... أَعَادت المَواجِع وتركت لرُوحِي آلاماً تَزيد وَتأبى المُغادرة أَهامتني شَوقاً وحُبا فرُغم لَذتِها إلا أَن تِلك اللذة هِي ذَاتُها بُؤرة الأَلم وانكبَابُ الأَحزان صَدِيقآتي رِفقاً بِقَلبي أَيَا رَائِعآت لمَ كُل هَذه الأَشْوَاق تَنْصب دُون أن أَجِد لإيقافها سَبيل !! [ تحت الدرج].. هُناك حَيث كُنا نَجْتمع وَيعلو الضجِيج كَم ضحكنا وعَلت أَصواتُنا ...