PDA

View Full Version : ~*¤®§(*§ ولا متخذاتِ أخدانٍ §*)§®¤*~ˆ°






نـقـآء الوجدان
21-09-2009, 02:23 PM
http://up3.m5zn.com/photo/2009/5/29/09/c59dayor8.gif/gif








صديق ... أهذا هو الطريق؟؟!!!!













قالت إحداهن: تعرفت عليه ، بدأ يبادلني كلمات الحب والغزل كل يوم، وتطورت العلاقة بيننا وأخذت





أحلم به زوجًا للمستقبل، واتفقنا يومًا على اللقاء فقابلته، وفي اليوم التالي دعاني على العشاء





فذهبت، وركبت معه السيارة، وبدأ يتجه بي إلى مكان بعيد وأنا خائفة ومترددة ولكن ماذا أقول، وأنا





التي سلمتُ له نفسي منذ أول لحظة حادثته فيها.








وفجأة توقف الشاب في مكان فركب معه شاب آخر وفهمت سوء نيتهما، وبدأتُ أقاوم ولكن دون





جدوى حتى أغمى علي، وأخذاني وتركاني بعد أن ....... وتركوني مرمية في إحدى المزارع البعيدة.









فهل تتوقعين فتاتي هذه النهاية لقصة الحب المزعوم؟






http://img101.herosh.com/2009/06/05/755173076.gif










وأخرى تقول: أحببت شابًا وأنا في سن السادسة عشر عامًا، ولقد فضلتُ صديقتي على أمي بهذا




السر .. ومازلتُ إلى الآن أحبه وأخفي سري ولا أعرف ما السبب؟







وهذه تقول: أنا في الخامسة عشرة من عمري تعرفتُ على شاب يكبرني بخمس سنوات أقابله



باستمرار دون علم أهلي، وهو يطلب مني أشياء تتنافى مع الآداب العامة، وأرفض بالبداية ثم




أرضخ لرغبته حيث إنه يهددني بالانفصال عني، وقد تعودت على وجوده في حياتي وأخاف أن أنزلق




معه لأكثر من هذا، لقد قررتُ إخبار أهلي بأمري ولكنني أخاف من ردة فعل والدي ووالدتي .. فماذا






أفعل؟





http://img101.herosh.com/2009/06/05/755173076.gif













عزيزتي الفتاة المسلمة:








لا يطارد الإسلام المحبين، ولا يطارد بواعث الحب والغرام، ولا يجفف منابع الود والاشتياق ولكنه





كعادته ـ في كل شأن من شؤون التشريع ـ يهذب الشيء المباح حتى لا ينفلت الزمام ويقع المرء





في الحرام الهلاك.







ـ لقد ارتبط في أذهان الكثير من الفتيات أن يمارسن الحب خارج البيوت، وأن ينسجوا خيوط العشق





وطرائق الغرام بعيدًا عن الزواج الحلال من باب أن الممنوع مرغوب.









فهل نقبل بما يسمى بـ 'حرية الحب' في مجتمعنا الإسلامي؟










لقد ترددت على ألسنة المراهقات عبارات الحب التي شوهت أفكارهن ومنها قولهن: الحب من أول




نظرة، الزواج بدون حب فاشل، الحب يصنع المعجزات، الحب عذاب، الزواج مقبرة الحب، ومن



الحب ما قتل.







وأعلم أن مشاعر الميل الجنسي لآخر في هذا السن طبيعية ولكن هل هذا مسوغ ومبرر للاندفاع




وراء هذه المشاعر؟ وهل هذا مبرر لإقامة مثل هذه العلاقات بين الفتاة والشاب.






http://img101.herosh.com/2009/06/05/755173076.gif











أخيتي ... هنا أقف وأسألكِ إلى أين هذه العلاقة؟ ولماذا لا ترى النور؟ وسأترك الإجابة




لكِ ولماذا لا يتقدم هذا الشاب للزواج ويدخل البيت من الباب لا من الشباك؟










الحب إخلاص وصفاء ونقاء، الحب عهد ورسالة، والحب سر الحياة، وهو فطرة فطر الله الناس





عليها وهو ضرورة من ضروريات الحياة









إنَّ ما تطلقه الفتيات على هذه العلاقة 'بالحب' إنما هو وهم وخيال، فليس هناك حب قبل الزواج،




والحب الحقيقي هو الذي ينمو ويكبر في مؤسسة الزواج الشرعي،أما ما عدا ذلك فليس حبًا بل هم




وغم بالليل والنهار.





http://img101.herosh.com/2009/06/05/755173076.gif












وهنا أقف أخيتي وأسأل:











أين أنتِ من الآية الكريمة {وَلا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ}؟ وما معنى أخدان؟










ما موقف الشرع من العلاقات العاطفية بين الفتيات والشباب؟ وهل من حل ومخرج من




هذا المأزق؟






قالت لي: هل من حل؟ قلتُ :لعل!!









