المحاضرة الثانية من الاسبوع السادس من مشروع العقيدة

[الثمال]

http://images.lakii.com/images/Jun10/emankh_eman.r0.gif




http://images.lakii.com/images/Jun10/emankh_eman.r1.gif






إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا اله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله .


8- باب قوله تعالى:{حتى إذا فزع عن قلوبهم}





http://www.lakii.com/tep/16.mp3 (http://www.lakii.com/tep/16.mp3)




http://images.lakii.com/images/Jun10/emankh_eman.r3.gif





طريقة الدراسة :


تستمع الطالبة لشرح الدرس المطلوب من شريط المعروض في الاعلى ( شرح كتاب التوحيد ) للشيخ صالح آل الشيخ
متابعة الدرس من خلال الكتاب (التمهيد في شرح كتاب التوحيد (http://www.lakii.com/exam/tohed.rar))
في حالة وجود اسئلة متعلقة بالمادة الصوتية بإمكانكم طرحها وان شاء الله يتم الرد عليكم




http://images.lakii.com/images/Jun10/emankh_eman.r3.gif





ملاحظة مهمة

اذا لم تستطيعوا ان تستمعوا الى الاشرطة بإمكانكم ان تقرأو الكتاب
فهو مشابه بشكل كبير لـ الشريط
الاختلاف شيئ بسيط
فالرجاء من تجد صعوبة في الاستماع او تحميل الشريط
تقرأ الكتاب وتترك القواعدوالنحو
وتركز على المعلومات العقيدة
بارك الله فيكم




http://images.lakii.com/images/Jun10/emankh_eman.r2.gif

[خالتو \فردوس]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
باب قول الله تعالى : { ..حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَنْ قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ ...}

الصفحة \ 182[/CENTER]


باب قول الله تعالى : { وَلا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ عِنْدَهُ إِلا لِمَنْ أَذِنَ لَهُ حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَنْ قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قَالُوا الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ (http://javascript%3Cb%3E%3C/b%3E:AyatServices%28%22/Quran/ayat_services.asp?l=arb&nSora=34&nAya=23%22%29)(23) سبأ }


وفي الصحيح عن أبي هريرة \رضي الله عنه \ عنالنبي*صلى الله عليه وسلم* قال:


(إذا قضى الله الأمر في السماء ضربت الملائكة بأجنحتها خضعانا لقوله ، كأنه سلسلة على صفوانينفذهم ذلك.حتى إذا فزع عن قلوﺑﻬم قالوا:ماذا قال ربكم ؟ قالوا: الحق وهو العلي الكبير، فيسمعها مسترق السمع.


ومسترق السمع هكذا بعضه فوق بعض . وصفه سفيان بكفه فحرفها وبدد بين أصابعه . فيسمع الكلمة فيلقيها إلى من تحته ، ثم يلقيها الآخر إلى من تحته ،حتى يلقيها عن لسان الساحر أو الكاهن ؛ فربما أدركها لشهاب قبل


أن يلقيها ، وربما ألقاها قبل أن يدركه ، فيكذب معها مائة كذبة فيقال : أليس قد قال لنا يوم كذا وكذا :


كذا وكذا ؛ فيصدق بتلك الكلمة التي سمعت من السماء)



وعن النواس بن سمعان \ رضي الله عنه \ قال : قال رسول الله * صلى الله عليه وسلم*


(إذا أراد الله تعالى أن يوحي بالأمر تكلم بالوحي ؛ أخذت السماوات منه رجفة . أوقال رعدة . شديدة خوفا من الله عزو جل . فإذا سمع ذلك أهل السماوات صعقو او خروا سجدا. فيكون أول من يرفع رأسه جبريل


فيكلمه الله من وحيه بما أراد ، ثم يمر جبريل على الملائكة ، كلما مر بسماء سأله ملائكتها : ماذا قال ربنا يا جبريل ؟ فيقول جبريل : قال الحق وهو العلي الكبير ، فيقولون كلهم مثل ماقال جبريل . فينتهي جبريل بالوحي إلى حيث أمره الله عز وجل )




تلخيص الدرس الثاني من الاسبوع السادس



(((( الله الموفق والمستعان ))))



# مناسبة هذا الباب فيه برهان ان الله جل جلاله هو الذي يستحق العبادة وحده لانه هو التصف بصفات


الكمال والجلال


# الملائكة يخافون من الله تعالى لانهم أعرف بصفات الله تعالى من الكمال والجلال والجمال سبحانه وتعالى ولان الله هو المتصف بالعظمة الكاملة لذلك ينبغي ان يهاب منه وكل شيئ في السماوات والارض


