≈ احـتِـوٍآءْ ≈
03-10-2009, 06:31 PM
http://www.lakii.com/img/all/Jul08/qTUISF07251526.gif
http://www.lakii.com/vb/smile/21-446.gif
فليتك تحلو والحياة مريرة
وليتك ترضى والانام غضاب
وليت الذى بينى وبينك عامر
وبينى وبين العالمين خراب
اذا صح منك الود فالكل هين
وكل الذى فوق التراب تراب
الحمد لله فى السماء عرشه وفى الارض
سلطانه وحكمته وفى البحر سبيله وقدرته
,وفى الأحياء والاموات
قضاؤه ومشيئته .......
أشهد أن لااله الاالله سبحانك ربى أغلقت الملوك
أبوابها وبابك مفتوح للسائلين وغادرت النجوم ونامت
العيون وأنت الحى القيوم الذى لاتأخذه سنة ولانوم
الهى فرشت الفرش وخلا كل حبيب بحبيبه ,وأنت
حبيب المجتهدين وأنيس المستوحشين ,
ان طردتنى عن بابك فالى من ألتجىء وان قطعتنى
عن خدمتك فخدمة من أرتجى
وأشهد أن محمدا رسولنا وحبيبنا وقدوتنا الى يوم الدين
http://www.lakii.com/vb/smile/18_237.gif
اهتدينا الى سر وجودنا فى الحياة لاننا عرفنا الله
فعرفنا به كل شىء واهتدينا به الى كل خير
فالعالم كله مملكة الله وكل مافيه من اثار رحمة الله
ونحن خليفة الله خلقنا لتحمل الأمانه وعبادة الله
فالحياة هبة من الله والموت قدر من الله والدنيا
مزرعة لطاعة الله والرضا بقضائه ومشيئته
فالسعيد من اهتدى بهدى الله ورضى بقدره ومشيئته
والشقى من أعرض عن ذلك
والمؤمن دوما فى صراع بين ارضاء غرائزه
وبين ارضاء المجتمع الذى يعيش فيه
ورضا الناس غاية لاتدرك فاذا أرضى اللئام
غضب الكرام
والعكس كذلك
وراحتنا يجب أن نحصرها فى غاية واحدة
نحرص عليها واليها نسعى وهى رضوان الله تعالى
لانبالى معها برضا
الناس أو سخطهم
أن الرضا بقدر الله يحول الألم الى لذة وشفاء والسجن
الى روضة وهو الذى يلين الحديد وبه تصل الى ماتريد
ولولا الرضا على مشيئة الله ماوصل عبد الله
فالطريق الى الجنة محفوف بمخاطر وكربات وابتلاء
ومحن وهو طريق للمؤمنين يسير
فالطريق تعب فيه ادم وناح فيه نوح وألقى فى النار ابراهيم وتعرض للذبح اسماعيل ونشر بالمنشار زكريا
فماذا كان منهم الا الصبر على مصابهم والرضا عن ربهم
قال تعالى"ما أصاب من مصيبة فى الأرض ولافى
أنفسكم الا فى كتاب من قبل أن نبرأها ان ذلك على
الله يسير"
وقد كان شعار السلف الصالح قديما قول بعضهم
"وما أصبت فى دنياى بمصيبة الا رأيت لله فيها
ثلاث نعم ,أنها لم تكن فى دينى , وأنها لم تكن أكبر منها وأننى أرجو ثواب الله عليها"
فكل مصيبة فى الدنيا قد تعوض بخير منها أما مصيبة
الدين فخسارة لاتعوض وهذا ما أوصانا به الرسول
الكريم "اللهم لاتجعل مصيبتنا فى ديننا ولاتجعل الدنيا أكبر همنا ولامبلغ علمنا"
http://www.lakii.com/vb/smile/18_237.gif
فان علمت حبيبتى أن كل مصيبة لاشك أن هناك أكبر منها فرحمة ربى وسعت كل شىء وهو {حيم بنا
وقديما قال الناس "وبعض الشر أهون من بعض "
ومن نظر الى بلوى غيره هانت عليه بلواه"
والمؤمن الحق غاليتى هو من ينظر الى النعمة
الموجودة قبل أن ينظر الى النعمة المفقودة
ورسولنا الحبيب يقول "مايصيب المؤمن من هم ولاغم ولانصب ولاوصب حتى الشوكة يشاكها الا كفر الله بها
من خطاياه "
فما أروع مغفرة الله وما أثمن جوائزة التى يمنحنا اياها
عند الرضا والصبر على القضاء
ما أروع أن يصاب أحد الصالحين شىء فى قدمه فلم
يتوجع بل ابتسم فيقال له يصيبك هذا ولاتتوجع ؟
فقال "ان حلاوة ثوابه أنستى مرارة وجعه"
وحسبك يا حبيبة أن تعلمى أن أنبياء الله عاشوا فى الدنيا معذبين مطهدين وأن أعداءه من الكفرة والفجرة كثيرا ماعاشوا منعمين مترفين
قد تملكين الدنيا ولكن دعيها لاتملكك واعلمى أن
ركعتين خاشعتين لله خير من الدنيا ومافيها .......
