انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:

المحاديثة بين hassnaag و ناااصحة

17 رسائل الزوار

  1. كيف أحسن الظن بربي؟
    (أن تقول وراء كل قدر هذا خير عظيم لكن عقلي ضعيف لا يدركه ، أقل شيء أن الكربة التي أعيشها أكيد أنها ستفرج علي كربة من كرب الآخرة.
    محسن الظن بربه الذي يعرف الملك العظيم وكمال صفاته يقسم وهو في الضيق أن فرجا آتي، فإن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا، لماذا؟ لأنه يعرف مَن هو ربه، ويقول أن هذه الدقائق والساعات والسنوات وراءها خير كثير، ثم بعدها في الدنيا قبل الآخرة سأرى الفرج.
    ألم يدخل يوسف عليه السلام وهو كريم على ربه من الجب للعبودية للسجن؟!
    وهذا كله في الدنيا، إلى (المُلك!)
    ولما عاش المُلك عاشه وقد نسي ما مضى،

    فالآلام تُنسى وهذا من تمام رحمته وحكمته،
    وتبقى الأجور على الصبر على الآلام،
    فإن مرَّت بك أزمات أو ضاقت عليك الدنيا فأحسن الظن بالله فهو مفزعك وملجؤك وهو الذي تستخيره فيدُلَّك ماذا تتصرف،
    وهو الذي تقف بين يديه فيعطيك من الخيرات وانشراح الصدر ما لا يستطيع كل الخلق أن يعطوك اياه،
    فهذا كله مبني على أن تعرف أنت عبد لأي ملك.)*
  2. كيف أحسن الظن بربي؟
    (كلما مر عليك ضيق قُل : والله أقسم بالله أن وراء هذا خير عظيم لكن عقلي ضعيف لا يدركه ،
    أقل شيء أن الكربة التي أعيشها أكيد أنها ستفرج علي كربة من كرب الآخرة.
    ألا يأتي يوم القيامة فيتمنى أهل العافية لو نشروا بالمناشير لما رأوا من منزلة أهل البلاء؟! تلك الحياة الحقيقية،
    فانظر لمحسن الظن بربه
    الذي يعرف ربه يقسم وهو في الضيق أن فرجا آتي لأنه يعلم أن مع العسر يسرا
    فالآلام تُنسى وهذا من تمام رحمته وحكمته، وتبقى الأجور على الصبر على الآلام،
    ولو ما كانت تُنسى ما كان عاش الإنسان بعد كثير من الآلام عاشها،
    لكن عندك عدو يهيّج فيك اليأس والآلام! - ليُقنطك من الله-
    فإن مرَّت بك أزمات أو ضاقت عليك الدنيا فأحسن الظن بالله
    فهو مفزعك وملجؤك وهو الذي تستخيره فيدُلَّك ماذا تتصرف،
    وهو الذي تقف بين يديه فيعطيك من الخيرات وانشراح الصدر ما لا يستطيع كل الخلق أن يعطوك اياه،
    فهذا كله مبني على معرفتك بالله)*
  3. إشراقة

    "أحيانا نفسك تدفعك لعدم الرضى عن الله وتجعلك تقلِّب في ماضي ليس لتذكره داعي حتى تضيق لك الحاضر
    قال الله تعالى في سورة الضحى (وللآخرة خير لك من الأولى)
    يعني عاقبة كل أمر خير لك من أوله
    (ألم يجدك يتيما ) هذا أول الأمر (فآوى) هذا آخره
    (ووجدك ضالا) هذا اوله (فهدى) هذا آخره
    (ووجدك عائلا) هذا أوله (فأغنى) هذا آخره
    لذلك قل لنفسك أنا أتعامل مع من؟
    أنا أتعامل مع رب كريم ,
    من أوصافه سبحانه وتعالى أنه يختبر العبد بأول الضيق
    ثم لابد أن يفرج وينتهي الأمر بالسعة
    لابد أن تكون الآخرة خير من الأولى في كل أقدار الله
    وتكون الآخرة خير من الأولى لمن رضي عن الله "
    أ. أناهيد السميري
  4. تأملي الأحوال التي تكوني فيها في غاية الذل والحاجة والفقر لله
    فهي مفاتيح الخير فلايضيعها عليكِ الشيطان بالحزن والهم والاكتفاء بالشعور بالعجز والألم !
    فمتى عرفنا عظمة الله ورحمته ولطفه وقدرته على كشف ما بنا من هم وضيق والم ،
    عرفنا بمن نلتجئ ونلوذ كما علِمَ يعقوب عليه السلام عن ربه ماجعله يبث شكواه اليه وهو مطمئن لقضاءه
    (إنما أشكو بثي وحزني إلى الله وأعلم من الله مالا تعلمون)

    فهو الجبار الذي يجبر كسرك
    والرحيم الذي تسعك رحمته
    والحليم الذي يحلم عليك إن عصيتيه
    والمجيب الذي يجيبك اذا سألتيه
    والسميع الذي يسمعك إذا شكوتِ له
    والغفور الذي يغفر ذنبك
    والشكور الذي يقبل منك القليل ويضاعفه لك
    والعليم الذي يعلم تفاصيل حالك

    لاتقلقي
    ولاتحزني
    ولاتتألمي
    مادمتِ تعلمين من هو (الله)
  5. موعظة مؤثرة للشيخ الشنقيطي حفظه الله

    http://www.safeshare.tv/w/aiVjuDUdsR

    اسمعوها بقلوبكم
  6. :
    لمن يشعر بالبعد عن الله ..