جار بامره


# يفزع قلوب الملائكة لامر الله تعالى ,لانهم شديد العلم والمعرفة بالله أنه هوالجبار،وأنه هوالجليل سبحانه، وأنه ذوالملكوت لانه له الاسماء الحسنى والصفات العلى فعلمهم بربهم عظيم لذلك اشد فزعا منه


لانه لاغنى بهم عنه طرفة عين


# هذا الصفات لله تعالى جعله يستحق العبادة وهذه الصفات يورث الخوف في القلوب وتنقسم صفات الله


تعالى الى اقسام متنوعة منها صفات الجلال وصفات الجمال


# الصفات الجلال \هو صفات الذي تحدث في القلب الهلع والخوف والرهبة وهو وحده يتصف بصفات


الجلال لانه كامل في صفاته ولذلك يستحق العبادة


# اما البشر انهم مخلوقون ولايتصفون بصفات الكمال لانهم لاحياتهم ولا صفاتهم ليس كاملة لانهم ضعفاء اذا تعرضوا لمرض او موت اوغيرها تضعف وتعجز وتهلك لايستطيع شيئ


# ولهذا يجب على العباد أن يتوجهوا بالعبادة إلى من له صفات الكمال ، ونعوت الجمال ، والجلال: وهو الله


جل وعلا وحده سبحانه وتعالى. فهذا المراد ﺑﻬذا الباب وهو ظاهر بحمد الله تعالى.


ـــــــــــــــــــــــــــــــــ


ربي زدني علما[/CENTER]

[اسامه غانم]

http://www.lakii.com/images/cards/ramadhan/eeeeee.gif

[طآغي سحرها]

جزآك ربي كل خير

[طآغي سحرها]

جزآك ربي كل خير

[صاحبة الـ@ـسك]

بسم الله نبدأ

باب قوله تعالى " حتى إذا فزع عن قلوبهم"




هذا الباب برهان على أن الله عز وجل هو المستحق للعبادة ذلك لأنه هو المتصف بصفات الجلال والكمال وهذا الباب فيه ذكر لصفات الجلال والكمال حيث أن كل من فى السماوات والأرض وجل منه سبحانه وتعالى.
الملائكة يخافون من الله عز وجل وقال تعالى فى وصفهم " وهم من خشيته مشفقون"
قال سبحانه وتعالى فى سورة سبأ" حتى إذا فزع عن قلوبهم قالوا ماذا قال ربكم قالوا الحق وهو العلى الكبير" وكلمة فزع تعنى أزيل عنهم الفزع تعنى عن قلوب الملائكة فمع أنهم مقربون لله تعالى شديدو المعرفة بالله فهم يعلمون أنه هو الجبار وهو الجليل وذو الملكوت ولهذا يشتد خوفهم من الله جل وعلا.
صفات الجلال لله جل وعلا هى الصفات التى تورث الخوف من الله.
البشر ناقصون فى صفاتهم يعلمون أن حياتهم ليست حياة كاملة بل هى حياة إذا صادفها أى عارض صار المخلوق ميتا أو مريضا أو ضعيفا فهم ضعاف وفقراء محتاجون ومقهورون وهذا دليل ضعفهم ولهذا يجب أن يتجهوا لمن له صفات الجلال والكمال وهو الله سبحانه عز وجل.

[ترااانيم الشوق]

جزالله الخير .. وان شاء الله يكون بميزان حسناتك

ويكتب لك الأجر على الموضوع الرائع والمفيد

[ام محمد.15]

وجزاكم الله الف خير

[om salsabil]

http://images.lakii.com/images/Jun10/emankh_eman.r0.gif

تلخيص:

باب قول الله تعالى :"حتى اذا فزع عن قلوبهم قالوا ماذا قال ربكم ..."

باب قول الله تعالى:"حتى اذا فزع عن قلوبهم قالوا ماذا قال ربكم قالوا الحق و هو العلي الكبير."
و في الصحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم قال:"اذا قضى الله الأمر في السماء ضربت الملائكة بأجنحتها خضعانا لقوله كأنه سلسلة على صفوان ينفذهم ذلك حتى اذا فزع عن قلوبهم قالوا :ماذا قال ربكم؟قالوا :الحق و هو العلي الكبير فيسمعها مسترق السمع .و مسترق السمع هكذا بعضه فوق بعض. وصفه سفيان بكفه فحرفها و بدد بين أصابعه .فيسمع الكلمة فيلقيها الى ما تحته ثم يلقيها الآخر الى من تحته حتى يلقيها عن لسان الساحر أو الكاهن فربما أدركه الشهاب قبل أن يلقيها و ربما ألقاها قبل أن يدركه فيكذب معها مائة كذبة فيقال :أليس قد قال لنا يوم كذا و كذا :كذا و كذا فيصدق بتلك الكلمة التي سمعت من السماء."
و عن النواس بن سمعان رضي الله عنه قال:قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :"اذا أراد الله تعالى أن يوحي بالأمر تكلم بالوحي أخذت السماوات منه رجفة أو قال رعدة شديدة خوفا من الله عز و جل فاذا سمع ذلك أهل السماوات صعقوا و خروا سجدا فيكون أول من يرفع رأسه جبريل فيكلمه الله من وحيه بما أراد ثم يمر جبريل على الملائكة كلما مر بسماء سأله ملائكتها :ماذا قال ربنا يا جبريل؟فيقول جبريل:قال الحق و هو العلي الكبير .فيقولون كلهم مثل ما قال جبريلفينتهي جبريل بالوحي الى حيث أمر الله عز و جل."


