أمل_ ذلك البزوغ المضيئ والشهب المنيرة ذلك البحر الهائج ع صفحات أرض راكدة
أمل تلك اللوحة التي أعجزت كل رسام
أمل ذلك الجسد المتمثل بصورة بركان ! يلتهب كل ظالم خوان
أمل إنها رفيقتي تلك الثعبان التي تلتهم أحقر الفئرآن
من تكون تلك الأمل وكيف صنعت نفسها ؟
أنها (الطهر ) و (الألم)
جسد مفعم بالحياة الطاهرة والنزف الصادق!
هي حكاية جاوزت أبلغ العبارات _أرتمت في أحضان كل أديب قاص وكاتب !
البعض سموها ب (بالأسى المولود) والبعض( صبر وفرج منتظر)
وأنا اسميتها ( الأمل)
صارعت أبشع الألم وذاقت أمر الجراح
اعتادت أنفاسها ع الظلم الأسود!
استساغت صفحاتها معانات وأحداث لاتنسى في الذاكرة ممها تلاشى الحدث _ أصيبت بالشلل ! وتمزقت أطرافها لكنها رفعت راية الأمل _تستحق رفيقتي التحية ورفع القبعات احتراما!!!
ولدت أطفالا وأبناء يحكي بنقائهم وجمالهم البدر _ ولدت عظماء يقتدون بأبي بكر وعثمان وعمر
يحق للقلم أن ينفث أبرع الأحرف لهم_
وبدأوا الأطفال يكملون مسيرة الأم ويكحلون أبصار العالم من شجاعتهم وبسالتهم_
انضموا للصفوف وحاربوآ العدو فيما يمتلكون من مما لايملكون!
وصمدوا يسجلون البطولات ويخطوا بدمائهم أعظم المنجزات ؛ فجعلوا لهم العزه ولعدوهم الخزي والعار_
هزوا قلوب أعدائهم وجعلوهم يهابونهم _ألقوا التراب في أفواههم وأصبح الأعداء يهرعون للحديد والسلاح ولا يعلمون أن السلاح سيفنى ولن يبقى غير البطل الحقيقي
مات طفل أمل ثم التالي وهم يحتضرون فمن شهم إلا فداك ياغزة!
نعم الأمل هي غزه !
أسقطت دموعها حزنا ع أطفالها !
واااعرباه ! وامعتصماه!
لكن من حولها تملكهم(الجمود)
وأصبح العرب ( يترقبون خلف الأستار ويعتذرون) !!
لكنها وقفت شامخة وأبت الاستسلام إنها غزه مملكة العزة
وولدت أبطالا يحفرون بدمائهم الشهادة لله_
تلد واحدا ويموت الأخر بعد لحظة!
أي قلب تملكين بحق ! أنها عزيمة
ومشيئة الجبار
صبرآ ياغزه تهللي واستبشري بالفرج
فلك ثياب العزة ولنا الثياب الملطخة ب ؟!؟!
الدعاء والصدقة
لربما من معاصينا وذنوبنا الي اقترفناها ابتليت غزة بالحصار!
فلنتوب
أعتذر عن أحرفي المبعثرة كتبتها ع عجاله في ملاحظاتي وأرسلتها من جوالي
أمل تلك اللوحة التي أعجزت كل رسام
أمل ذلك الجسد المتمثل بصورة بركان ! يلتهب كل ظالم خوان
أمل إنها رفيقتي تلك الثعبان التي تلتهم أحقر الفئرآن
من تكون تلك الأمل وكيف صنعت نفسها ؟
أنها (الطهر ) و (الألم)
جسد مفعم بالحياة الطاهرة والنزف الصادق!
هي حكاية جاوزت أبلغ العبارات _أرتمت في أحضان كل أديب قاص وكاتب !
البعض سموها ب (بالأسى المولود) والبعض( صبر وفرج منتظر)
وأنا اسميتها ( الأمل)
صارعت أبشع الألم وذاقت أمر الجراح
اعتادت أنفاسها ع الظلم الأسود!
استساغت صفحاتها معانات وأحداث لاتنسى في الذاكرة ممها تلاشى الحدث _ أصيبت بالشلل ! وتمزقت أطرافها لكنها رفعت راية الأمل _تستحق رفيقتي التحية ورفع القبعات احتراما!!!
ولدت أطفالا وأبناء يحكي بنقائهم وجمالهم البدر _ ولدت عظماء يقتدون بأبي بكر وعثمان وعمر
يحق للقلم أن ينفث أبرع الأحرف لهم_
وبدأوا الأطفال يكملون مسيرة الأم ويكحلون أبصار العالم من شجاعتهم وبسالتهم_
انضموا للصفوف وحاربوآ العدو فيما يمتلكون من مما لايملكون!
وصمدوا يسجلون البطولات ويخطوا بدمائهم أعظم المنجزات ؛ فجعلوا لهم العزه ولعدوهم الخزي والعار_
هزوا قلوب أعدائهم وجعلوهم يهابونهم _ألقوا التراب في أفواههم وأصبح الأعداء يهرعون للحديد والسلاح ولا يعلمون أن السلاح سيفنى ولن يبقى غير البطل الحقيقي
مات طفل أمل ثم التالي وهم يحتضرون فمن شهم إلا فداك ياغزة!
نعم الأمل هي غزه !
أسقطت دموعها حزنا ع أطفالها !
واااعرباه ! وامعتصماه!
لكن من حولها تملكهم(الجمود)
وأصبح العرب ( يترقبون خلف الأستار ويعتذرون) !!
لكنها وقفت شامخة وأبت الاستسلام إنها غزه مملكة العزة
وولدت أبطالا يحفرون بدمائهم الشهادة لله_
تلد واحدا ويموت الأخر بعد لحظة!
أي قلب تملكين بحق ! أنها عزيمة
ومشيئة الجبار
صبرآ ياغزه تهللي واستبشري بالفرج
فلك ثياب العزة ولنا الثياب الملطخة ب ؟!؟!
الدعاء والصدقة
لربما من معاصينا وذنوبنا الي اقترفناها ابتليت غزة بالحصار!
فلنتوب
أعتذر عن أحرفي المبعثرة كتبتها ع عجاله في ملاحظاتي وأرسلتها من جوالي
تعليق