alrahla_s
25-03-2007, 08:40 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
خاتمة سلسلة الفرص الذهبيه
أجور عظيمه على أعمال يسره
هاذا اسم الكتيب الذي سأنقل لكم منه
لمصطفئ الزايد
و
عبدالمطلب حمد عثمان
لمن أراد شرائه أو إهدائه
أخي المسلم إني وأنت على خير كثير ليس بيننا وبينه إلا باب لا أسهل من فتحه,انه باب التواصل الدائم مع الله,عن طريق العمل الصالح,وباب العمل الصالح لا يتقيد بعبادة أو مجاهدة,بل أن طرق الخير أكثر من أن تحصى, وأسهلها وأيسرها باب الذكر, وذكر الله سبحانه ليس له زمان محدد أو مكان معين )أن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم........ )آل عمران أيه,191
وإنما لبغض الأمكنة والأزمنة فضائل وهي من الفرص التي يجب الاتضيع منا هباء,وأما ما تبقى فباب خير مفتوح على مصرعيه, والعمر قصير والوقت ضيق ولا يعلم احدنا ما يخبئ له القدر من موت اومرض اوحوادث تشغله عن فتح باب الخيروالولوج إلى روضة الذكر وكشف ستار الغفلة وتذوق حلاوة الناجاة.وقد حذرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم من آفلات الفرص من بين أيدينا وحثنا على اغتنامها,فعن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (اغتنم خمسا قبل خمس شبابك قبل هرمك وصحتك قبل سقمك وغناك قبل فقرك وفراغك قبل شغلك وحياتك قبل موتك ) رواه الحاكم.الترغيب والترهيب
وهذه هي الفرص الذهبيه,بل هي أغلى من الذهب,لان الذهب لا ينفع ( يوم لا ينفع مال وبنون ) سورة الشعراء الايه.89
بل أن هناك من يتمنى لو لكن يفتدي نفسه بملء الأرض ذهبا و لكن هيهات هيهات (فلن يقبل من أحدكم ملء الأرض ذهبا ولو افتدى به..... )سورة آل عمران ايه91
انه يوم الأيمان والتوحيد والعمل الصالح والمعاملة السمحة والخلق الحسن,يوم توزن فيه الأعمال بموازين أدق من موازين الذهب فالوزن فيه لا يكون (بالجرامات ) وإنما بالذرات (فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره )سورة الزلزلة الايه7
نسال الله أن يجعلنا من الذاكرين له كثيرا الشاكرين لنعمه المقيمين لشرعه الثابتين على دينه السائرين على نهج نبيه محمد صلى الله عليه وسلم المحشورين تحت لوائه المجاورين له في الجنة, وان لايجعلنا عن ذكره من الغافلين ولفضله من المنكرين وبالدنيا من المغترين,وصلى الله على خاتم الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين,وأصحابه الغر الميامين.وأخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
أرجو لكم إخواني وأخواتي في الله أن تنالو المغفرة والأجر الكبير والمنازل العلئ من الجنة بجوار سيد ولد ادم حبيب وخليل الرحمن رسولنا ونبينا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم السلام
تمت ولله الحمد وهذه نهاية الكتاب وان شاء الله لي معكم عوده مع مواضيع تنفعني وإياكم
والشكر لكل من رد على مشاركاتي والعذر لعدم التمكن من الرد عليكم
اعذروني اعذروني اعذروني لعدم الرد فليس لدي وقت
وجزاكم الرحمن آلف خير
أختكم –الراحله_s
إلى اللقاء
بسم الله الرحمن الرحيم
خاتمة سلسلة الفرص الذهبيه
أجور عظيمه على أعمال يسره
هاذا اسم الكتيب الذي سأنقل لكم منه
لمصطفئ الزايد
و
عبدالمطلب حمد عثمان
لمن أراد شرائه أو إهدائه
أخي المسلم إني وأنت على خير كثير ليس بيننا وبينه إلا باب لا أسهل من فتحه,انه باب التواصل الدائم مع الله,عن طريق العمل الصالح,وباب العمل الصالح لا يتقيد بعبادة أو مجاهدة,بل أن طرق الخير أكثر من أن تحصى, وأسهلها وأيسرها باب الذكر, وذكر الله سبحانه ليس له زمان محدد أو مكان معين )أن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم........ )آل عمران أيه,191
وإنما لبغض الأمكنة والأزمنة فضائل وهي من الفرص التي يجب الاتضيع منا هباء,وأما ما تبقى فباب خير مفتوح على مصرعيه, والعمر قصير والوقت ضيق ولا يعلم احدنا ما يخبئ له القدر من موت اومرض اوحوادث تشغله عن فتح باب الخيروالولوج إلى روضة الذكر وكشف ستار الغفلة وتذوق حلاوة الناجاة.وقد حذرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم من آفلات الفرص من بين أيدينا وحثنا على اغتنامها,فعن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (اغتنم خمسا قبل خمس شبابك قبل هرمك وصحتك قبل سقمك وغناك قبل فقرك وفراغك قبل شغلك وحياتك قبل موتك ) رواه الحاكم.الترغيب والترهيب
وهذه هي الفرص الذهبيه,بل هي أغلى من الذهب,لان الذهب لا ينفع ( يوم لا ينفع مال وبنون ) سورة الشعراء الايه.89
بل أن هناك من يتمنى لو لكن يفتدي نفسه بملء الأرض ذهبا و لكن هيهات هيهات (فلن يقبل من أحدكم ملء الأرض ذهبا ولو افتدى به..... )سورة آل عمران ايه91
انه يوم الأيمان والتوحيد والعمل الصالح والمعاملة السمحة والخلق الحسن,يوم توزن فيه الأعمال بموازين أدق من موازين الذهب فالوزن فيه لا يكون (بالجرامات ) وإنما بالذرات (فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره )سورة الزلزلة الايه7
نسال الله أن يجعلنا من الذاكرين له كثيرا الشاكرين لنعمه المقيمين لشرعه الثابتين على دينه السائرين على نهج نبيه محمد صلى الله عليه وسلم المحشورين تحت لوائه المجاورين له في الجنة, وان لايجعلنا عن ذكره من الغافلين ولفضله من المنكرين وبالدنيا من المغترين,وصلى الله على خاتم الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين,وأصحابه الغر الميامين.وأخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
أرجو لكم إخواني وأخواتي في الله أن تنالو المغفرة والأجر الكبير والمنازل العلئ من الجنة بجوار سيد ولد ادم حبيب وخليل الرحمن رسولنا ونبينا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم السلام
تمت ولله الحمد وهذه نهاية الكتاب وان شاء الله لي معكم عوده مع مواضيع تنفعني وإياكم
والشكر لكل من رد على مشاركاتي والعذر لعدم التمكن من الرد عليكم
اعذروني اعذروني اعذروني لعدم الرد فليس لدي وقت
وجزاكم الرحمن آلف خير
أختكم –الراحله_s
إلى اللقاء