PDA

View Full Version : ::: همساتٌ إيمانية في ليالٍ رمضانية تنتظركم في بوحها "الرابع و الأخير" :::






المعاني السامية
07-10-2007, 02:57 PM
http://www.lakii.net/images/Sep07/um-walaa_vUMNst.gif


رفعة الدرجات و حلو المناجاة حيث تصف قدميك في آخر ثلثٍ من الليل
حيث القرب من الرحيم
حيث الزمن الذي تتحرر فيه من شهواتك و ملذات دنياك
فتسأل و يجيب
ثم تطلب و تستغيث فيستجيب
تدمع عيناكِ فتشعر بلذة القرب
تناجيه فتودٌّ لو كانت الساعات كلها بتلك المناجاة تطيب

::

ما أرحمه
أعلى منازل عباده بقربه
و أولاهم من عنايته ما به حياتهم ترضى و تسعد بالأنس معه
حين نتأمل قيام الليل في عهد سلفنا نُعزي أنفسنا و الله
أنعجز أن نكون مثلهم رهبان الليل ؟
ما أعجزنا و ربي إلا التفكير في ملذاتنا و الإنشغال بها
ما أعجزنا إلا سيْل معاصينا ليل نهار

رباه فارحم عباداً قصروا في حقك
كانوا نوّام الليل و تجّار نهار
بينما أنت تناديهم و تكلؤهم بلطفك و عنايتك

آآآآآآآآه

ليت القلوب تعي فتعود
ليت !

مَلامِح ~
07-10-2007, 07:02 PM
يسعدني بأني أول الواصلين ..

همسات رائعة كتب الله بها أجركم

..

بوركت أناملكم :)

http://www.lakii.com/vb/images/icons/icon16.gif

زمـن
07-10-2007, 08:18 PM
لانقول وداعاً رمضان ولكن إلى اللقاء في أعوام عديده......بارك الله لك في طرحك الرائع....زمن

انسان متفاءل
07-10-2007, 10:06 PM
جزاك الله عنا وعن المسلمين خير الجزاء

ابتسامة لك
08-10-2007, 01:01 AM
بوح صادق..عذب..

أجزل الرحمن العطاء..لكِ..


كل الود

علوشة..
08-10-2007, 01:06 AM
جزاكم الله خير
همسات ايمانيه رائعه
كل عام وانتم بخير

المعاني السامية
08-10-2007, 01:01 PM
تواصلكم يسعدنا و مشاركاتكم تُشرفنا و نفتخر بها أيما افتخار
دمتم و دام هذا الوهج و التألق إخوتي :)
كونوا بالقرب فلا زال للفقرات بقية
لا عدمناكم


::


من بوحكم الخاص نُريد المشاركة لفقرة (منكم و إليكم)
من لها إخوتي ؟
المشاركات يتم إرسالها إلى أحد طاقم الإشراف أو المتابعة ها هنا :)

سننتظر و بكل شوق وهج أحرفكم و بوحكم الصادق :)


::

و كل عام و انتم إلى الله أقرب و أحب :)

مَلامِح ~
08-10-2007, 01:49 PM
من بوحكم الخاص نُريد المشاركة لفقرة (منكم و إليكم)
من لها إخوتي ؟
المشاركات يتم إرسالها إلى أحد طاقم الإشراف أو المتابعة ها هنا :)

لم أفهم ميمومة هلا شرحت لي :)

المعاني السامية
08-10-2007, 02:05 PM
حيّ هلا بجوهرتنا :)

من هنا كانت البداية و الإعلان :)
http://www.lakii.com/vb/showpost.php?p=4458748&postcount=16

شرفتنا كأول مُشاركة معنا في البوح الغالية مؤمنه2007
و تمت إضافة مُشاركتها في بوحنا الثالث مع بالغ الشكر و التقدير لها و لجهدها و مشاركتها معنا :)


مُشاركتكِ ياغالية نفخر بها :)
و قلمكِ واعد يستحق ان يكون له مكاناً هنا :)

سنبقى بشوق للمشاركة :)

مَلامِح ~
08-10-2007, 02:19 PM
بوركت ميمومة ..

جزاك الله خيرا
وجعلنا واياك من عتقائه من النار
بهذا الشهر الكريم ..

..

كل الود أخية :)

الرااااااااجية
08-10-2007, 06:47 PM
كلمات رااائعة
تلامس شغاف القلوب
لا أقول إلا جزاكم الله عنا ألف خير.....

