فؤاد
23-06-2001, 07:47 PM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ارجو من الاخوة والاخوات الافاضل المعذرة عن سبب الانقطاع وانشا ءالله اختم موضوعي هذا ببضع سطور اسال الله العظيم ان تكون عونا لأخواننا المعاقين
علينا أن نعلم انه اذا استطاعت المجتمعات المحلية في بلدنا الحبيب أن تحرز فهما واعيا مستنيرا لحاجات المعوقين من أناسها وما يمكن تقديمه لهم من خدمات تأهيلية وتشغيلا ملائم فأنه يمكن حينئذ أن يتضح الحل لمشكلة المعوقين في البلاد وعندما يكسب أصدقاؤنا وجيراننا وزملائنا الاستبصار والوعي العميق لمشكلة العجز والقصور التي يعانيها المعوقون وحينما يدركون أن من شأن برامج التأهيل أن تخفف من حدة المشكلة التي تستنزف الأموال الكثيرة حينئذ يبدأ المجتمع المحلي في العمل للتغلب على المشكلة
هل بعد ذلك كله حل وقت العمل المناسب
لم يسبق ابدا في تاريخ البشرية أن كانت الفرصة سانحة لتغلب ذوي العاهات على عاهاتهم بمثل ماهي عليه الآن وأننااليوم نستطيع أ نعالج بثقة الكثير من حالات العجز التي كنا حتى عهد قريب نعتبرها حالات ميئوسا منها
لقد وصلناالآن الى موقف يحتم علينا أن نعلن نوايانا وخططنا وأعمالنا للتعامل مع مشكلة المعوقين التي تتزايد باستمرار وليس النجاح الذي احرزناه حتى الآن في ذاته بأجابة شافية ارجو ان لايفهم البعض ان العجز للشيء ذاته مازال قائم لا ولله الحمد دولتنا ومن ذوي العاهات صامدون بفضل الله كما أننا اذا ذكرنا أن مجال العمل الحالي مقصور بالدرجة التي تجعلنا لم نبدأ بعد في اللحاق بركب العمل مع المعوقين فأننا في الواقع نزيد المشكلة تراكما ومع ذلك فعلينا أن نتحقق من أننا الآن في موقف قد يسمح لنا بأن نتكفل بثقة ببرنامج رئيسي ممن شأنه أن يحول عددا كبيرا من المعوقين الذين لا ينتجون حاليا وتتكفل بهم الدولة الى مواطنين عاملين منتجين فلا تنقصناالخبرات الفنية او البرامج اللازمة في هذا المجال إذا ماعرفنا كيف نستخدمها
اليكم هذه الرسالة اصحاب الشأن والمقامات
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ارجو من الاخوة والاخوات الافاضل المعذرة عن سبب الانقطاع وانشا ءالله اختم موضوعي هذا ببضع سطور اسال الله العظيم ان تكون عونا لأخواننا المعاقين
علينا أن نعلم انه اذا استطاعت المجتمعات المحلية في بلدنا الحبيب أن تحرز فهما واعيا مستنيرا لحاجات المعوقين من أناسها وما يمكن تقديمه لهم من خدمات تأهيلية وتشغيلا ملائم فأنه يمكن حينئذ أن يتضح الحل لمشكلة المعوقين في البلاد وعندما يكسب أصدقاؤنا وجيراننا وزملائنا الاستبصار والوعي العميق لمشكلة العجز والقصور التي يعانيها المعوقون وحينما يدركون أن من شأن برامج التأهيل أن تخفف من حدة المشكلة التي تستنزف الأموال الكثيرة حينئذ يبدأ المجتمع المحلي في العمل للتغلب على المشكلة
هل بعد ذلك كله حل وقت العمل المناسب
لم يسبق ابدا في تاريخ البشرية أن كانت الفرصة سانحة لتغلب ذوي العاهات على عاهاتهم بمثل ماهي عليه الآن وأننااليوم نستطيع أ نعالج بثقة الكثير من حالات العجز التي كنا حتى عهد قريب نعتبرها حالات ميئوسا منها
لقد وصلناالآن الى موقف يحتم علينا أن نعلن نوايانا وخططنا وأعمالنا للتعامل مع مشكلة المعوقين التي تتزايد باستمرار وليس النجاح الذي احرزناه حتى الآن في ذاته بأجابة شافية ارجو ان لايفهم البعض ان العجز للشيء ذاته مازال قائم لا ولله الحمد دولتنا ومن ذوي العاهات صامدون بفضل الله كما أننا اذا ذكرنا أن مجال العمل الحالي مقصور بالدرجة التي تجعلنا لم نبدأ بعد في اللحاق بركب العمل مع المعوقين فأننا في الواقع نزيد المشكلة تراكما ومع ذلك فعلينا أن نتحقق من أننا الآن في موقف قد يسمح لنا بأن نتكفل بثقة ببرنامج رئيسي ممن شأنه أن يحول عددا كبيرا من المعوقين الذين لا ينتجون حاليا وتتكفل بهم الدولة الى مواطنين عاملين منتجين فلا تنقصناالخبرات الفنية او البرامج اللازمة في هذا المجال إذا ماعرفنا كيف نستخدمها
اليكم هذه الرسالة اصحاب الشأن والمقامات
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته