الحَرفُ يئن، يُريد ُ الصّراخ ْ يبحَث ُ عن فقيد ٍ لَم ْ يَعد ْ ! سُحقا ً لك ِ يا [ أوجـاع ] حَتـى لَحظات ُ السعادَة بِقربه ِ خطفتِها مِني بخوف ِ الفِراق أريد ُ أن أنسَى أنّي سأكُون ُ يوما ً ما بعيدَاً عَنك هَا هُو َ الآن َ قَد رَحل َ ،،،،، نَعم ْ لَقد رَحل ولم ْ يَعد !