وأن غدوة أو روحة فى سبيل الله خير من الدنيا ومافيها
وأن موضع قدم فى الجنة خير من الدنيا ومافيها وهذا أثر
الايمان على القلوب فهو الذى يهون على الانسان
مصابه وومطالب دنياه وشهواته
فاذا هو رضى بحاله واكتفى بما يسد الجوعة من الطعام
ومايستر العورة من اللباس فاذا أدركه الموت استقبله
بفرح وسرور لأنه يوقن أن وراءه جنة ورضوان من الله
أكبر وأكبر والمرء ان هانت عليه الدنيا ولم يبال بها ورضى
بما قدره الله له وما رزقه من رزق كثير كان أو قليل
ولرضى كل منا بحاله وبشكله قبيح أم جميل
شقى أم سعيد ولرضت احدانا بتأخر انجابها أو تأخر
زواجها فهى لاتعلم ماذا أعد الله لها من نعيم ان هى
صبرت ورضت وعلمت أن له سبحانه وتعالى حكمة فى
ذلك وليس مايقدره لنا الله سوى مقادير عنده....
فعلينا الرضا وعليه الثواب والتعويض
ان هانت علينا الدنيا ولم نبال بها هان علينا جبابرة الأرض
وملوك الدنيا ومصائب العالم أجمعها
ولقد رأينا سحرة فرعون حين امنوا بالله وذاقوا حلاوة
الايمان لم يجزعوا من الموت يقولون لفرعون وهم فى ثبات" اقض ما أنت قاض"
لقد انقلبوا من أتباع له الى دعاة له يبشرون وينذرون
راضين بما قد ينتج من ايمانهم من عذاب وكيد بهم
غير مبالين فقد ايقنوا أن عند الله جنة عرضها السماوات
والأرض أعدت للصابرين
http://www.lakii.com/vb/smile/18_237.gif
وعند الشدائد لانملك الا الرضا لنال عظيم الثواب وأن نرفع أكفنا بالدعء الى الرحيم الذى يجيب المظطر اذا
دعاه ويكشف السوء ويمنح الجزيل
فو الله انه بنا لرحيم وهو أرحم بعباده من الأم بولدها
وأبرأ بخلقه من أنفسهم يجزى الحسنة بعشرة أمثالها
ويجزى السيئة بمثلها أو يعفو أن أراد
اله يداول الأيام بين الناس فيبدل من بعد الخوف أمنا
ومن بعدالضعف قوة ومن بعد الذل عزا ويجعل من كل
ضيق فرجا ومن كل عسرا يسرا
فان تيقنا هذه العقيدة وتأصلت فينا فسننظر الى الحياة
بوجة ضاحك راض عن دنيانا وسنستقبل احداثنا بثغر
باسم
واعلمى أن أمرك كله خيرا فان أصابتك مصيبه وشكرت
نلت عظيم الثواب وأيقن قلبك بجنة خلد لاظمأ فيها
ولاكلل ولا عذاب
ما أروع يعقوب عليه السلام بعد أن طالت غيبة ولده
لكنه كان مثلا يحتذى به الصبر الجميل
"فصبر جميل عسى الله أن يأتينى بهم جميعا انه هو العليم الحكيم"
هذا هو الصبر الجميل والرضا بأمر الله وقضاؤه الذى بدل
حزنه فرحا وعوضه خيرا بلقاء ولديه
وما اعظم صبر أيوب عليه السلام اذ صبر ورضا بقضاء
ربه ولم يجزع بل دعل ربه أن يكشف عنه الضر بقوله
"رب انى مسنى الضر وأنت أرحم الراحمين"
ويونس عليه السلام حين ابتلعه الحوت فصبر ولم يقل
