نورس المغرب
26-10-2008, 03:33 AM
http://www.lakii.com/img/all/Jul08/4SC8jt07281037.gif
حبيبات قلبي
http://www.lakii.com/vb/smile/28-2.gif (http://www.lakii.com/vb/uploader/smilies.php)
سمعنا لأكثر من مرة بهذا الحديث العظيم الذي رواه الامام أحمد:
( اغتنم خمسا قبل خمس: شبابك قبل هرمك ، وصحتك قبل سقمك، وغناك قبل فقرك، وفراغك قبل شغلك، وحياتك قبل موتك)
.............
شبابنا
صحتنا
أموالنا
أوقاتنا
حياتنا
خمس درر يملكها أغلبنا
ولكن هل نستغلها ونغتنمها كما أوصانا رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم؟
تعالوا نراها كل واحدة على حدة
الـــشـــبـــاب
مرحلة من أجمل مراحل عمر الانسان، كلها نشاط ، وقوة، واندفاع، وطاقة، وحماس...
ولكن ويا للأسف أغلب شبابنا اليوم صار رمزا للضياع، والطيش، والفراغ، والنزوات، والمخدرات....
ولما نستفهم ونطرح السؤال: " لماذا كل هذا الاستهتار؟"
نسمع جوابا واحدا وعلى كل الألسنة:
"عــــادي ... نستمتع بحياتنا...."
(إنما الحياة الدنيا لعب ولهو وإن تؤمنوا وتتقوا يؤتكم أجوركم ولا يسألكم أموالكم)محمد36
هل كل همنا هو الاستمتاع؟
متى سينفع الشباب أسرهم إذن؟
متى سينهضون بمجتمعاتهم وبأنفسهم أيضا؟
هل حينما تأخذهم مراهقتهم إلى سن الخمسين؟
حينما تتخرب أجسادهم وعقولهم بالمخدرات؟
حينما يهرمون ولا تبقى لديهم لا قوة ولا صحة ولا ولا ولا؟
واااا شباب مجتمعاتنا الاسلامية!!!
أينك يا مصعب بن عمير، الغني الوسيم الذي ضحى بكل أمواله في سبيل أمته ودينه؟
تعال لتر حال الخلف ..
أينك يا علي بن أبي طالب ، الشاب الشجاع الذي لا يهاب الموت؟؟
أينك يا أسامة بن زيد، يا من قاد جيش المسلمين وعمره 20 سنة فقط؟؟؟؟؟
وأين كل الشباب القوي الباسل الشهم؟
أين الشباب الذي لم تحطمه المخدرات؟
ولم تلهيه المغنيات ولا الموضة وآخر الصيحات؟؟
أين الشباب الذي يبني أمته بدل الجلوس على المقاهي وبالساعات؟؟؟
بل وأيننا نحن أعضاء المنتدى الشابات
هل نغتنم حقا شبابنا للنهوض بالأسر والمجتمعات؟؟؟
أم...
الــــصــــحـــــة
هذا التاج الرائع المزين لرؤوس الأصحاء
وللأسف لا يرونه ولا يحسون بقيمته ولا بأهميته إلا حين فقدانه فيرونه حينها يزين ويجمل غيرهم
ولربما نحن منهم، نتيه في دروب الحياة متناسين قيمة صحتنا التي قال عنها رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم:
(سلوا الله العفو والعافية والمعافاة، فما أوتي أحد بعد اليقين خيرا من المعافاة) النسائي
ماذا نفعل بكل ما أوتينا من صحة؟
هل نغتنمها لأجل تنشئة أولادنا؟
هل نوظفها لأجل تطوير أسرنا؟
هل نستغلها لتنمية مجتمعاتنا وأمتنا؟؟
بل هل نسعى بها لخدمة ديننا؟؟؟؟؟؟
إننا لا ندري متى سيفاجئنا المرض فنصبح قاعدين
فنتمنى لو كنا أصحاء لنستطيع خدمة أنفسنا ونقدر على أن نقدم خدماتنا لأسرنا ومجتمعاتنا
ومنا كثيرون لا يكترثون لأهمية صحتهم فيخربونها بعلم وقصد
بالسجائر وبالسهر وبتناول مأكولات أكد العلم مضارها على سلامة الجسم
وهم غير مبالين
وآخرون يمرضون فيهملون أنفسهم ولا يبالون بصحتهم حتى يفوت الأوان
فلا ينفع معهم علاج!!!!
