بنت الرعد
22-07-2007, 11:10 PM
قال العالم الفلكي م وهو يبحث في دقة نظام هذه الكائنات وما فيها من مظاهر الكمال: ليس ذلك من الأمور التي يمكن حملها على المصادفة، والأتفاق، وأحسب أن القدرة التي لا أول لها ولا آخر سنت اللكائنات هذا النظام في عهد ما على أن يستمر حكمه إلى الأبد، فأذعنت الكائنات لإرادتها راضية طائعة. نقول صدق الله العظيم إذ يقول: ( ثم استوى إلى السماء وهي دخان فقال لها وللأرض ائتيا طوعا أو كرها قالتا أتينا طائعين).