يارب لم فعلت بى هذا وأنا نبيك المختار بل نادى ربه
فنادى فى الظلمات أن لااله الاأنت سبحانك انى كنت من الظالمين" فاستجبنا له ونجيناه من الغم وكذلك ننجى المؤمنين"
حقا ما أروع أن يصبر المؤمن على ابتلاء القدر
واختبار ربه بلا جزع أو سأم
وما أروع أن يرفع المؤمن داعيا ربه أن يكشف عنه
السوء بقلب راض
مناجاة الله والدعاء هو المخرج الحقيقى والسبيل
الأوحد الى الخروج من المحن والمصائب والشدائد
هو حقا سبيل الانبياء والمتقين فكم كشف الله من
عذاب ونجا كل الانبياء بدعاء ومنجاة
قال تعالى "وكذلك ننجى المؤمنين"
http://www.lakii.com/vb/smile/18_237.gif
واخيرا لانملك سوى أن نردد دعاء حبيبنا ورسولنا الكريم
"اللهم لاتجعل مصيبتنا فى ديننا ولاتجعل الدنيا أكبر
همنا ولامبلغ علمنا"
اللهم ااااااامين
http://www.lakii.com/vb/smile/38_267.gif
عهد الغرام :)
http://www.lakii.com/vb/smile/21-446.gif
فليتك تحلو والحياة مريرة
وليتك ترضى والانام غضاب
وليت الذى بينى وبينك عامر
وبينى وبين العالمين خراب
اذا صح منك الود فالكل هين
وكل الذى فوق التراب تراب
الحمد لله فى السماء عرشه وفى الارض
سلطانه وحكمته وفى البحر سبيله وقدرته
,وفى الأحياء والاموات
قضاؤه ومشيئته .......
أشهد أن لااله الاالله سبحانك ربى أغلقت الملوك
أبوابها وبابك مفتوح للسائلين وغادرت النجوم ونامت
العيون وأنت الحى القيوم الذى لاتأخذه سنة ولانوم
الهى فرشت الفرش وخلا كل حبيب بحبيبه ,وأنت
حبيب المجتهدين وأنيس المستوحشين ,
ان طردتنى عن بابك فالى من ألتجىء وان قطعتنى
عن خدمتك فخدمة من أرتجى
وأشهد أن محمدا رسولنا وحبيبنا وقدوتنا الى يوم الدين
http://www.lakii.com/vb/smile/18_237.gif
اهتدينا الى سر وجودنا فى الحياة لاننا عرفنا الله
فعرفنا به كل شىء واهتدينا به الى كل خير
فالعالم كله مملكة الله وكل مافيه من اثار رحمة الله
ونحن خليفة الله خلقنا لتحمل الأمانه وعبادة الله
فالحياة هبة من الله والموت قدر من الله والدنيا
مزرعة لطاعة الله والرضا بقضائه ومشيئته
فالسعيد من اهتدى بهدى الله ورضى بقدره ومشيئته
والشقى من أعرض عن ذلك
والمؤمن دوما فى صراع بين ارضاء غرائزه
وبين ارضاء المجتمع الذى يعيش فيه
ورضا الناس غاية لاتدرك فاذا أرضى اللئام
غضب الكرام
والعكس كذلك
وراحتنا يجب أن نحصرها فى غاية واحدة
نحرص عليها واليها نسعى وهى رضوان الله تعالى
لانبالى معها برضا
الناس أو سخطهم
أن الرضا بقدر الله يحول الألم الى لذة وشفاء والسجن
الى روضة وهو الذى يلين الحديد وبه تصل الى ماتريد
ولولا الرضا على مشيئة الله ماوصل عبد الله