الــــــــــــــــمـــــــــــــــــال
كلنا نملك المال قليلا كان أو كثيرا
فهل ننفقه؟
هل نتصدق به؟
إذا لم نفعل فإننا نمنع عنا رضا الله عز وجل، فقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم:
( الصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار) البخاري
بالمال تتطور مجتمعاتنا وتزدهر
بالمال تزداد حسناتنا، فالصدقة بعشر أمثالها
فلننفق أموالنا كثيرة كانت أو قليلة على لقمة عيش أولادنا وعلى سكنهم وتعلمهم...
ولم لا على يتامى المجتمع وأرامله وفقرائه؟
لم نخزن أموالنا ولا نسعى إلى فك كرب أقاربنا ، وتطوير أمتنا وبناء منشآتها؟
كيف يتطور شأن المسلمين إذا لم يجاهدوا بأموالهم؟
(جاهدوا بأموالكم وأنفسكم في سبيل الله، ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون)التوبة41
كفانا من تخزين الأموال من دون أهداف ولا غايات نقصدها
إن أموالنا فتنة فلنحذر منها
( اعلموا أنما أموالكم وأولادكم فتنة، وأن الله عنده أجر عظيم)الأنفال28
بل ولنتيقن أنه بقدر إنفاقنا بقدر ما تتنمى أمتنا
وبقدر ما ننفق بقدر ما يرزقنا الله بدلا عنها وأكثر منها
(مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة مئة حبة والله يضاعف لمن يشاء والله واسع عليم)البقرة261
الــــوقــــــــــت
آآآآآآآآآآآآآه من الوقت:
العمر ـ السنوات ـ الشهور ـ الأسابيع ـ الأيام ـ الساعات ـ الدقائق ـ الثواني ....
عمرنا كتاب يحوي عددا معينا من الصفحات لا نعلمه
وكلما مر يوم طوى صفحة من صفحاته
فهل نعلم كم بقي قبل الصفحة الأخيرة؟؟؟
هل نعلم أن الوقت نعمة لا يحس كثيرون منا بقيمتها ؟ قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
(نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس : الصحة والفراغ)
كم منا يندم كندم عبد الله بن مسعود حينما قال:
" ما ندمت على شيء ندمي على يوم غربت فيه شمسه نقص في أجلي ولم يزد فيه عملي"
كم من الوقت نضيع لا نعمل فيه شيئا
لا لأنفسنا ولا لأولادنا ولا لغيرنا
ولا حتى في طاعة الله عز وجل
وقتنا يتيه بين النوم ليلا ونهارا
وفي الكلام التافه لساعات على الهاتف
وعلى الأنترنت فيما لا يفيد
وفي مشاهدة الأفلام على التلفزيون وبالساعات
وفي وفي وفي
فلندق ناقوس الخطر
وكفى ما ضيعنا
ولنغتنم ما تبقى قبل أن نندم يوم لا ينفع الندم، قال الرسول صلى الله عليه وسلم:
( لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع خصال: عن عمره فيم أفناه، وعن شبابه فيم أبلاه ، وعن ماله من أين اكتسبه وفيم أنفقه، وعن علمه وماذا عمل فيه)
الــــــحـــــيـــــاة
الحياة:
بشبابنا وهرمنا ، بصحتنا ومرضنا ، بغنانا و فقرنا ، بفراغنا و انشغالنا ، بأفراحنا وأحزاننا
بكل شيء فيها...
فيما أفنيناها؟؟
ماذا أنجزنا خلالها لأنفسنا أو لغيرنا؟
هل نعيش لنحيا ونموت وندفن؟
أم نعيش لنترك بصمتنا في محيطنا خالدة، ولم لا في أمتنا
فنعتز بها يوم القيامة
إن العبرة ليست بطول العمر، وإنما بما أنجزناه خلاله
فمن الناس من عاش أكثر من 100 عام وكأنه لم يعش يوما
وعكسهم كجعفر بن أبي طالب الذي مات وعمره 33 سنة فقط
ولكن اسمه مازال يبقيه خالدا وحتى لقبه " أبو المساكين" الذي سماه به رسولنا الكريم إذكان أخير الناس للمساكين
وغيره وغيره كثير...
فالعبرة ليست بعدد السنين ، وإنما بأعمال الخير للنهوض بالأمة
فلنعلم أن كل هذه النعم الخمس
إنما هي أمانات أودعها الله لدينا ليختبرنا ماذا نحن فاعلون بها
فهل سنستعملها فيما يليق ويفيد
أم فقط نتلفها على شهواتنا وملذاتنا وما تهواه أنفسنا؟؟؟
وهل سنعيدها لله عز وجل بأفضل وأحسن حال أم....؟؟؟؟
فلننهض بمجتمعاتنا وفلذات أكبادنا
ولنمنح لديننا وأمتنا كل ما نملكه من:
صحة
ومال
وشباب
ووقت
وحياة
حبيبات قلبي
http://www.lakii.com/vb/smile/28-2.gif (http://www.lakii.com/vb/uploader/smilies.php)
سمعنا لأكثر من مرة بهذا الحديث العظيم الذي رواه الامام أحمد:
( اغتنم خمسا قبل خمس: شبابك قبل هرمك ، وصحتك قبل سقمك، وغناك قبل فقرك، وفراغك قبل شغلك، وحياتك قبل موتك)
.............