قاهرتهم...
08-10-2007, 07:16 PM
السلام عليكم
شكرا لك ا اختى
بارك الله فيك

معقوله!
08-10-2007, 08:15 PM
.




http://www.lakii.net/images/Sep07/um-walaa_xJBCD0.gif


سؤال:

هل ترى ليلة القدر عياناً أي أنها ترى بالعين البشرية المجردة حيث إن بعض الناس يقولون: إن الإنسان إذا استطاع رؤية ليلة القدر يرى نوراً في السماء ونحو هذا، وكيف رآها رسول الله صلى الله عليه وسلم والصحابة رضوان الله عليهم أجمعين؟ وكيف يعرف المرء أنه قد رأى ليلة القدر؟ وهل ينال الإنسان ثوابها وأجرها وإن كانت في تلك الليلة التي لم يستطع أن يراها فيها؟ نرجو توضيح ذلك مع ذكر الدليل؟

الجواب :
قد تُرى ليلة القدر لمن وفقه الله سبحانه وذلك برؤية أماراتها، وكان الصحابة رضي الله عنهم يستدلون عليها بعلامات، ولكن عدم رؤيتها لا يمنع حصول فضلها لمن قامها إيماناً واحتساباً، فالمسلم ينبغي له أن يجتهد في تحريها في العشر الأواخر من رمضان – كما أمر النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه بذلك – طلباً للأجر والثواب فإذا صادف قيامه إيماناً واحتساباً هذه الليلة نال أجرها وإن لم يعلمها. قال صلى الله عليه وسلم: ((من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه))[1] رواه البخاري ومسلم، وفي رواية أخرى خارج الصحيحين: ((... من قامها ابتغاءها ثم وُفِّقَت له غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر))[2] رواه الإمام أحمد . وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم ما يدل على أن من علاماتها طلوع الشمس صبيحتها لا شعاع لها، وكان أبي بن كعب يقسم على أنها ليلة سبع وعشرين، ويستدل بهذه العلامة، والراجح أنها متنقلة في ليالي العشر كلها، وأوتارها أحرى، وليلة سبع وعشرين آكد الأوتار في ذلك، ومن اجتهد في العشر كلها في الصلاة والقراءة والدعاء وغير ذلك من وجوه الخير، أدرك ليلة القدر بلا شك، وفاز بما وعد الله به من قامها إذا فعل ذلك إيماناً واحتساباً. والله ولي التوفيق، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه.


موقع الشيخ ابن باز -رحمه الله-


---------


سؤال:
هل معني قوله تعالى: {إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ...} أن القرآن نزل دفعة واحدة في ليلة القدر؟

الجواب :

القرآن أنزله الله في رمضان " شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن" وليلة القدر في العشر الأخيرة في رمضان قال ابن عباس....

http://www.binbaz.org.sa/audio/fatawa/6/6-00664.mp3


---------


سؤال:
هل وقت إخراج زكاة الفطر من بعد صلاة العيد إلى آخر ذلك اليوم ؟


الجواب :
لا يبدأ وقت زكاة الفطر من بعد صلاة العيد ، وإنما يبدأ من غروب شمس آخر يوم من رمضان ، وهو أول ليلة من شهر شوال ، وينتهي بصلاة العيد ؛ لأن النبي – صلى الله عليه وسلم – أمر بإخراجها قبل الصلاة ، ولما رواه ابن عباس – رضي الله عنهما – أن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال : " من أداها قبل الصلاة فهي زكاة مقبولة ، ومن أداها بعد الصلاة فهي صدقة من الصدقات " ويجوز إخراجها قبل ذلك بيوم أو يومين لما رواه بن عمر - رضي الله عنهما – قال : ( فرض رسول الله – صلى الله عليه وسلم – صدقة الفطر من رمضان .. ) ، وقال في آخره ( وكانوا يعطون قبل ذلك بيوم أو يومين ) . فمن أخرها عن وقتها فقد أثم وعليه أن يتوب من تأخيره ، وأن يخرجها للفقراء .


( فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء فتوى(2896) الجزء التاسع ص373 )



---------


سؤال:

فضيلة الشيخ سليمان بن ناصر العلوان _حفظه الله_
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
لقد حصل خلاف بين بعض الإخوة في حكم دفع زكاة الفطرة مالاً بدلاً من الطعام، وكان لكل شخص رأيه من الناحية

العلمية وأختصرها لكم في عجالة :
الأول يقول: يحرم دفع زكاة الفطرة مالاً؛ لأنه مخالف لفعل الرسول _صلى الله عليه وسلم_.
الثاني يقول : الأفضل أن تدفع طعاماً ودفع المال جائز، ولكن مخالف للسنة .
الثالث يقول: الأفضل أن ينظر حال الفقير وحال بلده ووضعه، فقد يكون المال أفضل له.
فالسؤال يا فضيلة الشيخ : هل أحد من السلف أفتى بدفع المال بدلاً من الطعام ؟
وهل لو أن أحداً دفع زكاة الفطر مالاً؛ لأن الفقير يريد ذلك يكون أفضل ؟


الجواب :
اجاب عليه فضيلة الشيخ سليمان بن ناصر العلوان
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:
هذه المسألة إحدى المسائل الخلافية، وأئمة السلف مختلفون في دفع القيمة في زكاة الفطر .
وترجيح هذا أو ذاك محل اجتهاد فلا يضلل المخالف أو يبدع .
والأصل في الاختلاف في مثل هذه المسألة أنه لا يفسد المودة بين المتنازعين ولا يوغر في صدورهم، فكل منهما محسن ولا تثريب على من انتهى إلى ما سمع .
وقد كان كثير من الأئمة يقولون في حديثهم عن المسائل الخلافية: " قولنا صواب يحتمل الخطأ ، وقول غيرنا خطأ يحتمل الصواب " .
وقد ذهب أكثر الأئمة إلى أنه لا يجوز إخراج القيمة في زكاة الفطر.

قال الإمام أحمد:" أخاف ألا يجزئه، خلاف سنة رسول الله _صلى الله عليه وسلم_"، وهذا مذهب مالك والشافعي.
وقال الإمام ابن حزم _رحمه الله_ : " لا تجزئ قيمة أصلاً؛ لأن ذلك غير ما فرض رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ ".
و ذهب عطاء والحسن البصري وعمر بن عبد العزيز والثوري وأبو حنيفة وغيرهم إلى جواز دفع القيمة عن الطعام .
قال أبو إسحاق السبيعي - وهو أحد أئمة التابعين - :" أدركتهم وهم يؤدون في صدقة رمضان الدراهم بقيمة الطعام "، رواه ابن أبي شيبة في المصنف .
والحجة لذلك :
1- أنه لم يثبت عن النبي _صلى الله عليه وسلم_ ولا عن أحد من الصحابة نص في تحريم دفع القيمة .
2- الأحاديث الواردة في النص على أصناف معينة من الطعام لا تفيد تحريم ما عداها، بدليل أن الصحابة _رضي الله عنهم_ أجازوا إخراج القمح - وهو غير منصوص عليه - عن الشعير والتمر ونحو ذلك من الأصناف الواردة في الأحاديث الصحيحة .
3- ذهب كثير من الصحابة بل أكثرهم في عهد معاوية إلى جواز إخراج نصف صاع من سمراء الشام بدلاً من صاع من تمر ، فهذا دليل على أنهم يرون نصف الصاع معادلاً في القيمة للصاع من التمر أو الشعير ونحو ذلك .
3- أن المقصود من الزكاة: إغناء الفقراء والمال أنفع لبعضهم من الطعام فيعد في ذلك حال الفقير في كل بلد .
4- كثير من الفقراء يأخذ الطعام ويبيعه في يومه أو غده بأقل من ثمنه، فلا هو الذي انتفع بالطعام ولا هو الذي أخذ قيمة هذا الصاع بثمن المثل ، والله أعلم .


---------


سؤال:
هل الطفل الذي ببطن أمه تدفع عنه زكاة الفطر أم لا ؟

الجواب :
يستحب إخراجها عنه لفعل عثمان – رضي الله عنه – ، ولا تجب عليه لعدم الدليل على ذلك .

( فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء فتوى(1474) الجزء التاسع ص 366)


---------


سؤال:

هل حديث ( لا يرفع صوم رمضان حتى تعطى زكاة الفطر ) صحيح ؟ وإذا كان المسلم الصائم محتاجاً لا يملك نصاب الزكاة ، هل يتوجب عليه دفع زكاة الفطر لصحة الحديث أم لغيره من الأدلة الشرعية الصحيحة الثابتة في السنة ؟

الجواب :


صدقة الفطر واجبة على كل مسلم تلزمه مؤنة نفسه إذا فضل عنده عن قوته وقوت عياله يوم العيد وليلته : صاع ، والأصل في ذلك ما ثبت عن ابن عمر – رضي الله عنهما – قال: ( فرض رسول الله – صلى الله عليه وسلم – زكاة الفطر صاعاً من تمر ، أو صاعاً من شعير ، على العبد والحر ، والذكر والأنثى ، والصغير والكبير من المسلمين ، وأمر بها أن تؤدى قبل خروج الناس إلى الصلاة ) متفق عليه واللفظ للبخاري .
وما روى أبو سعيد الخدري – رضي الله عنه – قال : ( كنا نخرج زكاة الفطر إذ كان فينا رسول – صلى الله عليه وسلم – صاعاً من طعام ، أو صاعاً من تمر، أو صاعاً من شعير ، أو صاعاً من زبيب ، أو صاعاً من أقط ) متفق عليه .
ويجزئ صاع من قوت بلده مثل الأرز ونحوه ، والمقصود بالصاع هنا : صاع النبي – صلى الله عليه وسلم – ، وهو أربع حفنات بكفي رجل معتدل الخلقة . وإذا ترك إخراج زكاة الفطر أثم ووجب عليه القضاء ، وأما الحديث الذي ذكرته فلا نعلم صحته .
ونسأل الله أن يوفقكم ، وأن يصلح لنا ولكم القول والعمل ، وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .

فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء فتوى(5733) الجزء التاسع ص464 )

---------


سؤال:
هل هناك أفضلية لصيام ست من شوال؟ وهل تصام متفرقة أم متوالية؟

الجواب :


نعم، هناك أفضلية لصيام ستة أيام من شهر شوال، كما جاء في حديث رسول الله –صلى الله عليه وسلم-:"من صام رمضان ثم أتبعه بست من شوال كان كصيام الدهر" رواه مسلم في كتاب الصيام بشرح النووي (8/56)، يعني: صيام سنة كاملة.
وينبغي أن يتنبه الإنسان إلى أن هذه الفضيلة لا تتحقق إلا إذا انتهى رمضان كله، ولهذا إذا كان على الإنسان قضاء من رمضان صامه أولاً ثم صام ستاً من شوال، وإن صام الأيام الستة من شوال ولم يقض ما عليه من رمضان فلا يحصل هذا الثواب سواء قلنا بصحة صوم التطوع قبل القضاء أم لم نقل، وذلك لأن النبي –صلى الله عليه وسلم- قال:"من صام رمضان ثم أتبعه..." والذي عليه قضاء من رمضان يقال صام بعض رمضان ولا يقال صام رمضان، ويجوز أن تكون متفرقة أو متتابعة، لكن التتابع أفضل؛ لما فيه من المبادرة إلى الخير وعدم الوقوع في التسويف الذي قد يؤدي إلى عدم الصيام.

[فتاوى ابن عثيمين –رحمه الله- كتاب الدعوة (1/52-53)].


---------


سؤال:
هل يجوز للإنسان أن يختار صيام ستة أيام في شهر شوال ، أم أن صيام هذه الأيام لها وقت معلوم ؟ وهل إذا صامها تكون فرضاً عليه ؟

الجواب :

ثبت عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – أنه قال : " من صام رمضان ثم أتبعه ستًّا من شوال كان كصيام الدهر " خرجه الإمام مسلم في الصحيح ، وهذه الأيام ليست معينة من الشهر بل يختارها المؤمن من جميع الشهر ، فإذا شاء صامها في أوله ، أو في أثنائه، أو في آخره ، وإن شاء فرقها ، وإن شاء تابعها ، فالأمر واسع بحمد الله ، وإن بادر إليها وتابعها في أول الشهر كان ذلك أفضل ؛ لأن ذلك من باب المسارعة إلى الخير ، ولا تكون بذلك فرضاً عليه ، بل يجوز له تركها في أي سنة ، لكن الاستمرار على صومها هو الأفضل والأكمل ؛ لقول النبي – صلى الله عليه وسلم - : " أحب العمل إلى الله ما داوم عليه صاحبه وإن قل " والله الموفق .


[ مجموع فتاوى ومقالات متنوعة لسماحة الشيخ: عبدالعزيز بن باز – رحمه الله- الجزء 15 ص 390]









.