فالطريق الى الجنة محفوف بمخاطر وكربات وابتلاء
ومحن وهو طريق للمؤمنين يسير
فالطريق تعب فيه ادم وناح فيه نوح وألقى فى النار ابراهيم وتعرض للذبح اسماعيل ونشر بالمنشار زكريا
فماذا كان منهم الا الصبر على مصابهم والرضا عن ربهم
قال تعالى"ما أصاب من مصيبة فى الأرض ولافى
أنفسكم الا فى كتاب من قبل أن نبرأها ان ذلك على
الله يسير"
وقد كان شعار السلف الصالح قديما قول بعضهم
"وما أصبت فى دنياى بمصيبة الا رأيت لله فيها
ثلاث نعم ,أنها لم تكن فى دينى , وأنها لم تكن أكبر منها وأننى أرجو ثواب الله عليها"
فكل مصيبة فى الدنيا قد تعوض بخير منها أما مصيبة
الدين فخسارة لاتعوض وهذا ما أوصانا به الرسول
الكريم "اللهم لاتجعل مصيبتنا فى ديننا ولاتجعل الدنيا أكبر همنا ولامبلغ علمنا"
http://www.lakii.com/vb/smile/18_237.gif
فان علمت حبيبتى أن كل مصيبة لاشك أن هناك أكبر منها فرحمة ربى وسعت كل شىء وهو {حيم بنا
وقديما قال الناس "وبعض الشر أهون من بعض "
ومن نظر الى بلوى غيره هانت عليه بلواه"
والمؤمن الحق غاليتى هو من ينظر الى النعمة
الموجودة قبل أن ينظر الى النعمة المفقودة
ورسولنا الحبيب يقول "مايصيب المؤمن من هم ولاغم ولانصب ولاوصب حتى الشوكة يشاكها الا كفر الله بها
من خطاياه "
فما أروع مغفرة الله وما أثمن جوائزة التى يمنحنا اياها
عند الرضا والصبر على القضاء
ما أروع أن يصاب أحد الصالحين شىء فى قدمه فلم
يتوجع بل ابتسم فيقال له يصيبك هذا ولاتتوجع ؟
فقال "ان حلاوة ثوابه أنستى مرارة وجعه"
وحسبك يا حبيبة أن تعلمى أن أنبياء الله عاشوا فى الدنيا معذبين مطهدين وأن أعداءه من الكفرة والفجرة كثيرا ماعاشوا منعمين مترفين
قد تملكين الدنيا ولكن دعيها لاتملكك واعلمى أن
ركعتين خاشعتين لله خير من الدنيا ومافيها .......
وأن غدوة أو روحة فى سبيل الله خير من الدنيا ومافيها
وأن موضع قدم فى الجنة خير من الدنيا ومافيها وهذا أثر
الايمان على القلوب فهو الذى يهون على الانسان
مصابه وومطالب دنياه وشهواته
فاذا هو رضى بحاله واكتفى بما يسد الجوعة من الطعام
ومايستر العورة من اللباس فاذا أدركه الموت استقبله
بفرح وسرور لأنه يوقن أن وراءه جنة ورضوان من الله
أكبر وأكبر والمرء ان هانت عليه الدنيا ولم يبال بها ورضى
بما قدره الله له وما رزقه من رزق كثير كان أو قليل
ولرضى كل منا بحاله وبشكله قبيح أم جميل
شقى أم سعيد ولرضت احدانا بتأخر انجابها أو تأخر
زواجها فهى لاتعلم ماذا أعد الله لها من نعيم ان هى
صبرت ورضت وعلمت أن له سبحانه وتعالى حكمة فى
ذلك وليس مايقدره لنا الله سوى مقادير عنده....