شبابنا
صحتنا
أموالنا
أوقاتنا
حياتنا
خمس درر يملكها أغلبنا
ولكن هل نستغلها ونغتنمها كما أوصانا رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم؟
تعالوا نراها كل واحدة على حدة
الـــشـــبـــاب
مرحلة من أجمل مراحل عمر الانسان، كلها نشاط ، وقوة، واندفاع، وطاقة، وحماس...
ولكن ويا للأسف أغلب شبابنا اليوم صار رمزا للضياع، والطيش، والفراغ، والنزوات، والمخدرات....
ولما نستفهم ونطرح السؤال: " لماذا كل هذا الاستهتار؟"
نسمع جوابا واحدا وعلى كل الألسنة:
"عــــادي ... نستمتع بحياتنا...."
(إنما الحياة الدنيا لعب ولهو وإن تؤمنوا وتتقوا يؤتكم أجوركم ولا يسألكم أموالكم)محمد36
هل كل همنا هو الاستمتاع؟
متى سينفع الشباب أسرهم إذن؟
متى سينهضون بمجتمعاتهم وبأنفسهم أيضا؟
هل حينما تأخذهم مراهقتهم إلى سن الخمسين؟
حينما تتخرب أجسادهم وعقولهم بالمخدرات؟
حينما يهرمون ولا تبقى لديهم لا قوة ولا صحة ولا ولا ولا؟
واااا شباب مجتمعاتنا الاسلامية!!!
أينك يا مصعب بن عمير، الغني الوسيم الذي ضحى بكل أمواله في سبيل أمته ودينه؟
تعال لتر حال الخلف ..
أينك يا علي بن أبي طالب ، الشاب الشجاع الذي لا يهاب الموت؟؟
أينك يا أسامة بن زيد، يا من قاد جيش المسلمين وعمره 20 سنة فقط؟؟؟؟؟
وأين كل الشباب القوي الباسل الشهم؟
أين الشباب الذي لم تحطمه المخدرات؟
ولم تلهيه المغنيات ولا الموضة وآخر الصيحات؟؟
أين الشباب الذي يبني أمته بدل الجلوس على المقاهي وبالساعات؟؟؟
بل وأيننا نحن أعضاء المنتدى الشابات
هل نغتنم حقا شبابنا للنهوض بالأسر والمجتمعات؟؟؟
أم...
الــــصــــحـــــة
هذا التاج الرائع المزين لرؤوس الأصحاء
وللأسف لا يرونه ولا يحسون بقيمته ولا بأهميته إلا حين فقدانه فيرونه حينها يزين ويجمل غيرهم
ولربما نحن منهم، نتيه في دروب الحياة متناسين قيمة صحتنا التي قال عنها رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم:
(سلوا الله العفو والعافية والمعافاة، فما أوتي أحد بعد اليقين خيرا من المعافاة) النسائي
ماذا نفعل بكل ما أوتينا من صحة؟
هل نغتنمها لأجل تنشئة أولادنا؟
هل نوظفها لأجل تطوير أسرنا؟
هل نستغلها لتنمية مجتمعاتنا وأمتنا؟؟
بل هل نسعى بها لخدمة ديننا؟؟؟؟؟؟
إننا لا ندري متى سيفاجئنا المرض فنصبح قاعدين
فنتمنى لو كنا أصحاء لنستطيع خدمة أنفسنا ونقدر على أن نقدم خدماتنا لأسرنا ومجتمعاتنا
ومنا كثيرون لا يكترثون لأهمية صحتهم فيخربونها بعلم وقصد
بالسجائر وبالسهر وبتناول مأكولات أكد العلم مضارها على سلامة الجسم
وهم غير مبالين
وآخرون يمرضون فيهملون أنفسهم ولا يبالون بصحتهم حتى يفوت الأوان
فلا ينفع معهم علاج!!!!
