رضيت ان يضمني سقفا واحدا مع والدتك
لم أهتم لانني أحبك
صبرت على ظروفك وتحملت كل شئ من أجلك
وحرمت نفسي من أبسط حق لي وكنت اعيش داخل البيت كغريبة
فليس لي الحق في ابداء اي رأي كان
فدوري لايتعدى دور الخادمة في البيت
وكانت والدتك تنتقدني في كل شئ شكلي لبسي حتى تربيتي لابنائي
ولايعجبها شئ مما اعمله
أصبحت أرى جبروتها وتسلطها في كل ركن
...