كلمات تتردد على ألسنة الكثير من الفتيات: 'لا أحد في البيت يحبني أو يفهمني أو يشعرني بالتقدير




والاحترام ... أبحث عمن يبادلني الحب فلا أجده … الجميع مشغول عني والكل يعاملني بقسوة




ويحادثني بحدة ... أمي تعاملني كطفلة وأبي يشك في تصرفاتي .. وأخي يهزأ بي .. لقد سئمت هذه



الحياة إنهم لا يحبونني'.







http://img101.herosh.com/2009/06/05/755173076.gif











عزيزتي الفتاة المسلمة:









إن كنت فعلاً تقعين تحت ضغوط في بيتك وتفتقدين الحب والعطف والحوار الهادئ مع الأهل فهل هذا



مسوغ ومبرر للبحث عن هذا المفقود خارج المنزل؟








يجيبنا الله تبارك وتعالى عن هذا بقوله في سورة النساء:{وَلا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَان} [النساء:25] قال ابن





عباس: ومتخذات أخدان يعني أخلاء، وقال الحسن البصري: يعني الصديق [تفسير القرآن العظيم





لابن كثير]. فأين أنت آنستي من هذه الآية الصريحة في موضوع اتخاذ الأصحاب والأصدقاء من




الرجال؟ إن وجود الصداقة بين الفتاة والشاب لا يخلو من الوقوع في براثن: النظرة الحرام،




واللمسة الحرام، والخطوة الحرام، والخلوة الحرام، والكلمة الحرام. وزني ذلك كله بميزان قول الله





تعالى: {إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً} [الإسراء:36].







وأيضًا ميزان الله تعالى: {وَلا تَقْرَبُوا الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلاً} [الإسراء:32]. وأيضًا



زني حالك بميزان: {وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُن} [النور:31]. وزني





علاقتك العاطفية بميزان رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم:'ما اجتمع رجل وامرأة إلا كان




الشيطان ثالثهما' فانظري أين تضعين قدمك وأين تذهبين؟ وتأكدي أنه بعد انتهاء هذه العلاقة تذهب




اللذات وتبقي الحسرات:










تفنى اللذاذة ممن نال صفوتها من الحرام ويبقى الذل والعارُ










تبقى عواقب سوءٍ في مغبتها لا خير في لذة من بعدها النارٌ











أعلم أخيتي أن الحب من أهم مظاهر الحياة الانفعالية للفتاة في هذه الفترة من العمر، ويتوقف





تحقيق الصحة النفسية للفتاة على إشباع الحاجة إلى الحب، وعند البلوغ يتحول الحب والألفة إلى




الجنس الآخر وتسبق الفتاة الفتى في هذا الميل نظرًا لبلوغها قبله.







وأعلم أن الفتاة تتحول من حالة انفعالية إلى حالة أخرى بسرعة، فهي تتأرجح بين التهور والجبن




والمثالية والواقعية والتدين وعدم التدين. يعني باختصار نجد أن شخصية الفتاة تكون مضطربة قلقة




غير مستقرة.







وأعلم كذلك أن للفتاة في هذه المرحلة مطالب اجتماعية ونفسية متعددة أهمها تكوين علاقات




إيجابية مع الجنس الآخر، ولكن لو ترك الإنسان بلا قيود ولا ضوابط لكان حالنا كحال الحيوانات




التي ليس لها ضوابط ولا قيود في علاقاتها.




http://img101.herosh.com/2009/06/05/755173076.gif










ولقد قال الله سبحانه وتعالى: {وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَم} [الإسراء:70] والضابط والقيد الذي يحمينا حتى






من أنفسنا هو ضابط الدين والخوف من الله، فإذا قال لنا الله تعالى: {وَلا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ} فهو أمر





من الله بعدم اتخاذ الفتاة والمرأة عمومًا لصديق أو صاحب، والذي أمرنا بذلك هو أعلم منا بحالنا





ولا يشرع لنا إلا ما يصلحنا وتصلح به حياتنا {أَلا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ} [الملك:14].