ـ "...حتى اذا فزع عن قلوبهم .."هذه الآية قيل أنها تقطع عروق شجرة الشرك من القلب.

ـ مناسبة هذا الباب لكتاب "التوحيد"أن فيه برهانا على أن المستحق للعبادة هو الله جل جلاله لأنه هو المتصف بصفات الكمال و الجلال.و هذا الباب فيه ذكر صفات الجلال لله جل و علا و هذه كلها دلائل على أنه المستحق للعبادة وحده دون سواه و هو الذي ينبغي أن يهاب و أن يخاف منه فكل ما في السماوات و الأرض جار على وفق أمره سبحانه و تعالى.

ـ الملائكة مع أنهم مقربون الا أنهم شديدوا المعرفة و العلم بالله جل و علا و مما يعلمونه عن الله جل و علا أنه هو الجبار و أنه هو الجليل و أنه ذو الملكوت فلهذا اشتد فزعهم منه سبحانه لأنه لا غنى بهم عنه طرفة عين .

ـ الصفات التي اشتملت على هذا النوع من البرهان على استحقاقه تعالى للعبادة :هي صفات الجلال لله جل و علا و هي الصفات التي تورث الخوف في القلب.
فالصفات التي تحدث في القلب الخوف و الهلع و الرهبة من الله جل و علا تسمى صفات الجلال و الذي يتصف بصفات الجلال هو الله جل و علا لأنه هو الكامل في صفاته سبحانه .

ـ ان الكامل في صفاته هو المستحق للعبادة و أما البشر المخلوقون فانهم ناقصون في صفاتهم و يعلمون أن حياتهم ليست حياة كاملة فحيث عرض لها عرض من موت أو مرض أو غيرهما فانها تضعف بذلك و تعجز عن أن تعمل شيئا و ربما تهلك .

ـ البشر ليست لهم صفات الكمال و هذا دليل عجزهم و نقصهم و لهذا يجب على العباد أن يتوجهوا بالعبادة الى من له صفات الكمال و نعوت الجمال و الجلال و هو الله جل و علا وحده سبحانه و تعالى.

[ام علاوي العراق]

السلام عليكم

باب قول الله تعالى ( حتى اذا فزع عن قلوبهم قالو ماذا قال ربكم )

1 - صفات الجلال، والكمال، والجمال : له سبحانه، وهذه كلها دلائل
على أنه المستحق للعبادة وحده دون ما سواه لأنه المتصف بالعظمة الكاملة، وهو الذي
ينبغي أن يهاب وأن يخاف منه على الحقيقة، فكل ما في السماوات والأرض جار على
وفق أمره سبحانه وتعالى.

2 – فزع : يعني أزيل الفزع عن قلوب الملائكة؛ فالملائكة مع أﻧﻬم مقربون إلا أﻧﻬم شديدوا المعرفة بالله جل وعلا، وشديدوا العلم به، فعلمهم برﺑﻬم سبحانه عظيم، ومما
يعلمونه عن الله - جل وعلا - أنه هو الجبار، وأنه هو الجليل سبحانه، وأنه ذو الملكوت،
فلهذا اشتد فزعهم منه سبحانه؛ لأنه لا غنى ﺑﻬم عنه - جل وعلا - طرفة عين.

3 - الصفات التي تحدث في القلب الخوف، والهلع، والرهبة من الرب جل وعلا، تسمى
صفات الجلال، والذي يتصف بصفات الجلال على الحقيقة هو الله جل وعلا؛ لأنه هو
الكامل في صفاته سبحانه.

4 - أما البشر المخلوقون
فإﻧﻬم ناقصون في صفاﺗﻬم، ويعلمون أن حياﺗﻬم ليست حياة كاملة، فحيث عرض لها عرض
من موت، أو مرض، أو غيرهما، فإﻧﻬا تضعف بذلك، وتعجز عن أن تعمل شيئا، وربما
ﺗﻬلك، فحقيقة الأمر: أن البشر ضعاف فقراء، محتاجون، ليست لهم صفات الكمال، وهذا
دليل عجزهم، ونقصهم، وأﻧﻬم مربوبون، م قهورون .