الــــــــــــــــمـــــــــــــــــال
كلنا نملك المال قليلا كان أو كثيرا
فهل ننفقه؟
هل نتصدق به؟
إذا لم نفعل فإننا نمنع عنا رضا الله عز وجل، فقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم:
( الصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار) البخاري
بالمال تتطور مجتمعاتنا وتزدهر
بالمال تزداد حسناتنا، فالصدقة بعشر أمثالها
فلننفق أموالنا كثيرة كانت أو قليلة على لقمة عيش أولادنا وعلى سكنهم وتعلمهم...
ولم لا على يتامى المجتمع وأرامله وفقرائه؟
لم نخزن أموالنا ولا نسعى إلى فك كرب أقاربنا ، وتطوير أمتنا وبناء منشآتها؟
كيف يتطور شأن المسلمين إذا لم يجاهدوا بأموالهم؟
(جاهدوا بأموالكم وأنفسكم في سبيل الله، ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون)التوبة41
كفانا من تخزين الأموال من دون أهداف ولا غايات نقصدها
إن أموالنا فتنة فلنحذر منها
( اعلموا أنما أموالكم وأولادكم فتنة، وأن الله عنده أجر عظيم)الأنفال28
بل ولنتيقن أنه بقدر إنفاقنا بقدر ما تتنمى أمتنا
وبقدر ما ننفق بقدر ما يرزقنا الله بدلا عنها وأكثر منها
(مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة مئة حبة والله يضاعف لمن يشاء والله واسع عليم)البقرة261
الــــوقــــــــــت
آآآآآآآآآآآآآه من الوقت:
العمر ـ السنوات ـ الشهور ـ الأسابيع ـ الأيام ـ الساعات ـ الدقائق ـ الثواني ....
عمرنا كتاب يحوي عددا معينا من الصفحات لا نعلمه
وكلما مر يوم طوى صفحة من صفحاته
فهل نعلم كم بقي قبل الصفحة الأخيرة؟؟؟
هل نعلم أن الوقت نعمة لا يحس كثيرون منا بقيمتها ؟ قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
(نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس : الصحة والفراغ)
كم منا يندم كندم عبد الله بن مسعود حينما قال:
" ما ندمت على شيء ندمي على يوم غربت فيه شمسه نقص في أجلي ولم يزد فيه عملي"
كم من الوقت نضيع لا نعمل فيه شيئا
لا لأنفسنا ولا لأولادنا ولا لغيرنا
ولا حتى في طاعة الله عز وجل
وقتنا يتيه بين النوم ليلا ونهارا
وفي الكلام التافه لساعات على الهاتف
وعلى الأنترنت فيما لا يفيد
وفي مشاهدة الأفلام على التلفزيون وبالساعات
وفي وفي وفي
فلندق ناقوس الخطر
وكفى ما ضيعنا
ولنغتنم ما تبقى قبل أن نندم يوم لا ينفع الندم، قال الرسول صلى الله عليه وسلم:
( لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع خصال: عن عمره فيم أفناه، وعن شبابه فيم أبلاه ، وعن ماله من أين اكتسبه وفيم أنفقه، وعن علمه وماذا عمل فيه)
الــــــحـــــيـــــاة
الحياة:
بشبابنا وهرمنا ، بصحتنا ومرضنا ، بغنانا و فقرنا ، بفراغنا و انشغالنا ، بأفراحنا وأحزاننا
بكل شيء فيها...
فيما أفنيناها؟؟
ماذا أنجزنا خلالها لأنفسنا أو لغيرنا؟
هل نعيش لنحيا ونموت وندفن؟
أم نعيش لنترك بصمتنا في محيطنا خالدة، ولم لا في أمتنا
فنعتز بها يوم القيامة
إن العبرة ليست بطول العمر، وإنما بما أنجزناه خلاله
فمن الناس من عاش أكثر من 100 عام وكأنه لم يعش يوما
وعكسهم كجعفر بن أبي طالب الذي مات وعمره 33 سنة فقط
ولكن اسمه مازال يبقيه خالدا وحتى لقبه " أبو المساكين" الذي سماه به رسولنا الكريم إذكان أخير الناس للمساكين
وغيره وغيره كثير...
فالعبرة ليست بعدد السنين ، وإنما بأعمال الخير للنهوض بالأمة
فلنعلم أن كل هذه النعم الخمس
إنما هي أمانات أودعها الله لدينا ليختبرنا ماذا نحن فاعلون بها
فهل سنستعملها فيما يليق ويفيد
أم فقط نتلفها على شهواتنا وملذاتنا وما تهواه أنفسنا؟؟؟
وهل سنعيدها لله عز وجل بأفضل وأحسن حال أم....؟؟؟؟
فلننهض بمجتمعاتنا وفلذات أكبادنا
ولنمنح لديننا وأمتنا كل ما نملكه من:
صحة
ومال
وشباب
ووقت
وحياة