فتعالي معي لنعرف ماذا يريد الله بمثل هذه الحدود والضوابط؟








قال تعالى: {وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلاً عَظِيماً[27]يُرِيدُ






اللَّهُ أَنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْ وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفاً} [النساء:27ـ28]. تكشف هذه الآية القصيرة عن حقيقة






ما يريده الله للناس بمنهجه. فماذا يريد الله بالناس حين يبين لهم منهجه ويشرع لهم شرعه؟ وماذا




يريد الذين يتبعون الشهوات؟








أما ما يريده الله بالناس فهو:






1ـ يريد أن يتوب على الناس.







2ـ يريد أن يهديهم.







3ـ يريد أن يجنبهم المزالق.







4ـ يريد أن يعينهم على التسامي في المرتقى الصاعد إلى القمة.







5ـ يريد تطهير المجتمع ورسم الصورة النظيفة التي يحب الله أن يلتقي عليها الرجال والنساء،



وتحريم ما عداها.








http://img101.herosh.com/2009/06/05/755173076.gif









ـ وأما ما يريده الذين يتبعون الشهوات فهم:









1ـ يريدون أن يميلوا ميلاً عظيمًا عن المنهج الراشد والمرتقى الصاعد والطريق المستقيم.







2ـ يريدون أن يطلقوا الغرائز من كل عقال ديني أو أخلاقي أو اجتماعي.








كل هذا الفساد وهذا الشر باسم الحرية، وهي لست سوى اسم آخر للشهوة والنزوة. {يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ





يُخَفِّفَ عَنْكُمْ وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفاً} [النساء:28]. واعلمي آنستي أنه لو كان هناك مصلحة من هذه




العلاقات العاطفية بين الجنسين لما حرمها الله، ولكن الله يراعي اليسر فيما يُشرع لعباده، وإرادة





التخفيف واضحة وتتمثل في: الاعتراف بدوافع الفطرة وتنظيم الاستجابة لها وتصريف طاقتها في




المجال الطيب المثمر المأمون [مؤسسة الزواج].









' وكثيرون يحسبون أن التقيد بمنهج الله ـ وبخاصة في علاقات الجنسين ـ شاق مجهد والانطلاق مع




الذين يتبعون الشهوات ميسر مريح وهذا وهم كبير.






فإطلاق الشهوات من كل قيد، وتحري اللذة ـ وحدها ـ في كل تصرف، وقصر الغاية من التقاء



الجنسين في عالم الإنسان على ما يُطلب من مثل هذا الالتقاء في عالم البهائم، والتجرد في علاقات



الجنسين من كل قيد أخلاقي، ومن كل التزام ديني، إن هذه كلها تبدو يسرًا وراحة وانطلاقًا، ولكنها




في الحقيقة مشقة وجهد وثقلة، وعقابيلها في حياة المجتمع ـ بل في حياة كل فرد ـ عقابيل مؤذية




مدمرة ماحقة.







والنظر إلى الواقع في حياة المجتمعات التي تحررت من قيود الدين والأخلاق والحياء في هذه





العلاقة، يكفي لإلقاء الرعب في القلوب لو كانت هناك قلوب ' [في ظلال القرآن ـ سيد قطب].








http://img101.herosh.com/2009/06/05/755173076.gif








وهنا نصل إلى عنوان المقال: هل من حل؟






فأقول: لعل.








1ـ افتحي مجال الحوار مع أمك فهي بالنسبة لك طوق النجاة وقولي لها: أمي هل تقبلين صداقتي؟




فهناك عدة نواحٍ مشتركة بين الأم وابنتها، وخبرات الأم تمثل أكبر موسوعة علمية في تجارب




الحياة.









2ـ الاستعفاف امتثالاً لأمر الله تعالى:{وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لا يَجِدُونَ نِكَاحاً حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ}





[النور:33]. والعفيفة يستحقها العفيف، وتذكري قصة هذا الشاب الذي فضل السجن على الاستجابة






لدعوة المرأة للفاحشة فقال:{رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ} [يوسف:33] وهذا الشاب هو





سيدنا يوسف عليه السلام.







3ـ هناك أمران أساسيان وهما: أـ الخوف من الله، ب ـ ونهي النفس عن الهوى، فقد قال تعالى:




{وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى[40]فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى} [النازعـات:40ـ41].








هذان الأمران يساعدان على البعد عن كل ما حرم الله.








4ـ اشغلي وقت فراغك بكل مفيد وجديد واشبعي هواياتك فقد قال الشاعر:








إن الشباب والفراغ والجدة مفسدة للمرء أي مفسدة



http://img101.herosh.com/2009/06/05/755173076.gif









5ـ اتركي أصحاب السوء واملئي حياتك بصديقات جديدات صالحات فالجليس الصالح لا يأتي من





وراءه إلا كل الخير كحامل المسك.








6ـ عيشي الواقع لا الخيال، فكثير من القصص التي تناقش على الشاشة أو بين الفتيات لا أساس




لها، بل هي غالبًا من نسج الخيال فلا تدمري واقعك بسبب خيال الآخرين، وفكري في المستقبل




بشيء من الواقعية والعقلانية.







7ـ كوني شجاعة واتخذي القرار لا تترددي وكوني من الذين قالوا:{رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا} [فصلت:





30] واستبدلي الانحراف بالاستقامة والأرصفة بالمساجد والملاهي بحلق القرآن والأغاني بالذكر




والتسبيح. يقول تعالى:{أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَق} [الحديد:




16] قولي بلى يا رب الآن الآن، وادعي الله أن يهديك ويعينك على الاستقامة فمن وحده يرجى






العون، قال الشاعر:







إذا لم يكن عون من الله للفتى فأول ما يجني عليه اجتهاده




واستمعي إلى البشارة من الغفور الرحيم وهو يقول لكِ: {إِلاَّ مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً





فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً} [الفرقان:70].



http://img101.herosh.com/2009/06/05/755173076.gif










وتذكري الموت وأنك ستسألين عن شبابك فيما أبليتيه؟ فكل عمل تكرهين الموت من





أجله اتركيه ثم لا يضركِ متى متِ. أسأل الله لي و لكِ العون والاستقامة والقبول.












( ومن يتقِ الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب)









منقول بتصرف




\



هذا الموضوع منقول كاملا ..

جزى الله كاتبته مريم خير الجزاء


http://up3.m5zn.com/photo/2009/5/29/10/sj3d0r203.gif/gif

≈ احـتِـوٍآءْ ≈
21-09-2009, 06:42 PM
موضوع راااااااائع جدااااااااااااااااا

جزاك الله خيراااا على نقله

- هـمـم -
27-09-2009, 09:04 AM
اللّهم إهدِ شبـــاب وبنات المسلمـــــين ..

http://www.lakii.com/vb/smile/27-84.gif (http://www.lakii.com/vb/smiles/index.php)

:)

εïз القلب الأبيض εïз
27-09-2009, 10:56 AM
تفنى اللذاذة ممن نال صفوتها من الحرام ويبقى الذل والعارُ


تبقى عواقب سوءٍ في مغبتها لا خير في لذة من بعدها النارٌ





حقاً أخيتي فلقد كثر هذا الواقع الحزين بين فتياتنا و اخواتنا ممن لاعلم لهن بحقيقة تلك العلاقات الواهمة والخادعة ..

أهمس في أذن كل فتاة ..

الى كل من تريد الزوج الصالح والحياة التي ترضي المولى عز وجل .. دعيه فانه لن يقبل بك زوجة لاولاده ..

الى كل من أخفت عن اهلها مواعدتها مع ذاك الشاب .. هل ترضين ان تكون ابنتك كذلك ..

إلى كل من تصادق او تواعد شاباً و تعرف ان الله رقيبها وليس عندها ضمان من الله بانه لن يرسل ملك الموت

لقبض روحها وبعثها ع صورتها مع ذاك الشاب وهم يتبادول من الكلام المحرم مايهز عرش الرحمن ..

افيليق بكِ أخيتي .. وانتِ التي أمنت برب العالمين والتجأتِ به في كربك وبلوتك بعدما اصبح لا ينفع الندم ..

فحري بكِ أن تزيدي من شرف بنات المسليمن فانت بها تخدشين صورتهم التي كرمهم الله والإسلام بها ..

جزيتي خيرا أختي سمايل فور ايفر ع سلااامة وروووعة ذاك النقل المفيد جعله الله في موازين حسنات من كتبت

ونقلت وقرات .. وجمعنا في جنات النعيم بصحبة النبيين والصديقين والشهداء وجعلنا فخراً لاسلامنا وأمتنا ..