مَلامِح ~
08-10-2007, 08:20 PM
بوركت معقوله ..
فتاوى قيمة بارك الله فيك

على فكرة
(مابيك تزعلين على سالفة فقرتك :) )

معقوله!
08-10-2007, 08:35 PM
بوركت معقوله ..
فتاوى قيمة بارك الله فيك

على فكرة
(مابيك تزعلين على سالفة فقرتك :) )


هلا بجوهرتنا :)

وش دعوه ،، الله لا يجيب الزعل بيننا

ارسلت لكِ قبل كم يوم رساله وضحت لكِ :)

ننتظر مشاركتكِ يالغالية





.

أبو عبدالرحمن
08-10-2007, 08:52 PM
http://www.lakii.net/images/Sep07/um-walaa_47Z0Sp.gif


إن الأخطار والأضرار الناتجة من كثرة الأكل بلا موعد أو ضابط، باتت حقيقة لا نزاع فيها.. يقول أحد العلماء من المؤكد أن الأكل وخصوصًا المتعاقب (إدخال الطعام على الطعام) يشكل عبئًا ثقيلا بالتمثيل الغذائي على الجسم، وإن قطع هذه العادة سيقلل من إفراز هرمونات الجهاز الهضمي والأنسولين بكميات كبيرة، وهو ما يحفظ صحة الجسم ويعطي للإنسان حياة أفضل وأطول، ولقد أكدت الأبحاث أن فئران التجارب التي تأكل يومًا بعد يوم يمتد عمرها 63 أسبوعًا أطول من مثيلاتها التي يسمح لها بالأكل كلما تريد كما أنها كانت الأكثر نشاطًا في الأسابيع الأخيرة من عمرها.

ومع بزوغ عصر النهضة العلمية في أوروبا أخذ العلماء يطالبون الناس بعدم الإفراط في تناول الطعام والانغماس في الملذات ويقترحون الصوم للتخفيف من ذلك، حتى قال أحدهم يخاطب قومه: "يا إيطاليا البائسة المسكينة ألا ترين أن الشهوة تقود إلى موت مواطنيك أكثر من أي وباء منتشر أو حرب كاسحة، إن هذه المآدب المشينة (صور للمآدب وللآكلين بشراهة)، والتي هي واسعة الانتشار اليوم لها من النتائج الضارة ما يوازي أعنف المعارك الحربية؛ لذلك يجب علينا ألا نأكل إلا بقدر ما هو ضروري لتسيير أجسامنا بشكل مناسب، وإن أية زيادة فيما نتناوله من كميات الطعام تعطينا سرورًا آنياً , ولكن علينا في النهاية أن ندفع نتائج ذلك مرضًا، بل موتًا في بعض الأحيان.

أليس هذا كله شهادة للإعجاز العلمي في حديث النبي -صلى الله عليه وسلم-: "ما ملأ ابن آدم وعاء شرًّا من بطنه، بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه، فإن كان لا بد فاعلاً، فثلث لطعامه، وثلث لشرابه، وثلث لنفسه" رواه الترمذي وابن ماجة والحاكم، يشهدون بأقوالهم وأبحاثهم لحديث النبي -صلى الله عليه وسلم- وهم لا يعرفونه، وعقائدهم تخالف ذلك تمامًا.

زمـن
08-10-2007, 08:54 PM
اسأل الله أن يكتب لك أجر كتابتها ولايحرمنا أجر الفائدة من ماكتبت ....معقوله أنت غير معقوله رائعه بنقلك بارك الله فيك ولك كمانفعتنا..اللهم سلم لنا مابقي من رمضان وسلمنا له.....زمن

زمـن
08-10-2007, 08:57 PM
http://www.lakii.net/images/Sep07/um-walaa_47Z0Sp.gif



إن الأخطار والأضرار الناتجة من كثرة الأكل بلا موعد أو ضابط، باتت حقيقة لا نزاع فيها.. يقول أحد العلماء من المؤكد أن الأكل وخصوصًا المتعاقب (إدخال الطعام على الطعام) يشكل عبئًا ثقيلا بالتمثيل الغذائي على الجسم، وإن قطع هذه العادة سيقلل من إفراز هرمونات الجهاز الهضمي والأنسولين بكميات كبيرة، وهو ما يحفظ صحة الجسم ويعطي للإنسان حياة أفضل وأطول، ولقد أكدت الأبحاث أن فئران التجارب التي تأكل يومًا بعد يوم يمتد عمرها 63 أسبوعًا أطول من مثيلاتها التي يسمح لها بالأكل كلما تريد كما أنها كانت الأكثر نشاطًا في الأسابيع الأخيرة من عمرها.


