لأن حبك في داخلي سأعبر مدن الشوق زحفا إليك سأفرد أجنحتي عاليا لعلي إليك طيرانا أصل... عبر السحاب أراقص الهواء .. أصاحب رذاذ المطر أصغي لزقزقة العصافير وهديل الحمام وهمس الشجر.... وهي تتلو ترانيم العبادة ... .تسبح في خشوع واخضرار..... جنين يا زهرتي يا جنتي الوارفة ورقة أنا طيرها نسيم الشوق إليك لتندس في جذور زيتونك .. لأني أحبك .. ضميني وامنحيني سكنا بين حناياك هَبيني حنانا فقدته ...
يوم الأرض أحلى قصة حب طلت..... من عيون شعبي الأصيل... لما ارض الحب نزفت.... في المثلث.... والجليل.... ذكرى ثورة أمة حرة.... أمة تعشق كل ذرة.... من ثرى ارض الجدود... أمة تتحدى القنابل .... والمدافع... والبارود.... بالمناجل .. والشباري بالطواري .. والزنود ...
مُدوِنتي : [ تَحتَ الإِنشاء ] انتظرُوني
يقال من لا يرى من الغربال يكون اعمي بلا شك وهذه حالنا... كان يا ما كان يا أعضاء لكِ الكرام شرطي في منطقة حساسة من وطننا العربي.. يحرس ويخدم ويصدر التقارير تباعا للسادة الأمريكان ومن خلفهم الصهاينة ويوم من الأيام هبت في شعب هذا الشرطي نسمة حجبت الغيوم عن أعينه .. فقامت ثورة أدت لخلع الشرطي وهربه لمناطق أخرى مات بعدها حسرة وندامة على عز لم يدم... ولكن السادة فكروا.. ومكروا.... ووضعوا عدة سيناريوهات محتملة للحفاظ ...
وعاد العيد يا حزني وعاد العيد يا حزني الباقي إلى الأبد هلا تركت لي العيد كي افرح هلا رحلت اليوم وقاسمتني الغد مشتاقة للفرح أنا .. هل العيد وعلا صوت التكبير... صرخ وقال أنا عيد..... وعاد صوت الفرح مع صوت الأطفال عاد الأمل يشرق من جديد العيد فرحة .. كأنها فرحة العيد ترتسم الفرحة على الوجوه ...