أختكم
23-02-2006, 12:34 PM
حبيباتي في الله أنا أقرأ لكم منذ فترة كبيرة وتعرفت عليكم ولكنني لم أشارك معكم بالكتابة ولكني رأيت فيكم مثال الأخوات الصالحات التي تشاركن الأخت أفراحها وأحزانها وأأمل أن تعتبروني أختكم
ولكنني الآن أكتب إليكم وأحكي لكم مشكلتي التي بالفعل كبيرة (( أريد أن أطلب الطلاق ))أنا متزوجة من 11 شهر ولكني أقطن في مأساة لقد كنت قبل زواجي إنسانة أعيش حياتي كما يحلو لي كنت أقضي معظم أوقاتي بين الطبيعة الجميلة مع عائلتي وأقاربي وكنت أتبادل العلاقات الأسرية وصلة الرحم وكنت أحفظ القرآن وأيضاً أحفظه للأطفال لقد كنت أعيش في أحسن حال إلى أن تقدم إلى ذلك الانسان وبالرغم أنه عقد قراني لمدة سنة كان في ذلك الوقت لا يقول لي أي شئ ويتركني أعيش كما أحب وبالعكس كان يأخذني ونخرج أحيانا كثيرة وكان يصلي فرضه بفرضه معي في المسجد
ولكن..............
بعد زواجي مباشرة كانت حياتنا طيبة فهو كان إنسان متفاهم وكنت معه حالتي مرحة وبالضبط بعد الزواج بأربعة أشهر بدأمعي بقطعي عن المسجد وعن أقاربي وبدا يقول لي (أنا إنسان(( بيتوتي )) أحب البيت والجلسة أمام الكمبيوتر وممنوع الخروج لكي إلا مرة واحدة في الشهر وحسب ما أريد) بكيت كثيراً وإعترضت على معاملته لي فضربني وضربني إلى الآن أصبح المعاملة لي معه هي الضرب نعم بعد العزة في بيت أهلي أصبحت مذلولة لايتعامل معي إلا بالضرب المبرح والإهانة التي لاتحتمل فرضيت بالخروج مرة واحدة بالشهر كما أمر ولكني إلى الآن أنتظر تلك المرة وأطلبها منه لا يفعلها فقد فعلها مرة بعد العيد وسار معى لمدة ساعتين على قدمي لا يكلمني إلا غصبا وعندما قلت له أرجو أن نستريح في حديقة لأن قدمي ألمتني قام في وسط الشارع بالصوت العالي أنه فعل ما عليه وزعق لي الى أني لاحظت الناس تنظر إلينا فقام بإرجاعي الى البيت وأصبحت أرضى ألا أرى أصدقائي ولا أقاربي ولا أذهب الى جدي القعيد وعمي المريض وبعد مدة من الزمن اتصل بي من عمله وقال لى اذهبي مع والدتك الى جدك فعندما رأاني جدي بكى وأخذني بحضنه وبكيت ومن بعد ذلك لم يسمح لي
وأصبحت الآن خروجاتي كلها عند والده فقط وبالفعل بالنسبة للصلاة إنقطع عنها وحاولت معه كثيراً إلى أنني شكيت في أنه كان يصلي قبل الزواج بعد أن رضيت بعدم الخروج أصبح الآن لا يأتني بطلب ولكن كل نقوده يصرفها على ما يحب فعندما كان ذاهب ليقبض قلت في نفسي إنه فرج الله فكتبت له أقل حقوقي وهي فاكهة فذهب وجدته أتى لي بطابعة للورق للكمبيوتر بنصف مهيته وقال لي ليس لي مزاج أن أحضر لكي الفاكهة وغير ذلك من الأفعال
........................