5- ولهذا يجب على العباد أن يتوجهوا بالعبادة إلى من له صفات الكمال، ونعوت
الجمال، والجلال : وهو الله جل وعلا وحده سبحانه وتعالى . فهذا المراد ﺑﻬذا الباب وهو
ظاهر بحمد الله تعالى.

[عُلو الهمّة]

باب قوله تعالى (( حتى إذا فزع عن قلوبهم
))





أي حتى أزيل الفزع عن قلوب الملائكة إلا أنهم شديدوا العلم بالله والمعرفة به
وعلمهم بربهم عظيم فإنهم يخافون الله ويهابون منه لقوله:



(( وهم من خشيته مشفقون ))



(( يخافون ربهم من فوقهم ويفعلون مايؤمرون ))



وأنها رجفت من كلام الله



فله صفات الجلال والكمال والعظمة الكاملة وهو سبحانه ذو الأسماء الحسنى والصفات العلى فهو المستحق للعبادة وحده دون ماسواه



له الكمال المطلق



وصفات الجلال تنقسم إلى قسمين باعتبارات :

صفات الجلال

صفات الكمال




صفات الجلال هي التي تورث في القلب الخلع والهلع والرهبة



وإذا كان له الكمال المطلق والجلال فهو المستحق للعبادة لايعتريه نقص بوجه من الوجوه أما المخلوقون فإنهم يعتريهم نقص وحياتهم ليست كاملة لأنهم يتعرضون لموت ومرض وغيره فهم مربوبون مقهورون الكل جار وفق أمره في السموات والأرض



فيجب العبادة لله وحده دون ماسواه

[najoua agadir]

باب قول الله تعالى ( حتى اذا فزع عن قلوبهم قالو ماذا قال ربكم )



_المستحق للعبادة هو الله جل جلاله، لأنه هو المتصف بصفات الكمال والجلال.
_كل من في السماوات والأرض خائف تعالى لأنه سبحانه الجليل،وهو الذي
ينبغي أن يهاب وأن يخاف منه على الحقيقة.
_هو سبحانه وتعالى، ذو الأسماء الحسنى، وذو الصفات العلى.
_شدة خوف الملائكة من الله عز وجل، مع انهم المقربون، لكن يعرفون انه الجبار،و أنه هو الجبار، وأنه هو الجليل سبحانه، وأنه ذو الملكوت.
_تنقسم صفات الله إلى صفات جلال، وصفات جمال.
و صفات الجلال، هو كل الصفات التي تبعث في النفس الشعور بالخوف والرهبة.
_الله هو الكامل في صفاته هو المستحق للعبادة، اما البشر المخلوقونفإﻧﻬم ناقصون في صفاﺗﻬم، ويعلمون أن حياﺗﻬم ليست حياة كاملة.
_يجب على العباد أن يتوجهوا بالعبادة إلى من له صفات الكمال، ونعوت
الجمال، والجلال.

[ابنة الشهيدة]

باب قوله تعالى: ( حتى إذا فزع عن قلوبهم قالوا ماذا قال ربكم قالوا الحق وهو العلي الكبير)





1) أعرف عمار السماء بالله تعالى هم الملائكة الذين قال الله تعالى فيهم: (يخافون ربهم من فوقهم ويفعلون ما يؤمرون)، وقال تعالى: (وهم من خشيته مشفقون).



2) صفات الكمال والجلال لله سبحانه هي دلائل على أنه المستحق للعبادة وحده دون سواه.



3) قال تعالى: (حتى إذا فزع عن قلوبهم قالوا ماذا قال ربكم قالوا الحق وهو العلي الكبير) يقصد به الملائكة لكونهم شديدوا المعرفة والعلم بالله عزوجل وأنه الجبار وأنه ذو الملكوت ، اشتد فزعهم منه سبحانه لأنه لا غنى بهم عنه جل وعلا طرفة عنه.



4) قال تعالى: (حتى إذا فزع عن قلوبهم قالوا ماذا قال ربكم قالوا الحق وهو العلي الكبير)
اشتملت على صفة الجلال لله عزوجل وهي الصفات التي تورث الخوف في القلب، فالصفات التي تحدث في القلب الخوف والهلع والرهبة من الرب جل وعلا تسمى صفات الجلال.
الكامل في صفاته هو المستحق للعبادة وحده وليس المخلوقون الناقصون في صفاتهم، والذين يموتون ويمرضون ويعجزون وهم أيضا يحتاجون لله عزوجل في كل أمور حياتهم.

[هاجس الذكريات @]

جزاك الله خير
وجعل الفردوس الأعلى مثواك