ومع بزوغ عصر النهضة العلمية في أوروبا أخذ العلماء يطالبون الناس بعدم الإفراط في تناول الطعام والانغماس في الملذات ويقترحون الصوم للتخفيف من ذلك، حتى قال أحدهم يخاطب قومه: "يا إيطاليا البائسة المسكينة ألا ترين أن الشهوة تقود إلى موت مواطنيك أكثر من أي وباء منتشر أو حرب كاسحة، إن هذه المآدب المشينة (صور للمآدب وللآكلين بشراهة)، والتي هي واسعة الانتشار اليوم لها من النتائج الضارة ما يوازي أعنف المعارك الحربية؛ لذلك يجب علينا ألا نأكل إلا بقدر ما هو ضروري لتسيير أجسامنا بشكل مناسب، وإن أية زيادة فيما نتناوله من كميات الطعام تعطينا سرورًا آنياً , ولكن علينا في النهاية أن ندفع نتائج ذلك مرضًا، بل موتًا في بعض الأحيان.


أليس هذا كله شهادة للإعجاز العلمي في حديث النبي -صلى الله عليه وسلم-: "ما ملأ ابن آدم وعاء شرًّا من بطنه، بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه، فإن كان لا بد فاعلاً، فثلث لطعامه، وثلث لشرابه، وثلث لنفسه" رواه الترمذي وابن ماجة والحاكم، يشهدون بأقوالهم وأبحاثهم لحديث النبي -صلى الله عليه وسلم- وهم لا يعرفونه، وعقائدهم تخالف ذلك تمامًا.

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا...زمن

معقوله!
09-10-2007, 05:46 AM
.





http://www.lakii.net/images/Sep07/um-walaa_ShFjkl.gif


رمضان والرحيل المر ... للشيخ / إبراهيم الدويش

رابط الحفظ (http://live.islamweb.net/lecturs/ialdoweesh/7/7.mp3)

رحيل رمضان ... للشيخ / سعود الشريم

رابط الحفظ (http://live.islamweb.net/Lecturs/Shuream/27374.mp3)


الزاد بعد شهر العبادات ... للشيخ / سعود الشريم

رابط الحفظ (http://live.islamweb.net/Lecturs/Shuream/40/40.mp3)






.

معقوله!
09-10-2007, 05:49 AM
اسأل الله أن يكتب لك أجر كتابتها ولايحرمنا أجر الفائدة من ماكتبت ....معقوله أنت غير معقوله رائعه بنقلك بارك الله فيك ولك كمانفعتنا..اللهم سلم لنا مابقي من رمضان وسلمنا له.....زمن


اللهم آآمين ،، وايــاكِ

حبيبتي زمن مروركِ وتعقيبكِ أسعدنا :)

الله يسعدكِ يااارب




.

أبو عبدالرحمن
11-10-2007, 01:58 AM
http://www.lakii.net/images/Sep07/um-walaa_AIdfgM.gif


هلموا لنعرف كيف كانت صلة سلفنا رحمهم الله بربهم
و لنر كيف كانت هممهم في الصلاة


أكانت هممهم كهمم بعض أهل هذا الزمان
لا و الله بل كانت أعلى و أرفع




عن السائب بن يزيد قال: "أمر عمر بن الخطاب رضي الله عنه أبَي بن كعب وتميم الداري رضي الله عنهما أن يقوما للناس في رمضان، فكان القاريء يقرأ بالمئين، حتى كنا نعتمد على العصي من طول القيام، وما كنا ننصرف إلاَّ في فروع الفجر"([1]).


وعن مالك عن عبد الله بن أبي بكر قال: سمعت أبي يقول: "كنا ننصرف في رمضان من القيام، فيستعجل الخدم بالطعام مخافة الفجر"([2]).


وعن أبي عثمان النهدي قال: "أمر عمر بثلاثة قراء يقرؤون في رمضان، فأمر أسرعهم أن يقرأ بثلاثين آية، وأمر أوسطهم أن يقرأ بخمس وعشرين، وأمر أدناهم أن يقرأ بعشرين"([3]).


