يحتفل هذه الايام فى بلادنا بيوم الأسرة أو ما يطلق عليه (عيد الأم )
ومع تقديرى لكل ما يقدمه الأبناء لكل من الأم والأب ولكن أكثر ما يكون هما أحتياجا للأبناء فى الكبر
وخاصة إذا طال بهم العمرووصلوا إلى أرذل العمر
وبدا على محياه ملامح الشيخوخة و الكبر

و في عينيه آلام كثيرة تنطق بها عينيه و تتحدث
فهو لا يسمع ولا يتكلم !!

فقد وصل الى أرذل العمر فلا طاقة ولا قوة

ولكنه بقايا انسان يشعر ويتألم من جحود الأبناء
ولكنه يهمس فى سره بأنين ودموع يكتب بها هذه الكلمات

ويقول لأبنائه:












يتبع