي لا يشعر به وهو مخادع يزعم انه ولي

                ( ليخرجن الأعز منها الأذل ) يزعم المنافقين هم الأعز وان رسول الله ومن معه هم الأذل .والعكس هو الصحيح

                سورة التغابن مكية

                ( والله عليم بذات الصدور )اي بما فيها من الاسرار الطيبة والخبيثة والنيات الصالحة والفاسدة ..فيتعين على العاقل البصير ان يجتهد في حفظ باطنه من الاخلاق الرذيلة

                (يوم يجمعكم ليوم الجمع ذلك يوم التغابن )اي يجمع الله به الأولين والاخرين ويقفهم موقفا عظيم وينبئهم بما عملوا .ولذلك قال يوم التغابن اي يظهر فيه التفاوت بين الخلائق ويغبن المؤمنون الفاسقين

                ( ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله ومن يؤمن بالله يهد قلبه )اصاب العباد بقضاء الله وقد سبق ذلك علم الله وجرى به قلمه ونفذت به مشيئته واقتضته حكمته ..فإذا امن ورضى هدى الله قلبه فاطمأن ولم ينزعج ويرزق الثبات والصبر والثواب في الدنيا والاخرة
                واذا وقف مع الاسباب فقط سوف يخذل ويكله الله الى نفسه وهنا النفس ليس عندها الا الجزع ..
                وهذي عقوبة عاجله على العبد قبل عقوبة الاخرة

                * لا تيسير امر من الامور الا بالله والاعتماد عليه وحسن الظن بالله وبحسب الايمان يكون التوكل على الله

                ( إن من أزواجكم وأولادكم عدوا لكم فاحذروهم ) اي بعضهم عدوا لكم ويريد لك الشر .والنفس مجبولة على محبتهم فنصح الله ان توجب هذه المحبة الانقياد لمطالب الاولاد ولو كان فيها من الحذر الشرعي .ولكن بشرط عدم الغلظة والعقوبة لهم .بل نصفح ونعفوا مع الحذر

                * من عامل الله فيما يحب وعامل عباده بما ينفعهم .نال محبة الله والعباد

                (فاتقوا الله ما استطعتم ) اي لو واجب عجز عنه العبد يسقط عنه .واذا قدر على بعض المأمور وعجز عن بعضه فأنه يأتي بما يقدر عليه ويسقط عنه ما عجز عنه قال الرسول ( إذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم )

                ( وأنفقوا ) الشح مجبول عليه النفس لا بد نتخلص منه بالانفاق وبسبب الانفاق والصدقة يغفر الذنوب

                ( والله شكور حليم ) والله شكور يقبل من عباده اليسير من العمل ويجازيهم عليه بالكثير .ويشكر من تحمل من اجله المشاق وترك شيئا لله عوضه الله خير منه ..والحليم لا يعاجل من عصاه بل يمهله ولا يهمله

                الحمد لله

                تعليق

                يعمل...