
بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم

حُلُم لِثَرَاء فَاحِش تِجَارَتِه الْمُخَدِّرَات
مَكَائِد وَخُطِّط لِحَرْب خَفِيَّة سِلَاحَهَا الْمُخَدِّرَات
مُرَوِّجِيهَا مُتَآمرُون عَلَى الْشَّبَاب وَرُبَّمَا تَعَدَّى الْأَمْر لِلْنِّسَاء وَالْأَطْفَال ...

تُجَارُها تجَرَدُوْا مِن الْدِّيْن مِن الْضَّمِيْر مِن الْإِنْسَانِيَّة مِن كُل الْقَوَانِيْن الْسَّمَاوِيَّة وَالْأَرْضِيَّة ..
اسْتَخْدِمُوْا كُل وَسَائِل لتَهْرِيب تِلْك الْآفَة الْسَّامَّة
لِيُحَقِّقُوْا رَغَبَاتُهُم الْشَّيْطَانِيَّة وَتَكُوْن الْنَّتِيجَة::
شَبَاب مُدَمِّر أَسْر مُشَتَّتَة أَطْفَال ضَائِعُوْن ...

نَحْن نَمْلِك الْعَقَل الَّذِي مَنَحَنَا الْلَّه إِيَّاه
وَنَعْرِف أَن نَلك الْآفَة ضَرَرَهَا أَكْبَرُمِن نَفْعُهَا
بَل لَا نَفْع لَهَا بَتَاتَا..
فكَسَبِهَا حَرَام ..
وَتَرْوِيْجَها خَطَر..
وَتَعَاطِيُّهَا دَمَار لِلْصِحَّة وَالْأَخْلاق وَالْمَال ..
فَمَاذَا جَنَيَت منها بَعْد ذَلِك؟

لتحميل عرض البوربوينت الرجاء الضغط على
الشكل التالي ↓
وَقَانَا الْلَّه وَايّاكُم شَر تِلْك الْآفَة الْخَبِيْثَة
وَحُمَّى شَبَاب الْمُسْلِمِيْن مِنْهَا
وَرَد كَيْد مَن أَرَاد بِهِم سُوْءاً في نحره
وَحُمَّى شَبَاب الْمُسْلِمِيْن مِنْهَا
وَرَد كَيْد مَن أَرَاد بِهِم سُوْءاً في نحره
:
:
:
تعليق