الأمس كان لوحة خلابة أبدعها الخالق عز وجل فتحت قطرات المطر الباردة تتفتح الأزهار وتنتعش ونحن تحت مظلاتنا نحاول ان نواصل اعمالنا او لنستمتع بهذا الجو الخلاب أو لنمرح ونلهو تحت قطرات المطرالباردة الأمس كان المنظر خلاباً بمعنى الكلمة فمنذُ الفجر وهي تمطر وعند الشروق كانت هناك خطوط من الضوء تحاول أن تجد طريقها في السماء الملبدة بالغيوم الناعمة لتشعرنا ببعض الدفء منذُ الأمس إلى اليوم أيضاً كانت قطرات المطر ...
تحديث 17-03-2012 في 01:16 AM بواسطة كتكوتة الصغيرة