لا اعلم لما شعرت تلك الليلة بضيق شديد
وخوف وكأن روحي تغادر جسدي
أنهكنى التعب فذهبت لفراشي لأرمى إليه ثقل جسدي
اسبح واقرأ آيات احفظها من القران
لعل روحي تهدئ أو ترحل
غفت عيني ورأيت سحابه العمر وهى تداعب سنيني
لاستيقظ على رنين هاتفي
انظر للمتصل للوهلة الأولى اعتقدت انه حلم
ولكن نبضات قلبي كانت تسارع مع نغمات الهاتف لتؤكد أنها حقيقة
جاوبت
...