


الحمد لله الذي يكتب لنا لقاء مستمر معكم،
و الحمد لله على جميع نعمه،
منها نعمة الصحة و العلم.
بهذه السلسلة الثانية سوف يكون لقاءنا متجدد بإذن الله،
مع رسالة صحية دورية،
من مختلف مواضيع الصحة و التغذية.
و رسالتنا اليوم تخص:

يعرف أن للأدوية أثر على الجسم في استخدام هذا الأخير بعض مكونات الغذاء.
مما قد يؤدي إلى نقص في الجسم أو خلل يصعب على الغذاء أن يغطيه.
و في الجهة المقابلة أيضا، هناك أثر لبعض مكونات الغذاء في امتصاص بعض الأدوية أو تغيير مفعولها الأصلي بالجسم، مما قد يسيء لفعالية العلاج.
لما يكون العلاج لمدة قصيرة، نادرا ما يحدث هذا الخلل أو التفاعل بين الأدوية و التغذية،

الأضرار الثانوية أو التي تحدث بعد أي علاج تكون من:
طول هذا الأخير،
الأمراض المستعصية أو المزمنة،
الأمراض المستعصية أو المزمنة،
الأدوية التي تستهلك بشكل عشوائي تشترى دون وصفة طيبة من الصيدلية،و يكثر استهلاكها.
الفئة الأكثر ضررا من هذا هم الكبار السن، لكثرة الأمراض في هذا العمر و طول العلاج.


تعليق