فعلينا الرضا وعليه الثواب والتعويض
ان هانت علينا الدنيا ولم نبال بها هان علينا جبابرة الأرض
وملوك الدنيا ومصائب العالم أجمعها
ولقد رأينا سحرة فرعون حين امنوا بالله وذاقوا حلاوة
الايمان لم يجزعوا من الموت يقولون لفرعون وهم فى ثبات" اقض ما أنت قاض"
لقد انقلبوا من أتباع له الى دعاة له يبشرون وينذرون
راضين بما قد ينتج من ايمانهم من عذاب وكيد بهم
غير مبالين فقد ايقنوا أن عند الله جنة عرضها السماوات
والأرض أعدت للصابرين
http://www.lakii.com/vb/smile/18_237.gif
وعند الشدائد لانملك الا الرضا لنال عظيم الثواب وأن نرفع أكفنا بالدعء الى الرحيم الذى يجيب المظطر اذا
دعاه ويكشف السوء ويمنح الجزيل
فو الله انه بنا لرحيم وهو أرحم بعباده من الأم بولدها
وأبرأ بخلقه من أنفسهم يجزى الحسنة بعشرة أمثالها
ويجزى السيئة بمثلها أو يعفو أن أراد
اله يداول الأيام بين الناس فيبدل من بعد الخوف أمنا
ومن بعدالضعف قوة ومن بعد الذل عزا ويجعل من كل
ضيق فرجا ومن كل عسرا يسرا
فان تيقنا هذه العقيدة وتأصلت فينا فسننظر الى الحياة
بوجة ضاحك راض عن دنيانا وسنستقبل احداثنا بثغر
باسم
واعلمى أن أمرك كله خيرا فان أصابتك مصيبه وشكرت
نلت عظيم الثواب وأيقن قلبك بجنة خلد لاظمأ فيها
ولاكلل ولا عذاب
ما أروع يعقوب عليه السلام بعد أن طالت غيبة ولده
لكنه كان مثلا يحتذى به الصبر الجميل
"فصبر جميل عسى الله أن يأتينى بهم جميعا انه هو العليم الحكيم"
هذا هو الصبر الجميل والرضا بأمر الله وقضاؤه الذى بدل
حزنه فرحا وعوضه خيرا بلقاء ولديه
وما اعظم صبر أيوب عليه السلام اذ صبر ورضا بقضاء
ربه ولم يجزع بل دعل ربه أن يكشف عنه الضر بقوله
"رب انى مسنى الضر وأنت أرحم الراحمين"
ويونس عليه السلام حين ابتلعه الحوت فصبر ولم يقل
يارب لم فعلت بى هذا وأنا نبيك المختار بل نادى ربه
فنادى فى الظلمات أن لااله الاأنت سبحانك انى كنت من الظالمين" فاستجبنا له ونجيناه من الغم وكذلك ننجى المؤمنين"
حقا ما أروع أن يصبر المؤمن على ابتلاء القدر
واختبار ربه بلا جزع أو سأم
وما أروع أن يرفع المؤمن داعيا ربه أن يكشف عنه
السوء بقلب راض
مناجاة الله والدعاء هو المخرج الحقيقى والسبيل
الأوحد الى الخروج من المحن والمصائب والشدائد
هو حقا سبيل الانبياء والمتقين فكم كشف الله من
عذاب ونجا كل الانبياء بدعاء ومنجاة
قال تعالى "وكذلك ننجى المؤمنين"
http://www.lakii.com/vb/smile/18_237.gif
واخيرا لانملك سوى أن نردد دعاء حبيبنا ورسولنا الكريم
"اللهم لاتجعل مصيبتنا فى ديننا ولاتجعل الدنيا أكبر
همنا ولامبلغ علمنا"
اللهم ااااااامين
http://www.lakii.com/vb/smile/38_267.gif
عهد الغرام :)