    يقول ابن القيم رحمه الله :

    سبحانه يذيق عبده ألم الحجاب عنه والبعد وزوال ذلك الأنس والقرب ليمتحن عبده
    فإن أقام على الرضا بهذه الحال ولم يجد نفسه تطالبه بحالها الأول مع الله بل اطمأنت وسكنت إلى غيره :
    علم أنه لايصلح فوضعه في مرتبته التي تليق به
    وإن استغاث استغاثة الملهوف وتفلق تفلق المكروب ودعا دعاء المضطر وعلم أنه قد فاتته حياته حقا فهو يهتف بربه أن يرد عليه حياته و يعيد عليه مالا حياة له بدونه:
    علم أنه موضع لما أهل له فرد عليه أحوج ماهو إليه فعظمت به فرحته وكملت به لذته وتمت به نعمته واتصل به سروره وعلم حينئذ مقداره فعض عليه بالنواجذ وثنى عليه الخناصر وكان حاله كحال ذلك الفاقد لراحلته التي عليها طعامه وشرابه في الأرض المهلكة إذا وجدها بعد معاينة الهلاك

    فما أعظم موقع ذلك الوجدان عنده !


    مقطع رااائع جدا جدا استمعي له بقلبك..
    http://www.ansarallah.com/uploads/au...ebUNjkf33V.mp3
  7. ذكر العلاّمة العثيمين؛ رحمه الله - خلال تفسيره لسورة البقرة –
    لفتة مهمّة تتعلّق بقول ربّنا تبارك وتعالى:
    {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ}
    [البقرة:186]
    حيث قال:
    "فإن قيل: ما فائدة قوله تعالى: {إذا دعان} بعد قوله تعالى: {الدّاع}؟ لأنّه لا يوصف بأنّه داعٍ إلاّ إذا دعا؟
    فالجواب:
    أنّ المراد بقوله تعالى: {إذا دعان}؛ أي: إذا صَدَقَ في دعائه إيّاي؛ بأن:
    • شَعر بأنّه في حاجة إلى الله!
    • وأنّ الله قادر على إجابته!
    • وأخلص الدّعاء لله؛ بحيث لا يتعلّق قلبه بغيره!
    " ا.هـ


    ياحبيبة استمعي لهذا المقطع الرااائع جدا للشيخ عبدالمحسن الأحمد ..والقصة الأروع فيه..
    http://www.safeshare.tv/v/zCRireDxa_Q
  8. (أنت تعلمي أنَّ الله تعالى اسمه محسن ،هذا يقتضي ماذا؟
    قال تعالى (وأحسن) هذا أمر لك، لماذا تُحسن ؟ (كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ) إذاً أنت مأمور بالإحسان، لماذا ؟
    لأن الله تعالى أحسن إليك ،فهو يُحب منك أن تأتي بمقتضى أسمائه سبحانه وتعالى وتُحسن للناس
    تبقى نقطة واحدة فقط في هذا الموضوع، أنت كُن محسناً لكن لا تنتظر الإحسان ،
    انتظارك الإحسان من الناس يجعلك تعلق قلبك بمفقود ،
    ويجعلك طول الوقت في حال لوم للناس يُدَخِّلك في المَّنّ بدون ما تشعر،
    يعني تبقى تقول أنا فعلت وهم لم يفعلوا ، أعطيت ولم يعطوني ،
    وهذا الآن يحول الطاعات والعبادات والقُرُبات إلى مُجَرَّد عادات )


    استمعي لهذا المقطع الرائع في شرح اسم الله المُحسن..
    http://www.safeshare.tv/v/qDPUVQkoOzI
  9. :
    :
    القلوب المحيطة بنا التي نحبها وتحبنا
    كلها من أرزاق الله لنا
    ومقدار محبة كل قلب لنا هو رزق قدّره الرزاق بقدره لنا
    إذا أيقنا بذلك حق اليقين
    اطمأنت أنفسنا و قطعنا باب المعاتبه الموجع
    فما يأتينا من محبه وتواصل وقرب رزق من الله
    ومن غاب عنا وافتقدناه أو افتقدنا حبه فلنعلم يقينا أنه لم يكن ضمن رزقنا فلذلك مُنع عنّا
    فلنطمئن بعدها و نرضى بما كتب الله لنا من رزق
    و نكفّ عن ايذاء قلوب من نحب بعتاب قاس يوجعهم
    ونسأل الرزاق أن يرزقنا بفضله مافيه خير لنا دنيا وآخره
    :
    غاليتي استمعي معي لهذا المقطع الرائع عن اسم الله الرزّاق سبحانه وتعالى
    http://www.safeshare.tv/v/hrEbL7ddHU0
    :
    :
  10. إذا جُرِحَ قلبك ! أو انكسر بفقدِ عزيز !
    أو تألّم لبُعدِ حبيب ! أو توجّعَ لألمِ قريب !
    ليس لكِ حينَها إلا الجبّار
    استشعري معنى اسم الله (الجبار) في حياتك
    فهو الذي يجبُرُ كسرك و يجبُر فقدك و يجبر ألمك
    يجبرك من حيث لاتعلمين ..
    فقط لاتطلبي الجبرَ من سِواه
    و قُولي بيقين : سيجبُرُني الجبار
    وكوني على ثِقة بأن جبره آتٍ ولو بعدَ حين
    فعُقُولنا الصغيرة النّاقصة لاتُدرك حجم لُطفِهِ وجبرهِ ورحمتهِ بِنا سبحانه
    عُقُولَنَا النّاقصة لاتُدرِك أفعَال من كمُلت صفاته سبحانه


    غاليتي ادعوك للاستماع لهذا المقطع الرائع جدا اسأل الله أن ينفعك به

    http://www.wathakker.net/lib_audio/d...ad_faqeer_.mp3
يتم عرض رسائل الزوار 1 إلى 10 من 17
لكِ | مطبخ لكِ