قووولوا آآآآآآآآمين .. أعتذز ع الإطالة ولكني احببت أن أشارك من واقع تجربة حدثت لاحدى زميلاتي بالدراسة ..

تقبلي خااالص تحياتي ..

اختك .. بسوومة

نـقـآء الوجدان
27-09-2009, 05:53 PM
موضوع راااااااائع جدااااااااااااااااا


جزاك الله خيراااا على نقله


و الأروع تواجدك يا رآآآآئعتنا


عهودة ..


وبارك الله بكاتبة الموضوع وبكِ أيضاً


:)


اللّهم إهدِ شبـــاب وبنات المسلمـــــين ..

http://www.lakii.com/vb/smile/27-84.gif (http://www.lakii.com/vb/smiles/index.php)

:)


اللهمـ آآآآآآآآآآمين و إياك وفقك الله ..

نورتِ


\





تفنى اللذاذة ممن نال صفوتها من الحرام ويبقى الذل والعارُ



تبقى عواقب سوءٍ في مغبتها لا خير في لذة من بعدها النارٌ






حقاً أخيتي فلقد كثر هذا الواقع الحزين بين فتياتنا و اخواتنا ممن لاعلم لهن بحقيقة تلك العلاقات الواهمة والخادعة ..


أهمس في أذن كل فتاة ..


الى كل من تريد الزوج الصالح والحياة التي ترضي المولى عز وجل .. دعيه فانه لن يقبل بك زوجة لاولاده ..


الى كل من أخفت عن اهلها مواعدتها مع ذاك الشاب .. هل ترضين ان تكون ابنتك كذلك ..


إلى كل من تصادق او تواعد شاباً و تعرف ان الله رقيبها وليس عندها ضمان من الله بانه لن يرسل ملك الموت


لقبض روحها وبعثها ع صورتها مع ذاك الشاب وهم يتبادول من الكلام المحرم مايهز عرش الرحمن ..


افيليق بكِ أخيتي .. وانتِ التي أمنت برب العالمين والتجأتِ به في كربك وبلوتك بعدما اصبح لا ينفع الندم ..


فحري بكِ أن تزيدي من شرف بنات المسليمن فانت بها تخدشين صورتهم التي كرمهم الله والإسلام بها ..


جزيتي خيرا أختي سمايل فور ايفر ع سلااامة وروووعة ذاك النقل المفيد جعله الله في موازين حسنات من كتبت


ونقلت وقرات .. وجمعنا في جنات النعيم بصحبة النبيين والصديقين والشهداء وجعلنا فخراً لاسلامنا وأمتنا ..


قووولوا آآآآآآآآمين .. أعتذز ع الإطالة ولكني احببت أن أشارك من واقع تجربة حدثت لاحدى زميلاتي بالدراسة ..


تقبلي خااالص تحياتي ..


اختك .. بسوومة




فعلا !!


و الله إن القلب ليحزن و الأدهى و الأمر إقتناعهم التآم بصواب فعلتهم ..

هداهم الله و أصلح شأنهم



بسومة ^_^


أسعدتيني بردك الرآقي نورتِ وياهلا بك


:)

&أم محمد&
27-09-2009, 09:31 PM
هذا حال من ركضت خلف وهمٍ وسراب

اندفعت إليه بكامل قوتها ...يسوقها شيطانها إلى طريق الهلاك

فرجعت خائبة ، نادمة ، متحسرة

ندمت في وقت لا ينفع فيه الندم

خسرت أغلى ما تملك من مفاتيح العفة والكرامة

تتحسر على شرفٍ مهدور وكرامة مبعثرة

قلَّدت صديقات السوء بما زيَّنَّ لها من طريقٍ يؤدى بها إلى منحدرٍ زلقٍ من وحل المهانة

أسأل الهدى والرشاد لمن سلكن طريق الغواية والضلال


وحمى الله جميع بنات المسلمين وألبسهن ثوب العفاف والوقار

غاليتي

نقل موفق..بوركت


وبوركت كاتبته


::

فسفوريه
27-09-2009, 09:55 PM
جزيتي الجنه غاليتي
وجزا كاتبته كل خير
ونفع فيه فتيات وشباب الامه الاسلاميه
..

أمل مشرق
27-09-2009, 10:02 PM
الصاحب ساحب

بارك الله فيك على طرحك
:)

طيف الهوى
28-09-2009, 12:11 PM
شكراً أختاه على النقل .. كلمات غايه في الروعه ..