
الحمد لله الذي أحلّ لنا الطيبات , وحرّم علينا الخبائث , القائل : {يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ } (4) سورة المائدة.
فالحمد لله الذي شرع لنا هذا المنهج الحكيم , الذي يحرّم كل ما يضرُّ الإنسان ويؤذيه يقول r " لاضرر ولاضرار".رواه ابن ماجه وقال الألباني: صحيح لغيره
والمخدرات من أعظم الخبائث ضرراً , وتحريم الإسلام لها جاء لأنها تتعارض مع مقاصده التي تستهدف إيجاد شخصية قوية سوية متكاملة في جسمها وعقلها ونفسها ,وقد ثبت بما لا يدع مجالاً للشك أن المخدرات تضعف هذه الشخصية وتذهب بمقوماتها .
فالحمد لله الذي شرع لنا هذا المنهج الحكيم , الذي يحرّم كل ما يضرُّ الإنسان ويؤذيه يقول r " لاضرر ولاضرار".رواه ابن ماجه وقال الألباني: صحيح لغيره
والمخدرات من أعظم الخبائث ضرراً , وتحريم الإسلام لها جاء لأنها تتعارض مع مقاصده التي تستهدف إيجاد شخصية قوية سوية متكاملة في جسمها وعقلها ونفسها ,وقد ثبت بما لا يدع مجالاً للشك أن المخدرات تضعف هذه الشخصية وتذهب بمقوماتها .

تعليق