السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله والصلاة والسلام على من لا نبى بعده محمد رسول الله
وعلى آله وصحبه وسلم
بسم الله والصلاة والسلام على من لا نبى بعده محمد رسول الله
وعلى آله وصحبه وسلم
لاحظت أن أخواتى الحبيبات عند كتابة آيات القرآن لا يفرقن
بين هاء التأنيث وتاء التأنيث
ونحن فى ركننا الحبيب نريد أن نرقى بأنفسنا حتى نكتب القرآن ونقرأه
كما أنزل على حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم .
بين هاء التأنيث وتاء التأنيث
ونحن فى ركننا الحبيب نريد أن نرقى بأنفسنا حتى نكتب القرآن ونقرأه
كما أنزل على حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم .
هاء التأنيث : هى التى تقرأ فى الوصل تاءً وفى الوقف هاءً,
تاء التانيث : هى التى تدل على المؤنث وتتصل بآخر الفعل إذا كان الفاعل مؤنثا ,
أو تكون آخر الإسم . وهى من بنية الإسم المفرد .
تاء التانيث : هى التى تدل على المؤنث وتتصل بآخر الفعل إذا كان الفاعل مؤنثا ,
أو تكون آخر الإسم . وهى من بنية الإسم المفرد .
فإذا كانت فى فعل ( يؤتى بها فى الفعل للدلالة على تأنيث الفاعل )
فإنها ترسم بالتاء المفتوحة باتفاق العلماء وعلى ذلك اتفقت جميع المصاحف العثمانية .
مثال : إذا السماء انفطرت , وقالت لأخته .
وإن كانت فى الإسم فالأصل أن تكتب بالتاء المربوطة ويوقف عليها بالهاء ,
مثل : رحمة , نعمة
إلا أن هناك عشرون كلمة رسمت فى القرآن بالتاء المفتوحة
مثل : رحمت , نعمت
فإنها ترسم بالتاء المفتوحة باتفاق العلماء وعلى ذلك اتفقت جميع المصاحف العثمانية .
مثال : إذا السماء انفطرت , وقالت لأخته .
وإن كانت فى الإسم فالأصل أن تكتب بالتاء المربوطة ويوقف عليها بالهاء ,
مثل : رحمة , نعمة
إلا أن هناك عشرون كلمة رسمت فى القرآن بالتاء المفتوحة
مثل : رحمت , نعمت
حكمها : حال الوقف على تاء الإسم يوقف عليها حسب الرسم ( رسم المصحف)
فإذا كانت مفتوحة يوقف عليها تاءً , وإذا كانت مربوطة يوقف عليها هاءً
وذلك إذا كان الوقف إضطرارياً أو إختبارياً
أما فى حالة الوصل فتقرأ تاءً سواءً كتبت بالتاء المفتوحة أو بالتاء المربوطة .
فإذا كانت مفتوحة يوقف عليها تاءً , وإذا كانت مربوطة يوقف عليها هاءً
وذلك إذا كان الوقف إضطرارياً أو إختبارياً
أما فى حالة الوصل فتقرأ تاءً سواءً كتبت بالتاء المفتوحة أو بالتاء المربوطة .
تعليق