وعن داود بن الحصين عن عبد الرحمن بن هُرْمز قال: "سمعته يقول: ما أدركت الناس إلاّ وهم يلعنون الكفرة في شهر رمضان، قال: فكان القراء يقومون بسورة البقرة في ثمان ركعات، فإذا قام بها القراء في اثنتي عشرة ركعة رأى الناس أنه قد خفف عنهم"([4]).


وقال نافع: كان ابن عمر رضي الله عنهما يقوم في بيته في شهر رمضان، فإذا انصرف الناس من المسجد أخذ إداوةً من ماءٍ ثم يخرج إلى مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم لا يخرج منه حتى يصلي فيه الصبح([5]).


وعن نافع بن عمر بن عبد الله قال: سمعت ابن أبي ملكية يقول: "كنت أقوم بالناس في شهر رمضان فأقرأ في الركعة الحمد لله فاطر ونحوها، وما يبلغني أنّ أحداً يستثقل ذلك"([6]).



([1]) أخرجه عبد الرزاق في المصنف رقم (7730)، وابن أبي شيبة، في كتاب صلاة التطوع والإقامة، باب صلاة رمضان (2/284)، والمروزي في مختصر قيام الليل (ص51)، واللفظ له، والبيهقي في الكبرى (2/496).


([2]) أخرجه مالك في الموطأ (1/116)، والمروزي في مختصر قيام الليل (ص51)، والبيهقي في الكبرى (2/497).


([3]) أخرجه عبد الرزاق في المصنف رقم (7732)، واللفظ له، وابن أبي شيبة في كتاب صلاة التطوع والإقامة، باب صلاة رمضان (2/284)، والبيهقي في الكبرى (2/497).


([4]) أخرجه عبد الرزاق في الصنف رقم (7734)، واللفظ له، والبيهقي في الكبرى (2/497).


([5]) أخرجه البيهقي في الكبرى (2/494).


([6]) أخرجه ابن أبي شيبة في كتاب صلاة التطوع والإقامة، باب صلاة رمضان (2/284).

زمـن
11-10-2007, 04:32 AM
http://www.Q8Boy.com/uploads/bac97a1475.jpg (http://www.Q8Boy.com)

ديوان العتقاء لم يطوى بعد,...



إكرامك رمضان أن تحسن وداعه...
وديوان العتقاء لم يطوى بعد...
وما يدريك أن يكون عيد عتقك مع لحظاته الأخيرة...
فأروا الله خيراً فيما بقي وأجتهدوا...
عسى أيسر الأوزار يطلق...
وعسى من استوجب النار يعتق..
تقبل الله منا ومنكم...
رساله وصلتني فأوصلتها لكم.....زمن

المعاني السامية
11-10-2007, 03:28 PM
أخيتي زمن
رسالة قيمة و مُباركة
لا حُرمتِ أجرها ياغالية ..
نعم لا زال في الوقت متسع و مادام في العمر بقية فلنعمره بخير الأعمال
في رمضان و في غير رمضان ربنا كريم مجيب يتقبل منا و لا يُغلق بابه فلنلذ بجنابه و لنكن من أحبابه

جعلنا ربي و إياكم من عتقائه في الشهر الكريم

المعاني السامية
12-10-2007, 12:13 PM
http://www.lakii.net/images/Sep07/um-walaa_vUMNst.gif



كنا بين أيامه نعيش اجمل لحظاته
لكن ها هو اليوم قد مضى فغدى القلب من رحيله يحترق
أسأل الله بمنه و كرمه ان يتقبل منا صالح الأعمال و الدعوات فيه
كما نسأله أن يعيده علينا سنوات عديدة و أعوام مديدة
فكم لشهرنا من شوق يُبكي القلوب

هنا همسة أحبت المُشاركة بها غاليتنا الراااجية
لا عدمها ربي الأجر و المثوبة

AM]http://www.w7m.org/2007/Jun/1191808941.ram

هي بالفعل همستنا الأخيرة بعد أن انتهى الشهر الكريم
فالشكر كل الشكر لمن تابعنا و شاركنا و شرفنا بحضوره

و كل عام و أنتم جميعاً بكل خير و عافية

زمـن
12-10-2007, 02:39 PM
تقبل الله منا ومنك وكل عام وأنت بخير وراجينتا وكل الأعضاء بلك....زمن

حواء10
17-10-2007, 05:48 PM
مشكوووووووووووووووورة