lolo61
23-07-2007, 06:46 PM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
إليكم خمساً راعوهم حق رعايتهم
فكلما تطرقت معكم فى الحديث عنهم ستجدوا
أننا كلما أنهينا واحدة فهى لن تعود مرة أخرى
وسنخوض فى الثانية
لكن إحترس من الاخيرة
فإنها إذا فاتت منك
فلن تكون لك فرصة أخرى
خذ الاولى :---
**********
عندما تصبح شاباً يافعاً أغتنم هذه الفترة من الصحة والعنفوان فى طاعة ورضا الله قبل أن يدق ناقوس الخطر وتصبح هرماً
خذ الثانية :---
**********
إذا أفلتت منك الاولى فأغتنم نعمة الله عليك بالصحة والعافية حتى ولو كنت كبيرا أى أغتنم صحتك قبل أن يفاجأك مرض لا تستطيع معه عمل أى طاعة أو قربة إلى الله
خذ الثالثة :---
*********
أما إذا وهبك الله مالاً وغنى فأغتنم هذه النعمة فى البذل لرضا رب العالمين ولإسعاد الفقراء من المسلمين
قبل أن تنفق كل ما عنك وتصبح فقيراً وتكون قد أضعت حق رب العالمين فيه
خذ الرابعة :---
**********
أما إذا لم تكن أى من الثلاثة فلتغتنم فراغك وأوقات فراغك فى إسعاد المسلمين وقضاء حوائجهم والعمل فيما يرضى رب العالمين من طاعات فغداً تزداد مسئولياتك ولا تجد وقت فراغ واحد وتتمنى ولو ساعة فى رضا رب العالمين
خذ الخامسة :---
************
وأخيراً خذ منى الاخيرة التى ليس بعدها فرص إذا صحوت من نومك يوماً فقل الحمد لله الذى أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشور وقل هذا يوم جديد لا أدرى أأعيش بعده أم لا فأغتنمه قبل موتك
كل ما أخبرتكم به مصداقاً لقول سيد الخلق
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
اغتنم خمسا قبل خمس :
شبابك قبل هرمك ،
وصحتك قبل سقمك ،
وغناك قبل فقرك ،
وفراغك قبل شغلك ،
وحياتك قبل موتك
الراوي: عبدالله بن عباس
فما بعد الدنيا من مستعتب
ولا بعد الدنيا دار إلا الجنة أو النار
والله إنها كلمات توزن بماء الذهب
والله إنه من أهم أهم الاحاديث التى رواها المصطفى صلى الله عليه وسلم
لكن لنعلم وأنا أولكم أنه إذا وصلنا للخامسة
وهى أغتنم حياتك قبل موتك فلن تكون بعدها فرصةفبعدها إما جنة أو نار
ولنلاحظ حكمة المصطفى صلى الله عليه وسلم فقد نتسائل لماذا قال أغتنم شبابك قبل هرمك بالتفصيل هكذا مع أنه قال فى نهاية الحديث أغتنم حياتك قبل موتك وهى فترة تدخل فى وسطها فترة الشباب ؟
أقول لك هذا يدل على عظم فترة الشباب والقوة التى يمنحها الله والحيوية فى جسم الشاب فينظر أيستغلها فى طاعة الله أم لا
لذلك خصص الله سبحانه وتعالى جزاء جميلاً للشاب الذى نشأ فى طاعة الله
بأن جعله من السبعة الذين سيظلون فى ظله يوم لا ظل إلا ظله
وأخيراً
*******
أذكر نفسى وإياكم بتقوى الله
منقول
إليكم خمساً راعوهم حق رعايتهم
فكلما تطرقت معكم فى الحديث عنهم ستجدوا
أننا كلما أنهينا واحدة فهى لن تعود مرة أخرى
وسنخوض فى الثانية
لكن إحترس من الاخيرة
فإنها إذا فاتت منك
فلن تكون لك فرصة أخرى
خذ الاولى :---
**********
عندما تصبح شاباً يافعاً أغتنم هذه الفترة من الصحة والعنفوان فى طاعة ورضا الله قبل أن يدق ناقوس الخطر وتصبح هرماً
خذ الثانية :---
**********
إذا أفلتت منك الاولى فأغتنم نعمة الله عليك بالصحة والعافية حتى ولو كنت كبيرا أى أغتنم صحتك قبل أن يفاجأك مرض لا تستطيع معه عمل أى طاعة أو قربة إلى الله
خذ الثالثة :---
*********
أما إذا وهبك الله مالاً وغنى فأغتنم هذه النعمة فى البذل لرضا رب العالمين ولإسعاد الفقراء من المسلمين
قبل أن تنفق كل ما عنك وتصبح فقيراً وتكون قد أضعت حق رب العالمين فيه
خذ الرابعة :---
**********
أما إذا لم تكن أى من الثلاثة فلتغتنم فراغك وأوقات فراغك فى إسعاد المسلمين وقضاء حوائجهم والعمل فيما يرضى رب العالمين من طاعات فغداً تزداد مسئولياتك ولا تجد وقت فراغ واحد وتتمنى ولو ساعة فى رضا رب العالمين
خذ الخامسة :---
************
وأخيراً خذ منى الاخيرة التى ليس بعدها فرص إذا صحوت من نومك يوماً فقل الحمد لله الذى أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشور وقل هذا يوم جديد لا أدرى أأعيش بعده أم لا فأغتنمه قبل موتك
كل ما أخبرتكم به مصداقاً لقول سيد الخلق
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
اغتنم خمسا قبل خمس :
شبابك قبل هرمك ،
وصحتك قبل سقمك ،
وغناك قبل فقرك ،
وفراغك قبل شغلك ،
وحياتك قبل موتك
الراوي: عبدالله بن عباس
فما بعد الدنيا من مستعتب
ولا بعد الدنيا دار إلا الجنة أو النار
والله إنها كلمات توزن بماء الذهب
والله إنه من أهم أهم الاحاديث التى رواها المصطفى صلى الله عليه وسلم
لكن لنعلم وأنا أولكم أنه إذا وصلنا للخامسة
وهى أغتنم حياتك قبل موتك فلن تكون بعدها فرصةفبعدها إما جنة أو نار
ولنلاحظ حكمة المصطفى صلى الله عليه وسلم فقد نتسائل لماذا قال أغتنم شبابك قبل هرمك بالتفصيل هكذا مع أنه قال فى نهاية الحديث أغتنم حياتك قبل موتك وهى فترة تدخل فى وسطها فترة الشباب ؟
أقول لك هذا يدل على عظم فترة الشباب والقوة التى يمنحها الله والحيوية فى جسم الشاب فينظر أيستغلها فى طاعة الله أم لا
لذلك خصص الله سبحانه وتعالى جزاء جميلاً للشاب الذى نشأ فى طاعة الله
بأن جعله من السبعة الذين سيظلون فى ظله يوم لا ظل إلا ظله
وأخيراً
*******
أذكر نفسى وإياكم بتقوى الله
منقول