تويت
●•° مشاركة العضوة " . تيوليب*** " في مسابقة النافذة °•●
السلام عليكم ورحمة الله وبـركـاتــه
لطفــاً أخــتى العزيزه .. إضغطــى هذا الرابــط ..
( بعد الضغط عليه سوف تجدى جملة : "الرجاء إدخال كود التحميل التالى "
وبجانبها مربع به رقم أكتبى الرقم داخل المربع ثم إضغطى على "حمّـل الملف الآن " ..
سيظهر لكِ مربع إضغطى على Open
سيظهر لكِ مربع آخر إضغطى على I Agree
سيُـفتح لكِ برنامج إضغطى على الملف الوحيد الموجود مرتين لفتحه
إسم الملف contest )
وبجانبها مربع به رقم أكتبى الرقم داخل المربع ثم إضغطى على "حمّـل الملف الآن " ..
سيظهر لكِ مربع إضغطى على Open
سيظهر لكِ مربع آخر إضغطى على I Agree
سيُـفتح لكِ برنامج إضغطى على الملف الوحيد الموجود مرتين لفتحه
إسم الملف contest )
فى حالة عـدم التمكن من فتح العرض التقديمى
الرجاء مشكوريـن قراءة المقال كتابـة ..
الرجاء مشكوريـن قراءة المقال كتابـة ..
( أبغض الحلال )
رساله من صـغير إلى والديه المطلقين
لمــاذا يا أبــى ؟
لمــاذا يا أمـى ؟
لماذا تضنان علىّ بحبكما الذى إرتويت به
حتى قبل ولادتى وولوجى إلى عالمكم القاسى
الذى تطغى فيه الأنا بمراره
كم أشتاق لعطفك أبـــى
كم أشتاق لحضنـك أمى
الحديث عن الطلاق حديث ذو أشجان
الطلاق هو إنهاء العلاقه الزوجيه إما بإراده منفرده من الزوج أو بإتفاق بين الطرفين
أسباب الطلاق كثيره
وللأسف لا يوجد مجال لشرحها ولتفنيدها حتى لا يطول عليكم الموضوع
ونحن بصدد محاولة تقديم حلول للحد منه
لابـد من تضافر كل الجهــود معا
حسن الاختيار من البدايه الرجل يختار ذات الدين والمرأه تختار ذى الدين والخلق
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تُـنكح المرأه لأربع لمالها ولجمالها ولحسبها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك فذات الدين سوف تتقى الله فى زوجها وتعامله بما أمر به الله
وقال أيضاًإذاجاءكم من ترضَون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوا تكن فتنةٌ فى الأرض وفساد كبيرلأن ذى الدين والخلق سيتقى الله فى زوجته فإن أحبها أكرمها وإن كرهها لم يظلمها ولن يُغضب الله فى شئ
وبذلك يكون بيتاً مسلماً صالحاً والبيت الذى أُسس على القيم والفضائل لن يتصدع
وفى حالة وجود ابناء سوف يفكر الأبوان فى مصلحة أبنائهما
حتى لا يضيعوا ويتشردوا وينشأوا فى بيتين منفصلين وبيئتين مختلفتين
وغالباً ما يعانون من قسوة زوج الأم أو زوجة الأب
توعية المقبلين على الزواج بأهميته وقدسيته
عمل دورات من الحكومات والجمعيات الأهليه تكون إجباريه ومجانيه او بأجر رمزى
وعمل برامج توعويه فى التلفاز ووسائل الاعلام تكون مدتها قصيره و جذابه حتى نضمن من جميع الفئات مشاهدتها
ألا يفرض أحد الزوجين على الآخر تغيير شخصيته
تضحية كلا الطرفين وتقديم التنازلات لبعضهما
إيثار الزوجه والابناء على النفس
والعكس إيثار الزوج والابناء على النفس
المصارحه والوضوح
تفهم حاجات الطرفين
المرونه
الإحـــترام المتبادل وهذا هام جداً
التوقف عن اللوم والإنتقاد
الثقه بين الزوجين وإفتراض حسن النيه وعدم الشك
التسامــح والتغاضى عن الهفوات البسيطه والكبيره يجب عليهم العمل على تحليلها وتجزئتها إلى مراحل حتى يسهل حلها كجزء جزء
وعند حدوث مشكله يجب ان يناقشوها بهدوء ورزانه وليس وهم متوترين
لأنه من أهم أسباب كثرة الخلاف الذى قد يؤدى إلى الطلاق هو المواجهه وهم متوترين
لذلك أنصح كلا الطرفين بأن يتبعوا وصية الرسول صلى الله عليه وسلم بتغيير الوضعيه فورا
أى الواقف يجلس أو الجالس يقف
وقد ثبت علميا مؤخرا انه عند تغيير الوضعيه من الوقوف الى الجلوس اوالى وضعيه اخرى تقلل من شد الاعصاب مما يؤدى الى الهدوء النسبى
سبحان الله وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحىٌ يوحى
وأيضا لينهوا التوتر وليوقفوا الشجار ما عليهم إلا أن يتوضأوا حتى يبعدون عنهم الشيطان الذى هو من يُزيد نار الشجار إشتعالاً
وسبحان الله سرعان ما يهدأون لأن الشيطان خُلق من نار والماء يُطفأ النار
عدم السماح بتدخل الاهل فى خصوصيات الزوجين أهل الزوج أو أهل الزوجه
وكذلك الأصدقاء إلا بحدود وعند الضروره القصوى وللثقات فقط
لا للعنف ضد المرأه لأنه يتسبب فى طلبها الطلاق
الحوار بين الطرفين وخصوصاً عندما تواجههم مشكلة ما .
وتحضرنى قصه سمعتها على التلفاز من مسئول فى أحد مكاتب التوجيه الأسرى بمحكمة دبى منذ سنوات سأقصها باختصار شديد : قال جائنى رجل وزوجته طلباً للطلاق ( قبل تدخل المحكمه فى الاجراءات يتم عرضهم على هذه الهيئه لمحاولة الاصلاح بينهم اولاً ) جلس الزوجان متقابلين وسألهما ما المشكله قالت له الزوجه شكواها وقال الزوج شكواه وتناقشا معاً فى هذه الشكاوى ثم وجدا لها حلولاً سهله والسبب هو عدم وجود فرصة للحوار بينهما من قبل وعندما أُتيحت لهما تفاهما وتصالحا واستأنفا حياتهما معاً .
رجاء من كل زوج وزوجه بصدد الطـلاق قراءة ما سبق
جزاكم الله خــيراً وبارك الله فى مشرفاتنا الحبيبات
أم طلال # نــوران # أم بـــدر
وبارك الله فيكـن أخواتى
أختكم تيـولــيب ***
منتـدى لكِ
تعليق