وأنا أكتب إليكم وجسدي يؤلمني من كثرة الضرب الذي أصبح من أعتياداتي اليومية مرتين في اليوم أضرب وعيناي تبكيان بدون شعور وأخشى من الطلاق للقب مطلقة وأتاتني أخبار أن حماي خلف تلك الأفعال وأعتذر لإطالتي عليكم ولكن ماذا أفعل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولكنني الآن أكتب إليكم وأحكي لكم مشكلتي التي بالفعل كبيرة (( أريد أن أطلب الطلاق ))أنا متزوجة من 11 شهر ولكني أقطن في مأساة لقد كنت قبل زواجي إنسانة أعيش حياتي كما يحلو لي كنت أقضي معظم أوقاتي بين الطبيعة الجميلة مع عائلتي وأقاربي وكنت أتبادل العلاقات الأسرية وصلة الرحم وكنت أحفظ القرآن وأيضاً أحفظه للأطفال لقد كنت أعيش في أحسن حال إلى أن تقدم إلى ذلك الانسان وبالرغم أنه عقد قراني لمدة سنة كان في ذلك الوقت لا يقول لي أي شئ ويتركني أعيش كما أحب وبالعكس كان يأخذني ونخرج أحيانا كثيرة وكان يصلي فرضه بفرضه معي في المسجد
ولكن..............
بعد زواجي مباشرة كانت حياتنا طيبة فهو كان إنسان متفاهم وكنت معه حالتي مرحة وبالضبط بعد الزواج بأربعة أشهر بدأمعي بقطعي عن المسجد وعن أقاربي وبدا يقول لي (أنا إنسان(( بيتوتي )) أحب البيت والجلسة أمام الكمبيوتر وممنوع الخروج لكي إلا مرة واحدة في الشهر وحسب ما أريد) بكيت كثيراً وإعترضت على معاملته لي فضربني وضربني إلى الآن أصبح المعاملة لي معه هي الضرب نعم بعد العزة في بيت أهلي أصبحت مذلولة لايتعامل معي إلا بالضرب المبرح والإهانة التي لاتحتمل فرضيت بالخروج مرة واحدة بالشهر كما أمر ولكني إلى الآن أنتظر تلك المرة وأطلبها منه لا يفعلها فقد فعلها مرة بعد العيد وسار معى لمدة ساعتين على قدمي لا يكلمني إلا غصبا وعندما قلت له أرجو أن نستريح في حديقة لأن قدمي ألمتني قام في وسط الشارع بالصوت العالي أنه فعل ما عليه وزعق لي الى أني لاحظت الناس تنظر إلينا فقام بإرجاعي الى البيت وأصبحت أرضى ألا أرى أصدقائي ولا أقاربي ولا أذهب الى جدي القعيد وعمي المريض وبعد مدة من الزمن اتصل بي من عمله وقال لى اذهبي مع والدتك الى جدك فعندما رأاني جدي بكى وأخذني بحضنه وبكيت ومن بعد ذلك لم يسمح لي
وأصبحت الآن خروجاتي كلها عند والده فقط وبالفعل بالنسبة للصلاة إنقطع عنها وحاولت معه كثيراً إلى أنني شكيت في أنه كان يصلي قبل الزواج بعد أن رضيت بعدم الخروج أصبح الآن لا يأتني بطلب ولكن كل نقوده يصرفها على ما يحب فعندما كان ذاهب ليقبض قلت في نفسي إنه فرج الله فكتبت له أقل حقوقي وهي فاكهة فذهب وجدته أتى لي بطابعة للورق للكمبيوتر بنصف مهيته وقال لي ليس لي مزاج أن أحضر لكي الفاكهة وغير ذلك من الأفعال
........................
وأنا أكتب إليكم وجسدي يؤلمني من كثرة الضرب الذي أصبح من أعتياداتي اليومية مرتين في اليوم أضرب وعيناي تبكيان بدون شعور وأخشى من الطلاق للقب مطلقة وأتاتني أخبار أن حماي خلف تلك الأفعال وأعتذر لإطالتي عليكم ولكن ماذا أفعل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