راودتني ..... راقت لي .... نمقتها
فكانت.... من هنـاك وهنــا
أثنـاء الغيـاب
وحدنـا نطالع دفـاتر الذكريـات
نزينها... نلونها بأبهى ألـوان الحنين
علاماتٌ للتعجب والاستفهـام نرصهـا
فوق بعض السطور
الفواصـل وعلامـات الترقيـم تجد طريقها...
ووحـدها النقطة تبقى معلقـة
نتـردد في وضعهـا
خشية أن تكون في آخر السطر
هي
...